البحث في المصطلحات الطبية ابجديا

العكس هو التحول أو التغيير في الاتجاه المعاكس.

له القدرة على العودة إلى وضعه الأول.

مسار التعامل مع المرض للوصول إلى الشفاء. وهناك عدة وسائل يمكن اتباعها: - الوسائل الطبية العادية والجراحية في مختلف التخصصات الباطنية والجراحية. - العلاج الطبيعي أو الفيزيائي، ويشمل استعمال الوسائل الفيزيائية لتخفيف الآلام وتحفيز الحسم على الشفاء، مثل: العلاج الطبيعي و السباحة والرياضة والتيار الكهربائي والأشعة تحت الحمراء و فوق البنفسجية، والتدليك وجميع الوسائل الطبيعية. - العلاج الدوائي: ويشمل استعمال الأدوية المختلفة لعلاج الأمراض حسب أنواعها المختلفة. - العلاج بالطب البديل: ويشمل العلاج بالأعشاب و الإبر الصينية والطب المغناطيسي والطب الكهربائي والطب النفسي والطب العربي تما فيه الحجامة والأعشاب. وقد يكون العلاج داعما في الحالات التي يشفى المريض منها دون الحاجة إلى علاج أو التي لا يمكن شفائها، كتقديم الحاجات الغذائية أو تزويد المريض بمقدار مناسب من السوائل اما عن طريق الفم او عن طريق غير معوي اوتنظيم مستوى الاكسجين جزءا من العلاج الداعم للمريض. وهناك انواع اخرى من العلاج لامراض معينة يشمل بعضها استعمال الادوية والهرمونات والعلاج باشعة اكس . وهناك المعالجة الواسعة : الشعاعية والكيماوية والفيزيائية.

إعطاء أَو تطبيق العلاجِ على مريض أَو على مرض أَو آفة؛ التَدْبيرٌ العِلاجِيٌّ الطبيّ أَو الجراحيّ.

معالجة المرض بالبَيولوجيَّات، كما هو الحال عند استخدام بعض العقاقير المُشتقة من بعض الكائنات الحية، أو اللِقاحات، أو المَصْل، أو ضِدّ الذِّيْفَان.

هو مصطلح يُستخدم عادة للدلالة على طريقة مُعَالَجَة المرض من خلال الإستعمالِ المُتَواقِتٌ لتَشْكِيلة من العقاقير تتضمن دوائين أو أكثر، أو تستخدم فيها أكثر من وسيلة علاجية في نفس الوقت، ويُستخدم أحياناً لوصف المُعالجة المُتزامنة لمرضين أو أكثر.

إجراء لتَصحيح الأعواز الأيضية التي سببها جين مفقود أَو معيوب نتيجة إمتِلاك جين صحّي يُنتج المُنتَجِ الضروريِ بدون إسْتِبْدال ذلك الجينِ الخاطئ أَو الغائب في الدنا (الحَمْضُ الرِّيْبِيُّ النَّوَوِي المَنْزُوع الأوكسِجين).

معالجة أمراض الجلد.

هي تقنية مُعالَجَة نَّفْسِيَّة شُمولِيّة تُركّز على تعزيز إدراك العواطف والسلوك مع الأخرين والمُحيط في الحاضر بدلاً مِنْ الماضي، حيث المعالج لا يقوم بتفسير التجارب للمريض، بل على العكس، يقوم المعالج والمريض بالعمل معاً لمُسَاعَدَة المريض على فهم نفسه/ها، ومن ثم يُركّز على مُوَاجَهَة الوضع الراهنِ بدلاً مِنْ التحدّثْ عمّا حَدث في الماضي، ويتم تشجيع المرضى على إدْراك الإحتياجات الفوريةِ والعمل على تلبيتها لجعلهم يعودون إلى الإطار الحياتي المُناسب، فالشخص المُعافى والسوي يُنظر إليه كشخص عِنْدَه تدفق ثابت مِنْ الإحتياجات وقادر على العمل من أجل إشْباعها، وكثيراً ما يُستخدم لعلاج القَلَق، والاضطرابات السُّلوكِيَّة، وفَرْط النَّشاط، والأَرَق.

العلاج الأسري هو فرع من فروع العلاج النفسي والذي يتضمن علاج أفراد الأسرة كاملة، سواء كانت أفراد الأسرة الأساسيين أو الأسرة المربية، وقد يشمل العلاج الأسري أفراد الأسرة الممتدة مثل الأجداد.  

معالجة الحالات المرضيّة للقدم بالأجهزة الميكانيكية كما هو الحال عند استخدام داعِم القَوس.