البحث في المصطلحات الطبية ابجديا

تهيج سطحي، يوضع اصطناعياً من أجل التشويش على آثار، أو تخفيف تهيج موجود في مكان آخر.

أي واحد من الأبناء الأربعة الذين يولدون خلال نفس العملية الولادية، ولهم نفس فترة الحمل.

التوأم من بويضة واحدة هما التوأمان اللذان ينتجان من انقسام بويضة واحدة مخصبة بحيوان منوي واحدة إلى جنينين، ويكون لديهما جينات متطابقة، ويعرف التوأم من بويضة واحدة علمياً بالتوأم المتماثل. 

التوائم النامية داخل نفس الجَوف السَّلَوِيّ (التجويف الذي يحيط بالجنين)، ودائما تكون أُحادِيّة الزَّيْجُوْت وأُحادِيّة المَشِيْمَاء.

التوائم الملتصقة أو كما تعرف باسم التوائم السيامية (بالإنجليزية: Siamese Twins) أو (Conjoined Twins) هما توأمان قد يكونا متماثلين أو غير متماثلين التصقا في مكان ما ببعضهما البعض داخل رحم الأم ويمكن أن يشتركا في عضو أو أكثر من أعضاء الجسم الداخلية.

وفي معظم الأحيان يحدث إجهاض للأجنة أو يحدث وفاة للتوائم الملتصقة بعد فترة قصيرة من الولادة وفي أحيان أخرى تنمو التوائم الملتصقة حتى موعد الولادة ويلجأ الأطباء بعد ذلك إلى إجراء جراحة لفصلهما.

واشتق اسم التوائم الملتصقة من أصل كلمة (Conjungere) وهي كلمة لاتينية معناها التصاق أو التحام شيئين معاً.

ويقدر نسبة حدوث التوائم الملتصقة بحوالي 1.5 لكل 100000 ولادة في جميع أنحاء العالم وتزداد نسبة الإصابة به في الإناث عن الذكور بمعدل 75% ويعتمد علاج هذه الحالات بشكل كبير على عمليات الفصل عن طريق الجراحة ويتوقف نجاح الجراحة على مكان الالتصاق والأعضاء المشتركة بينهما بالإضافة إلى خبرة ومهارة الفريق الطبي المختص.

أنواع التوائم الملتصقة

تنقسم التوائم الملتصقة إلى عدة أنواع على حسب أماكن التحام التوائم ببعضها والذي يمكن أن يكون مكاناً واحداً أو أكثر، ونجد أن أشهر أماكن التحام التوائم الآتي:

1. التوائم الملتصقة عن طريق الصدر (بالإنجليزية: Thoracopagus): وهي من أشهر أنواع التوائم الملتصقة وفيها يكون التوأمان وجهاً لوجه لبعضهما البعض، ويشتركان معا في القلب والكبد والجزء العلوي من الأمعاء.
2. التوائم الملتصقة عن طريق الرأس (بالإنجليزية: Craniopagus): ويمكن أن يلتصق التوأمان خلال الرأس عن طريق التحام أي جزء بين الرأسين بخلاف الوجه ويتشارك كليهما في جزء من الجمجمة ونسيج الدماغ ولكن لكل منهما مخ مستقل.
3. التوائم الملتصقة عن طريق الرأس والصدر معاً (بالإنجليزية: Cephalopagus): ونادراً ما ينجو هذان التوأمان وهي حالة يشترك فيها الرأس والجزء العلوي من الجسد لكل منهما وتكون الأوجه في اتجاهات معاكسة.
4. التوائم الملتصقة عن طريق البطن (بالإنجليزية: Omphalopagus): وفيها يتصل التوأمان معا عند منطقة السرة ولكل منها قلب منفصل ولكنهما يشتركان في الكبد والجزء السفلي للأمعاء بالإضافة إلى القولون.
5. التوائم الملتصقة عن طريق الحوض (بالإنجليزية: Ischiopagus): حيث يشترك التوأمان في الجزء السفلي من القناة الهضمية وبعض الأعضاء الداخلية مثل: الكبد وكذلك القناة البولية والتناسلية.
6. التوائم الملتصقة عن طريق الجذع (بالإنجليزية: Parapagus): ونلاحظ فيها التصاق التوأمان جنبا إلى جنب من خلال الحوض وجزء من البطن والصدر ولكن لكل منهما رأس منفصل ويمكن أن يكون للتوأمان ذراعين أو ثلاثة أو أربعة وأيضا اثنين أو ثلاثة أرجل.
7. التوائم الملتصقة عن طريق الظهر في الجزء السفلي من العمود الفقري (بالإنجليزية: Pygopagus): إذ يلتصق التوأمان ظهرا إلى ظهر من خلال الظهر والأرداف ويشتركان في الجزء السفلي من القناة الهضمية وفي معظم الأحيان لا يتشاركان في القناة البولية والتناسلية.
8. التوائم الملتصقة عن طريق الظهر (بالإنجليزية: Rachipagus): وهي حالة نادرة الحدوث وفيها يلتصق التوأمان عن طريق الظهر بطول العمود الفقري بالإضافة إلى الأرداف.

توأمان متماثلان هو المُصطلح المُستخدم للتعبير عن التوأمان الناجمان عن انقسام بويضة واحدة مُخصبة الى جنينين منفصلين يشتركان بالمشيمة ذاتها والكيس السولي ( الاميوني ) وفي حالات أخرى يستقل كل منهما بكيس منفصل . يتميز التوأمان المتماثلان بحملهما للمادة الجينية ( DNA ) ذاتها وتماثلهما في الجنس ونوع الدم . بالرغم من تماثل التوأمان المتماثلان في التركيبة الجينية الا انهما قد يختلفان في الخصائص الفيزيائية الناجمة عن العوامل البيئية التي يتعرض لها التوأمين داخل وخارج الرحم . تبلغ فرصة ولادة توأمان متماثلان 0.4 % ولم يُحدد الى الآن العامل المُسبب لانقسام البويضة المُخصبة أو ارتباطه بعوامل وراثية .

التَوأمان اللذان يتحدان فقط من خلال الأَوعِيَة السُّرِّيّة.

ى- التحبب، الحب
2- التغير المرضي الناتج في عضو، جزء،أو هيكل، عند حدوث مرض في عضو آخر، قد يكون بعيداً.
3- العلاقة بين الجسم والعقل، التي تؤدي إلى تأثر أحدهما بالآخر.
4- التأثير الحاصل من شخص على آخركما في التنويم.
5- العدوى النفسية، كانتقال أعراض الهراع من شخص لآخر.

ى- حالة التعادل والراحة، نتيجة تساوي العمليات، أو القوى المتقابلة، كتوازن الجسم في حالة الراحة.
2- العلاقة بين الوارد والصادر.
3- حاسة يحفظ بها الحيوان، أو الإنسان وضعه في الوسط، أو أثناء الحركة، بحيث يكون متنبهاً لما يحيط به. وهي مركزة في القنوات الهلالية المتصلة بالتيه الغشائي، في الأذن الداخلية، في الفقاريات، وبكل قناة حصاة جيرية، أو أكثر تتحرك على زوائد خلايا عصبية حسية. فتنتقل سيالات عصبية إلى الدماغ، ترتد على صورة سيلات حركية إلى مختلف العضلات والأعضاء، لتتخذ وضعاً معيناً. وينجم الدوار عن خلل هذا الجهاز، والجهاز ممثل في بعض اللافقاريات بصورة أولية.

التوازن بين أخذ وإفراز النيتروجين، الذي قد يكون إيجابياً؛ عندما يزداد الأخذ عن الإفراز، أو سلبياً، أو في توازن عندما يتساوى الأخذ والإفراز.

تَوَازُن مستقر، بين مدخول الطعام في جهة، واستعماله وإفراز الفضلات في الجهة الأخرى.