وهي رتبة من الحيوانات تشمل الفقاريات التي لها حبل ظهري. وهي حيوانات متغيرة الحرارة حسب المحيط. وتعيش جزء من حياتها في البر وجزء آخر في الماء، وهناك تحول مميز من الشكل المائي إلى الشكل البري. ومن هذه الرتبة الضفدع، والسمندر، وسمندل الماء، والعجلوم، والتمساح، وفرس النهر.
أول أكسيد: :1- هو المركب الذي يحتوي على أقل كمية من الأكسجين ضمن مجموعة مركبات الأكسجين لعنصر ما.2-هو الأكسيد الذي يحتوي على ذرتين من الأكسجين، والتي تحرر ذرتين من الهيدروجين عند اتحادها بالأحماض.
أحد جسيمات الذرة، يحمل وحدة شحنة كهربائية موجبة، تساوي في المقدار وحدة الشحنة السالبة الموجودة على الالكترون. وزنه 24 - 10×1,672 غم. تتكون ذرة الهيدروجين من بروتون واحد يلف حول إلكترون سالب، وبهذا تكون الذرة في حالة تعادل كهربائي، تقاس الشحنة الكهربائية
أي بروتين يعطي الأحماض الأمينية بعد تحلله في الماء، وتشمل هذا الصنف البروتامينات والهيستونات، والجليادينات والجلوتالينات، والسكليروبروتينات والألبومينات.
البروتينات آكلة الجراثيم التي تتكون مبكراً بعد العدوى بجراثيم، ومختصة بالتهام المواد الجنينية.
البروتين المقترن، هو هرمون، أو أي مركب آخر يرتبط بالبروتين ليعبر معه إلى الدم. يكون نوع الرابطة بين البروتين والمركب رابطة تساهمية أو من التفاعلات الضعيفة.
ببتيداز داخلية، نوع من الإنظيمات محللة البروتين، التي تحلل الروابط المركزية للبروتين أكثر من الطرفية، وتتكون من الببتونات والبتيدات والبروتينازات المختلفة، لها نشاط أفضل في باهاء حمض، قلي أومتعادل وتصنف كببسينازات، تربسينازات، وببسينازات على التوالي.
ظهر مصطلح "البروتيوم" عام 1994م، وأدخله في دنيا العلم الباحث الأسترالي الشاب "مارك ويلكينز". وجاءت هذه التسمية لتشير إلى الحصيلة الكلية للبروتينات المتواجدة في كل نوع من أنواع الخلايا الحية على حدة؛ فكل خلايا الكائن الحي المعين تحتوي الجينوم نفسه، لكن كلها (أو كلها تقريبا) تحتوي بروتيومات متباينة. وإذا كان "الجينوم" Genome يعني جميع الجينات الكامنة في خلايا الجسم، فإن "البروتيوم" هو مجموع البروتينات التي تفرزها خلايا الجسم خلال المراحل المختلفة من حياتها. وإذا كان "الجينيوم" من التعقيد بحيث ينطوي على ملايين العمليات الكيميائية، فإن "البروتيوم" يحتوي على معلومات تزيد ألف مرة مما يحمله الجينيوم! وتتكون البروتينات من تسلسل مئات الجزيئات الصغرى والأحماض الأمينية التي يوجد منها عشرون نوعا مختلفا. وعملية بناء البروتين داخل الخلايا الحية تعتمد على المعلومات المحفوظة في الجينات الكامنة في الحمض النووي DNA (الحمض النووي الريبي منقوص الأوكسجين) الموجود في كل خلية حية. وعادة ما يتم نسخ هذه المعلومات في الحمض النووي RNA (الحمض النووي الريبي)، وهو عبارة عن جزيء شبيه بالحمض النووي DNA لكنه يتواجد بكثرة خارج النواة. ويعمل هذا الحمض بمثابة قالب لتجميع البروتينات بواسطة مختبر بيوكيميائي صغير يعرف بـ"الـريبوزوم". ويقول العلماء بأن الجينات ترمز للبروتينات. وتكتسب البروتينات هذه الأهمية الكبيرة؛ لأنها الناتج النهائي لعمل الجينات، ولأنها تحكم تصرفات وأفعال الكائنات الحية من المهد إلى اللحد. وكل بروتين يحتاجه الجسم محفوظ كشفرة كيميائية في الحمض النووي DNA، ولأن هذه الجزيئات تؤدي الأدوار الضرورية لعمل الخلية الحية، ومنها: الإنزيمات (الخمائر) التي تسرع التفاعلات الكيميائية، والمستقبلات التي تخبر الخلايا عن حالة الوسط الخارجي، والأجسام المضادة التي تتعرف على الجسيمات الغريبة في الكائن الحي. وعندما يحدث المرض تكون البروتينات هي المسؤولة؛ لأنها تكون عاجزة عن حماية الخلية، ولأن ميكروبا أدى إلى اضطرابها. ولهذا فالبروتينات هي الهدف الرئيسي للأدوية. وإذا أراد العلماء إعطاء المريض جرعات دوائية ناجعة تصيب هدفا محددا بوضوح، فلن يكون هذا الهدف سوى أحد البروتينات أو عملية بيولوجية وثيقة الصلة بهذا البروتين.
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
7.5 USD فقط
ابدأ الان