تقرحات المهبل | Vaginal Sores
ما هو تقرحات المهبل
تُعدّ قرحة المهبل (بالإنجليزية: Vaginal Sores) إحدى أنواع التقرحات التي تظهر في المنطقة التناسلية، والتي يُمكن أن تحدث إما داخل قناة المهبل أو حول فتحة المهبل (الفرج). [1][2]
تظهر تقرحات المهبل على شكل آفات، أو جروح، أو نتوءات صغيرة في منطقة المهبل، والتي يُمكن أن يرافقها الشعور بالألم، والحكة، وخروج الإفرازات من المهبل. لكن من المُمكن أحيانًا أن تظهر تقرحات المهبل دون أية أعراض. [2][3][4]
يُمكن أن تحدث قرحة المهبل دون سبب واضح وغالبًا ما تختفي من تلقاء نفسها، لكن في حالات أخرى، يُمكن أن يكون سبب هذه القرحة الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًا أو بعض أنواع الأمراض الجلدية، وهنا لا بدّ من علاج هذه الأمراض للتخلص من تقرحات المهبل ومنع عودتها مرةً أخرى. [2]
اضغط هنا واستشر طبيبًا من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع
أنواع تقرحات المهبل
يتم تقسيم قرحة المهبل إلى نوعين رئيسيين، بناءً على سبب حدوثها، وهما: [4][5]
- قرحة المهبل المكتسبة جنسيًا، أي أنّ الإصابة بها ناجمة عن الاتصال الجنسي، وهو النوع الأكثر شيوعًا من قرحات الأعضاء التناسلية.
- قرحة المهبل غير المكتسبة جنسيًا، والتي تسمى أيضًا بقرحة المهبل الحادة، وهي أكثر شيوعًا بين الشابات غير الناشطات جنسيًا.
تتعدّد أسباب قرحة المهبل، وتُعدّ الأمراض المنقولة جنسيًا أكثر الأسباب المؤدية لهذه الحالة، وتشمل أنواع هذه الأمراض ما يلي: [1][2]
- الهربس التناسلي، وهي عدوى فيروسية تُسبّب ظهور بثور صغيرة مؤلمة مليئة بسائل شفاف أو بلون القش.
- الثآليل التناسلية، وهي عدوى فيروسية أيضًا تُسبّب ظهور بقع بلون اللحم مرتفعة أو مسطحة في منطقة المهبل، ويُمكن أن تبدو مثل قمة القرنبيط.
- القرحة اللينة، وهي عدوى بكتيرية تُسبّب ظهور نتوء صغير في الأعضاء التناسلية، والذي يتحول إلى قرحة في غضون يوم من ظهوره.
- مرض الزهري، وهي عدوى بكتيرية تُسبّب قرحة مفتوحة صغيرة غير مؤلمة على الأعضاء التناسلية.
يُمكن أن تتضمّن أسباب تقرحات المهبل أيضًا ما يلي: [2][3][4]
- التهاب المهبل الفطري.
- الأمراض الفيروسية التي تؤثر على الجلد، مثل: مرض الجدري، والشيغيلا، والهربس.
- الأكزيما.
- بعض الأمراض الالتهابية، مثل: مرض كرون ومرض بهجت.
- الخدوش والإصابات في المنطقة التناسلية أو فرك المنطقة بشكل متكرر.
- التهاب بصيلات الشعر.
- سرطان الفرج.
- رد فعل تحسسي نتيجة استخدام بعض المنتجات في المنطقة التناسلية، ومنها:
- العطور.
- المنظفات.
- منعمات الأقمشة.
- البخاخات النسائية.
- المراهم والكريمات المهبلية.
- الغسول المهبلي.
يُمكن أن تظهر تقرحات المهبل على شكل نتوءات وبثور حمراء أو بلون اللحم، ومن المُمكن أن يتغير شكل قرحة المهبل مع مرور الوقت بحيث تصبح متقشرة أو أكبر حجمًا. كما يُمكن أن يحدث نزيف من قرحة المهبل أو تخرج منها بعض السوائل والإفرازات. [2][4][5]
ومن المُمكن أن تكون قرحة المهبل مصحوبة بأعراض أخرى تختلف باختلاف سبّب ظهورها، ومن هذه الأعراض ما يلي: [2][5]
- الحكة المهبلية.
- الطفح الجلدي.
- الألم والشعور بالحرقان في منطقة المهبل.
- ألم أثناء التبوّل.
- ألم أثناء الجماع.
- صعوبة التبوّل.
- إفرازات مهبلية غير طبيعية والتي يُمكن أن تكون كريهة الرائحة.
- النزيف أو نزول بقع من الدم بين فترات الدورة الشهرية أو بعد ممارسة الجنس.
- تضخّم الغدد الليمفاوية في الفخذ.
- الحمّى.
- اضطرابات الجهاز الهضمي.
- ألم الحوض.
كما يجب التنويه إلى أنّ في بعض الحالات يُمكن أن تحدث قرحة المهبل بدون أعراض. [4]
يُمكن أن تظهر تقرحات المهبل على شكل نتوءات وبثور حمراء أو بلون اللحم، ومن المُمكن أن يتغير شكل قرحة المهبل مع مرور الوقت بحيث تصبح متقشرة أو أكبر حجمًا. كما يُمكن أن يحدث نزيف من قرحة المهبل أو تخرج منها بعض السوائل والإفرازات. [2][4][5]
ومن المُمكن أن تكون قرحة المهبل مصحوبة بأعراض أخرى تختلف باختلاف سبّب ظهورها، ومن هذه الأعراض ما يلي: [2][5]
- الحكة المهبلية.
- الطفح الجلدي.
- الألم والشعور بالحرقان في منطقة المهبل.
- ألم أثناء التبوّل.
- ألم أثناء الجماع.
- صعوبة التبوّل.
- إفرازات مهبلية غير طبيعية والتي يُمكن أن تكون كريهة الرائحة.
- النزيف أو نزول بقع من الدم بين فترات الدورة الشهرية أو بعد ممارسة الجنس.
- تضخّم الغدد الليمفاوية في الفخذ.
- الحمّى.
- اضطرابات الجهاز الهضمي.
- ألم الحوض.
كما يجب التنويه إلى أنّ في بعض الحالات يُمكن أن تحدث قرحة المهبل بدون أعراض. [4]
في البداية، سيقوم الطبيب بمراجعة التاريخ الطبي للمرأة وسؤالها حول الأعراض التي تعاني منها، ويشمل ذلك: [1][2]
- متى بدأت الأعراض؟
- هل سبق للمرأة الإصابة بتقرحات المهبل أو أعراض مشابهة للأعراض التي تعاني منها الآن؟
- ما إذا كانت القروح مؤلمة؟ أو مثيرة للحكة؟ أو يخرج منها سوائل؟
- ما إذا كان هناك أي تغيّرات في الإفرازات المهبلية؟
- كم مرة تمارس المرأة فيها نشاطًا جنسيًا؟
ثم سيقوم الطبيب بإجراء فحص بدني والذي يتضمّن استخدام أداة تسمى بمنظار التجاويف (بالإنجليزية: Speculum) والتي ستتيح فحص الجزء الداخلي من المهبل بالإضافة إلى إدخال أداة مكبرّة وتحتوي على ضوء لإلقاء نظرة على تقرحات المهبل عن قرب. [2][4]
واعتمادًا على ما سبق يُمكن أن يضع الطبيب بعض الاحتمالات حول سبّب ظهور قرحة المهبل، ومن ثم سيقوم بطلب إجراء عدّة فحوصات تساعد على تأكيد أو استثناء أي من الأسباب المحتملة، ومن هذه الفحوصات: [2][4][5]
- فحوصات الدم: والتي يُمكن أن تساعد في تشخيص بعض الأمراض المنقولة جنسيًا.
- اختبار مسحة المهبل: حيث يتم أخذ مسحة من السوائل أو المخاط المتواجد في قرحة المهبل والقيام بتحليلها للتحقّق من وجود عدوى بكتيرية، أو فيروسية، أو فطرية.
- اختبار الخزعة: والذي يتم خلاله أخذ عينة صغيرة من الأنسجة وفحصها تحت المجهر لتحديد سبب القرحة في المهبل.
في البداية، سيقوم الطبيب بمراجعة التاريخ الطبي للمرأة وسؤالها حول الأعراض التي تعاني منها، ويشمل ذلك: [1][2]
- متى بدأت الأعراض؟
- هل سبق للمرأة الإصابة بتقرحات المهبل أو أعراض مشابهة للأعراض التي تعاني منها الآن؟
- ما إذا كانت القروح مؤلمة؟ أو مثيرة للحكة؟ أو يخرج منها سوائل؟
- ما إذا كان هناك أي تغيّرات في الإفرازات المهبلية؟
- كم مرة تمارس المرأة فيها نشاطًا جنسيًا؟
ثم سيقوم الطبيب بإجراء فحص بدني والذي يتضمّن استخدام أداة تسمى بمنظار التجاويف (بالإنجليزية: Speculum) والتي ستتيح فحص الجزء الداخلي من المهبل بالإضافة إلى إدخال أداة مكبرّة وتحتوي على ضوء لإلقاء نظرة على تقرحات المهبل عن قرب. [2][4]
واعتمادًا على ما سبق يُمكن أن يضع الطبيب بعض الاحتمالات حول سبّب ظهور قرحة المهبل، ومن ثم سيقوم بطلب إجراء عدّة فحوصات تساعد على تأكيد أو استثناء أي من الأسباب المحتملة، ومن هذه الفحوصات: [2][4][5]
- فحوصات الدم: والتي يُمكن أن تساعد في تشخيص بعض الأمراض المنقولة جنسيًا.
- اختبار مسحة المهبل: حيث يتم أخذ مسحة من السوائل أو المخاط المتواجد في قرحة المهبل والقيام بتحليلها للتحقّق من وجود عدوى بكتيرية، أو فيروسية، أو فطرية.
- اختبار الخزعة: والذي يتم خلاله أخذ عينة صغيرة من الأنسجة وفحصها تحت المجهر لتحديد سبب القرحة في المهبل.
بالبداية، يُمكن أن يقوم الطبيب بوصف بعض الأدوية للتخفيف من أعراض تقرحات المهبل، ومن هذه الأدوية ما يلي: [2][3]
- الأسيتامينوفين (بالإنجليزية: Acetaminophen) أو أحد مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، مثل: الإيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، وذلك للتخفيف من الألم وعدم الراحة في منطقة المهبل.
- كريمات الكورتيكوستيرويد الموضعية، مثل: الهيدروكورتيزون (بالإنجليزية: Hydrocortisone)، وذلك من أجل علاج الحكة.
- منتجات التخدير الموضعي، مثل: الليدوكايين (بالإنجليزية: Lidocaine)، والتي تساعد في التخفيف من الانزعاج في المنطقة.
أيضًا، سيقوم الطبيب بوصف أنواع أخرى من الأدوية لعلاج تقرحات المهبل، والتي تختلف باختلاف سبّب المشكلة الرئيسي، ومن هذه الأدوية ما يلي: [2][3][4]
- المضادات الحيوية، وذلك في حال كانت قروح المهبل ناجمة عن العدوى البكتيرية.
- الأدوية المضادة للفطريات، وذلك لعلاج قرحة المهبل الناجمة عن عدوى فطرية، وتتوفر هذه الأدوية على شكل الكريمات أو المراهم المهبلية أو الأدوية الفموية.
- الأدوية المضادة للفيروسات، ففي حال كان القرحة ناجمة عن عدوى فيروسية، يُمكن للأدوية المضادة للفيروسات أن تساعد في تقليل شدة الأعراض ومدتها. ومن المُمكن أن يتم تناول هذه الأدوية عن طريق الفم أو استخدامها موضعيًا في منطقة المهبل.
- مضادات الهيستامين، والتي يتم استخدامها لعلاج تقرحات المهبل الناجمة عن الرد الفعل التحسسي.
- الستيرويدات، وهي مناسبة لعلاج الحالات المتوسطة إلى الشديدة من قرحة المهبل الناجمة عن أسباب غير معدية، ويُمكن أن يتم استخدامها إما موضعيًا أو عن طريق الفم.
- الأدوية المعدلة لمناعة الجسم، مثل: الميثوتريكسات (بالإنجليزية: Methotrexate).
يُمكن أن تساعد بعض العلاجات المنزلية والنصائح في التخفيف من أعراض قرحة المهبل، وتشمل هذه العلاجات والنصائح ما يلي: [2][4]
- حمام المقعدة، والذي يُساعد في تخفيف الألم أو الانزعاج، ويتم عن طريق ملء حوض الاستحمام بالماء الدافئ بحيث يصل مستوى الماء إلى الوركين عند الجلوس فيه. وينصح بإضافة الملح الإنجليزي أو صودا الخبز إلى الماء.
- وضع الكمادات الباردة على منطقة المهبل.
- استخدام المراهم التي تعمل كحاجز يحمي البشرة، مثل: الفازلين ومراهم أكسيد الزنك (بالإنجليزية: Zinc Oxide).
- الحفاظ على المنطقة المصابة نظيفة وجافة، فذلك يساعد على منع حدوث المزيد من التهيّج في المنطقة وتعزيز الشفاء.
- تجنّب المهيّجات، مثل: تنظيف المنطقة الحساسة بالصابون أو الدش المهبلي، أو ارتداء الملابس الضيقة.
بالبداية، يُمكن أن يقوم الطبيب بوصف بعض الأدوية للتخفيف من أعراض تقرحات المهبل، ومن هذه الأدوية ما يلي: [2][3]
- الأسيتامينوفين (بالإنجليزية: Acetaminophen) أو أحد مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، مثل: الإيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، وذلك للتخفيف من الألم وعدم الراحة في منطقة المهبل.
- كريمات الكورتيكوستيرويد الموضعية، مثل: الهيدروكورتيزون (بالإنجليزية: Hydrocortisone)، وذلك من أجل علاج الحكة.
- منتجات التخدير الموضعي، مثل: الليدوكايين (بالإنجليزية: Lidocaine)، والتي تساعد في التخفيف من الانزعاج في المنطقة.
أيضًا، سيقوم الطبيب بوصف أنواع أخرى من الأدوية لعلاج تقرحات المهبل، والتي تختلف باختلاف سبّب المشكلة الرئيسي، ومن هذه الأدوية ما يلي: [2][3][4]
- المضادات الحيوية، وذلك في حال كانت قروح المهبل ناجمة عن العدوى البكتيرية.
- الأدوية المضادة للفطريات، وذلك لعلاج قرحة المهبل الناجمة عن عدوى فطرية، وتتوفر هذه الأدوية على شكل الكريمات أو المراهم المهبلية أو الأدوية الفموية.
- الأدوية المضادة للفيروسات، ففي حال كان القرحة ناجمة عن عدوى فيروسية، يُمكن للأدوية المضادة للفيروسات أن تساعد في تقليل شدة الأعراض ومدتها. ومن المُمكن أن يتم تناول هذه الأدوية عن طريق الفم أو استخدامها موضعيًا في منطقة المهبل.
- مضادات الهيستامين، والتي يتم استخدامها لعلاج تقرحات المهبل الناجمة عن الرد الفعل التحسسي.
- الستيرويدات، وهي مناسبة لعلاج الحالات المتوسطة إلى الشديدة من قرحة المهبل الناجمة عن أسباب غير معدية، ويُمكن أن يتم استخدامها إما موضعيًا أو عن طريق الفم.
- الأدوية المعدلة لمناعة الجسم، مثل: الميثوتريكسات (بالإنجليزية: Methotrexate).
يُمكن أن تساعد بعض العلاجات المنزلية والنصائح في التخفيف من أعراض قرحة المهبل، وتشمل هذه العلاجات والنصائح ما يلي: [2][4]
- حمام المقعدة، والذي يُساعد في تخفيف الألم أو الانزعاج، ويتم عن طريق ملء حوض الاستحمام بالماء الدافئ بحيث يصل مستوى الماء إلى الوركين عند الجلوس فيه. وينصح بإضافة الملح الإنجليزي أو صودا الخبز إلى الماء.
- وضع الكمادات الباردة على منطقة المهبل.
- استخدام المراهم التي تعمل كحاجز يحمي البشرة، مثل: الفازلين ومراهم أكسيد الزنك (بالإنجليزية: Zinc Oxide).
- الحفاظ على المنطقة المصابة نظيفة وجافة، فذلك يساعد على منع حدوث المزيد من التهيّج في المنطقة وتعزيز الشفاء.
- تجنّب المهيّجات، مثل: تنظيف المنطقة الحساسة بالصابون أو الدش المهبلي، أو ارتداء الملابس الضيقة.
يُمكن الوقاية من قرحة المهبل من خلال اتباع النصائح التالية: [2][3]
- استخدام الواقي الذكري بشكل منتظم وصحيح، فذلك يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًا.
- الخضوع لاختبارات الأمراض المنقولة جنسيًا بانتظام.
- تجنّب استخدام المواد المهيّجة للمنطقة الحساسة، مثل: الصابون الكاشط أو العطور القوية.
- اتّباع الممارسات الجيدة للحفاظ على نظافة وصحة المنطقة التناسلية.
- الحفاظ على رطوبة الجسم.
- ارتداء الملابس الفضفاضة.
- استخدام الجل المزلق أثناء ممارسة الجنس.
- التبوّل بعد ممارسة الجنس.
يمكن أن ترتبط أي قرحة في المهبل بحدوث بعض المشاكل والمضاعفات في حال لم يتم علاجها والاعتناء بها بشكل مناسب، وتشمل هذه المضاعفات: [3][5]
- ظهور الندبات في المهبل.
- حدوث العدوى والالتهابات في قرحة المهبل.
- تغيّر لون الجلد في المنطقة التناسلية وفقدانه لمرونته.
- الإصابة بالالتصاقات.
- الإصابة بأنواع أخرى من الأمراض المنقولة جنسيًا.
كما يُمكن أن تعاني المرأة من مضاعفات أخرى والتي تختلف باختلاف سبّب تقرحات المهبل، فعلى سبيل المثال، يُمكن أن يؤدي عدم علاج الأمراض المنقولة جنسيًا إلى بعض المضاعفات والأضرار طويلة الأمد، منها: [2][3][5]
- مرض التهاب الحوض، خاصةً عند الإصابة بالكلاميديا ومرض السيلان.
- زيادة خطر حدوث الحمل خارج الرحم.
- العقم.
- زيادة خطر الإصابة بالسرطان، حيث أن عدوى الفيروس الحليمي البشري تزيد من خطر الإصابة بسرطان الفرج.
- تلف الأعصاب ومشاكل القلب، وهي من المضاعفات المحتملة لعدم علاج مرض الزهري.
يمكن أن ترتبط أي قرحة في المهبل بحدوث بعض المشاكل والمضاعفات في حال لم يتم علاجها والاعتناء بها بشكل مناسب، وتشمل هذه المضاعفات: [3][5]
- ظهور الندبات في المهبل.
- حدوث العدوى والالتهابات في قرحة المهبل.
- تغيّر لون الجلد في المنطقة التناسلية وفقدانه لمرونته.
- الإصابة بالالتصاقات.
- الإصابة بأنواع أخرى من الأمراض المنقولة جنسيًا.
كما يُمكن أن تعاني المرأة من مضاعفات أخرى والتي تختلف باختلاف سبّب تقرحات المهبل، فعلى سبيل المثال، يُمكن أن يؤدي عدم علاج الأمراض المنقولة جنسيًا إلى بعض المضاعفات والأضرار طويلة الأمد، منها: [2][3][5]
- مرض التهاب الحوض، خاصةً عند الإصابة بالكلاميديا ومرض السيلان.
- زيادة خطر حدوث الحمل خارج الرحم.
- العقم.
- زيادة خطر الإصابة بالسرطان، حيث أن عدوى الفيروس الحليمي البشري تزيد من خطر الإصابة بسرطان الفرج.
- تلف الأعصاب ومشاكل القلب، وهي من المضاعفات المحتملة لعدم علاج مرض الزهري.
غالبًا ما تختفي تقرحات المهبل خلال بضعة أسابيع من تلقي العلاج المناسب. ومن المهم مراجعة الطبيب في حال معاناة المرأة من أية أعراض مزعجة في منطقة المهبل ولا تزول مع مرور الوقت، وذلك لعلاج المُسبّب الرئيسي لهذه الأعراض وتقليل حدوث المضاعفات. [5]
غالبًا ما تختفي تقرحات المهبل خلال بضعة أسابيع من تلقي العلاج المناسب. ومن المهم مراجعة الطبيب في حال معاناة المرأة من أية أعراض مزعجة في منطقة المهبل ولا تزول مع مرور الوقت، وذلك لعلاج المُسبّب الرئيسي لهذه الأعراض وتقليل حدوث المضاعفات. [5]
[1] Medlineplus.gov. Genital Sores - Female. Retrieved on the 28th of August, 2024.
[2] Kristeen Cherney and Lauren Sharkey. What to Know About Female Genital Sores. Retrieved on the 28th of August, 2024.
[3] WebMD.com. What to Know About Vulvar Ulcers. Retrieved on the 28th of August, 2024.
[4] Julie Marks. 10 Causes of Vulvar Ulcers and How to Treat Them. Retrieved on the 28th of August, 2024.
[5] Jennifer Huizen. What To Know About Vulvar Ulcers. Retrieved on the 28th of August, 2024.
سؤال من أنثى سنة
في أمراض نسائية
اسباب تقرحات الرحم
يوجد العديد من الأسباب التي تؤدي إلى قرحة الرحم أو قرحة عنق الرحم ومن هذه الأسباب:
- التغيرات والتقلبات الهرمونية.
- استخدام أحد وسائل منع الحمل التي تحتوي على الاستروجين.
- وجود التهاب في أحد الأعضاء التناسلية.
- وجود خلايا خبيثة في الرحم.
ينصح بزيارة الطبيب المختص من أجل عمل اختبار مسحة عنق الرحم، من أجل تحديد السبب والعلاج المناسب إذا استدعى الأمر ذلك.
للمزيد:
- علاج قرحة الرحم بالاعشاب
- انتباذ بطانة الرحم أو بطانة الرحم المهاجرة؛ أسباب، أعراض وتشخيص
- ألياف الرحم
المرجع:
سؤال من أنثى سنة 25
في أمراض نسائية
لدي الاتهابات وحكة والالم داخل المهبل
سؤال من أنثى سنة
في أمراض نسائية
التهاب في المبل وحكه
سؤال من أنثى سنة
في أمراض نسائية
التهابات الرحم
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض نسائية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض نسائية