إبحث في موسوعة الطبي للمصطلحات الطبية
موسوعة الطبي للمصطلحات الطبية تحتوي معلومات مفصلة عن المصطلحات الطبية.
موسوعة الطبي للمصطلحات الطبية تحتوي معلومات مفصلة عن المصطلحات الطبية.
يحتاج بعض الأفراد إلى الرعاية والاهتمام والدعم، وقد لا يجدون هذا الدعم في منازلهم ومن أفراد عائلتهم أو أصدقائهم، أو قد لا تتوافر البرامج التي تقدم الدعم لهم، إذ يحتاج هؤلاء الأفراد إلى تفرغ وعناية كبيرة، مما يضطرهم للانتقال إلى دور الرعاية المنزلية أو دور التمريض.
تحتوي دار المسنين عادة بين 25 إلى 100 فرد مقيم فيها وقد يكون أكبر من ذلك، إذ تحتوي على العديد من الغرف الشخصية لكل فرد و مرافق مشتركة، وتقدم الوجبات الثلاثة للأفراد المقيمين فيها.
يوجد نوعان من دور رعاية المسنين فهناك دور الإقامة والرعاية المنزلية التي تقوم بغسل ملابس كبار السن المقيمين فيها ومساعدتهم في ارتدائها، وتساعدهم في تناول الأدوية والذهاب إلى الحمام، كما إن بعض دور رعاية المسنين تقوم بالعديد من الأنشطة التي تساعد في الحدّ من الشعور بالوحدة والتوتر مثل الرحلات.
والنوع الثاني من دور المسنين هي دور التمريض التي تقدم العديد من الخدمات الطبية، وتساعد الأفراد المصابين بمرض الزهايمر، أو أي حالة من حالات الخرف، إذ يجب أن يتوافر فيها ممرض واحدعلى الاقل، كما إن بعض أنواع دور رعاية المسنين تقدم جميع الخدمات من خدمات الإقامة، والعناية المنزلية، والتمريض، وتوجد العديد من المنظمات أو الشركات الخاصة أو المتطوعين الذي يشرفون على دور المسنين.
يعتبر خيار دور الرعاية أو التمريض من أفضل الخيارات عند بعض الأفراد ذلك للأسباب التالية:
يحتاج بعض الأفراد أو كبار السن إلى عناية طبية متخصصة إذ قد توجد مشاكل جسدية لهم أو صعوبات في التعلم، أو ويعانون من بعض الحالات الطبية المعقدة التي تستلزم وجود ممرض مؤهل مثل الإصابة بعض الأفراد بفغر القولون، مما يستلزم إطعام الفرد عن طريق أنبوب، وقد يصعب ذلك على الفرد العادي ويحتاج إلى شخص مؤهل، كما أن بعض كبار السن يحتاجون للإقامة بدور المسنين التمريضية لفترة قصيرة قبل رجوعهم للمنزل، على الرغم من أن أغلب المقيمين فيها تكون إقامتهم دائمة.
تقدم دور التمريض للمسنين العديد من الخدمات الشخصية والصحية للأفراد المقيمين فيها، إذ إنها تقدم الرعاية التمريضية لمدة 24 ساعة كاملة، وتساعد الفرد في نشاطاته اليومية مثل الاستحمام أو ارتداء الملابس ، كما تقدم الوجبات الرئيسية الثلاثة للأفراد المقيمين فيها، كما تقدم بعض الخدمات التأهيلية مثل العلاج الوظيفي، أو النطق، أو العلاج الفيزيائي.
عندما يرغب الفرد بالانتقال إلى دار المسنين فعليه أن يخطط لذلك جيداً، ويقوم بعدة أمور منها ما يلي:
يجدر التنبيه إنه يجب على الفرد معرفة معلومات كاملة حول دار المسنين التي سينتقل لها، ويمكن معرفة هذه المعلومات من خلال الاتصال بدور المسنين والاستفسار منهم، كما أن يقوم الفرد بزيارتها، أو زيارة الموقع الإلكتروني التابع لدار المسنين، ويقوم بعض الأفراد بتجربتها لفترة مؤقتة قبل اعتمادها للإقامة الدائمة فيها.
عندما يقرر الفرد دخول دار المسنين والعيش فيها فعليه أن يأخذ بعين الاعتبار أمور عديدة ومنها ما يلي:
اقرأ أيضاً: حقائق عن المسنين يجب ان نعرفها
تختلف دور المسنين من دار إلى أخرى باختلاف جودة خدماتها ويوجد العديد من المظاهر التي تدل على حسن الخدمات ومنها ما يلي:
تختلف تكاليف الإقامة بدار المسنين باختلاف مكان دار المسنين، إذ تختلف التكلفة من منطقة إلى أخرى، كما إن تكلفة دار المسنين بناء على نوعية الخدمة المقدمة، ويجدر الإشارة أن دور المسنين التي تقدم الخدمات التمريضية تعد أغلى من دور المسنين العادية، فعلى سبيل المثال تكلفة دور التمريض في المملكة المتحدة 800 دولار أسبوعياً تقريباً، بينما دور التمريض 600 دولار أسبوعياً.
هي القابلية أو القدرة على إحداث نخر سني (تسوس الأسنان).
عالم الاحياء والبكتيريا المجهرية الامريكي، ولد في مدينة نيورك في 17 تشرين الثاني 1878 (1878–1940) وتوفي في 4 أيلول 1940 بسبب إصابته بمرض تَكَثُّر نَسيجِ الكُرَيَّاتِ البِيْضِ الحادّ، حيث كان يخدم في الفيلق الطبي التابع لجيش الولايات المتحدة أثناء الحرب العالمية الأولى ودفن في مقبرة سليبي هولو في سليبي هولو، في نيويورك، وهو إبن لمهاجر ألماني، تخرج من جامعة كولومبيا عام 1899، وحصل غلى شهادة الدكتواة في الطب عام 1903، وبعد أن تقلد مناصب تربوية وتعلمية كثيرة وأصبح أستاذ مُشارك في جامعة ستانفورد عام 1910، وبعدها بعشر سنوات انتقل إلى كلية الطب في جامعة هارفارد، أعماله العلمية تركزت على علم الجراثيم والمناعة وما يرتبط بداء بريل زينسر ( التَّيفوسُ الخافي)، وهو معروف لعمله في عزل جرثومة التيفوس، وإنتاج لقاح ضد مرض التِّيفوس، وكتب عدة كتب في علم الأحياء و الجراثيم، خصوصا في ما يتعلق ب الجرذان، والقمل، وتاريخ حمى التيفوس المرضي، التي أعيد نشرها عام 2007، وكان له تأثير قوي على عمل الدكتور ألبرت كونسز الذي طور تقنية الكِيمْياء الهيستولوجية المَناعِيَّة.
طبيب بريطاني ولد في 3 شباط من عام 1777 في ليث اسكتلاند ونشأ على الممارسة الطبية منذ الصغر حيث كان أبوه جراحاً، تمكن من دخول جامعة ادنبره في سن الخامسة عشر، وتخرج كطبيب في الثامنة عشر من عمره، انضم الى الجيش وعمل كجراح في سلاح المدفعية، وقد شارك في معركة تل الخل، وفي عام 1799 انضم إلى والده في ممارسة الطب أربع سنوات أخرى، في عام 1801 ألف عددا من الكتب، وكتب عدة مقالات عن أمراض الأطفال، وأنجز بحثاً عن الحنجرة وأمراضها وأمراض القصبات الهوائية وأغشيتها، وكتب أُفْرودات في عدد من المواضيع الطبية، وكان واحدا من الذين ساهموا في تحديد تَنَفُّس تشاين-ستُوكْس (فترات منتظمة من تنفس بطيء تتناوب مع فترات تنفس سريع) في عام 1809، في عام 1811، انتقل إلى دبلن وبدأ العمل في مستشفى ميث، وأخذ يُدرس طب الحروب، وعُين في عام 1820 كطبيب عام للقوات البريطانية في ايرلندا، تقاعد في 1831، وبعد فترة اعتلال صحية توفي في 31 كانون الثاني من عام 1836، في باكينج هامشير -إنجلترا.
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
7.5 USD فقط
ابدأ الان