التوتر والشد العصبي المهني | Occupation tic
ما هو التوتر والشد العصبي المهني
التوتر والشد العصبي المهني يقصد بالتوتر والشد العصبي المهني بيئة العمل الظالمة والانتقادات الغير بناءة، والشعور أنه لا مجال للتقدم في الشركة على الرغم من بذلك كل المستطاع لدفع نفسك للأمام.
بشكل عام، فإن التوتر يشمل واحداً أو أكثر من الأعراض الآتية:
- الخمول وفقدان الثقة بالنفس عند العامل.
- كثرة الغياب عن العمل، واختلاق الأسباب للاستئذان.
- قد يختلط التوتر مع القلق والاكتئاب وتبدأ أعراض متشابهة في الظهور، والتي تختلف من شخص لآخر.
- الصداع، وهو من أهم الأعراض المصاحبة للتوتر وأكثرها شيوعاً. وقد يستمر لعدة أيام، مما يزيد من حالة التوتر عند العامل المصاب بالتوتر. وذلك خوفاً من وجود أسباب خطيرة وراء الصداع.
- عدم القدرة على النوم الطبيعي، بالزيادة أو بالنقصان.
- عدم القدرة على التركيز.
- الشعور بالضيق دون أسباب واضحة.
- سرعة الغضب والميل إلى التصرفات العدوانية مع الزملاء في العمل.
- الشعور بعدم الجدوى وفقدان الاهتمام والمتعة، مع الشعور بالإحباط.
- المعاناة من سوء الهضم، وظهور مشاكل في الجهاز الهضمي.
- صعوبة في اتخاذ القرارات.
- عدم الرغبة في الأكل، أو الأكل بشراهة غير معتادة.
بشكل عام، فإن التوتر يشمل واحداً أو أكثر من الأعراض الآتية:
- الخمول وفقدان الثقة بالنفس عند العامل.
- كثرة الغياب عن العمل، واختلاق الأسباب للاستئذان.
- قد يختلط التوتر مع القلق والاكتئاب وتبدأ أعراض متشابهة في الظهور، والتي تختلف من شخص لآخر.
- الصداع، وهو من أهم الأعراض المصاحبة للتوتر وأكثرها شيوعاً. وقد يستمر لعدة أيام، مما يزيد من حالة التوتر عند العامل المصاب بالتوتر. وذلك خوفاً من وجود أسباب خطيرة وراء الصداع.
- عدم القدرة على النوم الطبيعي، بالزيادة أو بالنقصان.
- عدم القدرة على التركيز.
- الشعور بالضيق دون أسباب واضحة.
- سرعة الغضب والميل إلى التصرفات العدوانية مع الزملاء في العمل.
- الشعور بعدم الجدوى وفقدان الاهتمام والمتعة، مع الشعور بالإحباط.
- المعاناة من سوء الهضم، وظهور مشاكل في الجهاز الهضمي.
- صعوبة في اتخاذ القرارات.
- عدم الرغبة في الأكل، أو الأكل بشراهة غير معتادة.
سيطر على الوضع
إن الشعور بقصر الحيلة وعدم السيطرة يؤديان إلى التوتر المستمر. سيطر على حياتك الوظيفية! واجه مشاكلك عن طريق تحديد الأهداف والأولويات والاستثمار في نفسك.
واجه مشاكلك عن طريق الاشتراك في بعض الدورات التدريبية التي تحتاجها أو طلب العلاوة التي تستحقها، أو إخبار مديرك بأمر ما يضايقك، أو تحسين علاقاتك مع زملائك والتعامل مع نقاط ضعفك.
قم بتحديد الأهداف:
ما الذي تريد تحقيقه بحلول نهاية العام؟ ما الذي تريد تغييره في شركتك؟ ما هي أهدافك الشخصية في مجالات التعليم أو الحصول على ترقية أو بناء العلاقات أو زيادة الأرباح؟ حتى تبني مستقبلك عليك التخطيط ووضع علامات طريق لقياس مدى نجاحك في تحقيق أهدافك.
قم بتحديد الأولويات:
هذه طريقة مثالية لتحقيق السيطرة على الوضع. قم بإعداد قائمة بالإجراءات التي يتعين اتخاذها وحدد أولوية لكل إجراء. قد تتضمن قائمة الأولويات الخاصة بك ما يلي: أولوية قصوى – أولوية لليوم – أولوية لهذا الأسبوع – مستمر. قم بتحديد أولوية الإجراءات اليومية، واشطب كل إجراء فور الانتهاء منه. ويمكن نقل أي إجراء لم ينتهي إلى قائمة إجراءات اليوم التالي. إن هذا التوجه من المسببات الهامة للنجاح، وستشعر بالرضا عن النفس عند الانتهاء من إجراءاتك.
قم بالاستثمار في نفسك:
إنك شخص فريد يتمتع بصفات فريدة. تعرف على نفسك بصورة أفضل واعرف نقاط قوتك وضعفك. قم بالاستثمار في نفسك وركز على تنمية نقاط قوتك. إن التعليم المستمر وتنمية الذات يعطيانك الثقة بالنفس الضرورية لمواجهة متطلبات وظيفتك والتعامل مع زملائك على قدم المساواة.
قم بمكافأة نفسك:
إن العديد من الناس في الشرق الأوسط يعملون بجهد للتوفير من أجل مستقبل أسرهم لدرجة أنهم ينسون أنفسهم. قم بتحديد علامات طريق تستطيع مكافأة نفسك عند بلوغها.
عند بلوغك كل علامة من تلك العلامات، قم بمكافأة نفسك بشيء يجلب لك السعادة الحقيقية. إن التطلع إلى شيء ما إيجابي يصنع فرقاً حقيقياً في حالتك النفسية. إن المهام المستحيلة وزملاء العمل الصعب التعامل معهم يسببان توتر أقل إذا علمت أنك ستقوم بنشاط ممتع مثل التسوق أو القيام بعطلة أو أي شيء يسعدك بعد الانتهاء من التعامل مع مسببات التوتر.
تذكر أن هدفك هو تخفيف التوتر عن طريق مواجهة مسبباته وإيجاد طريق لتحسين حالتك النفسية لتجنب حدوث أزمة. إذا استطعت إقامة التوازن في حياتك بين العمل وحياتك الشخصية وعدم السماح للتوتر الذي تسببه الوظيفة بالدخول إلى منزلك، فأنك في سبيلك لعيش حياتك بصورة أكثر صحية.
سيطر على الوضع
إن الشعور بقصر الحيلة وعدم السيطرة يؤديان إلى التوتر المستمر. سيطر على حياتك الوظيفية! واجه مشاكلك عن طريق تحديد الأهداف والأولويات والاستثمار في نفسك.
واجه مشاكلك عن طريق الاشتراك في بعض الدورات التدريبية التي تحتاجها أو طلب العلاوة التي تستحقها، أو إخبار مديرك بأمر ما يضايقك، أو تحسين علاقاتك مع زملائك والتعامل مع نقاط ضعفك.
قم بتحديد الأهداف:
ما الذي تريد تحقيقه بحلول نهاية العام؟ ما الذي تريد تغييره في شركتك؟ ما هي أهدافك الشخصية في مجالات التعليم أو الحصول على ترقية أو بناء العلاقات أو زيادة الأرباح؟ حتى تبني مستقبلك عليك التخطيط ووضع علامات طريق لقياس مدى نجاحك في تحقيق أهدافك.
قم بتحديد الأولويات:
هذه طريقة مثالية لتحقيق السيطرة على الوضع. قم بإعداد قائمة بالإجراءات التي يتعين اتخاذها وحدد أولوية لكل إجراء. قد تتضمن قائمة الأولويات الخاصة بك ما يلي: أولوية قصوى – أولوية لليوم – أولوية لهذا الأسبوع – مستمر. قم بتحديد أولوية الإجراءات اليومية، واشطب كل إجراء فور الانتهاء منه. ويمكن نقل أي إجراء لم ينتهي إلى قائمة إجراءات اليوم التالي. إن هذا التوجه من المسببات الهامة للنجاح، وستشعر بالرضا عن النفس عند الانتهاء من إجراءاتك.
قم بالاستثمار في نفسك:
إنك شخص فريد يتمتع بصفات فريدة. تعرف على نفسك بصورة أفضل واعرف نقاط قوتك وضعفك. قم بالاستثمار في نفسك وركز على تنمية نقاط قوتك. إن التعليم المستمر وتنمية الذات يعطيانك الثقة بالنفس الضرورية لمواجهة متطلبات وظيفتك والتعامل مع زملائك على قدم المساواة.
قم بمكافأة نفسك:
إن العديد من الناس في الشرق الأوسط يعملون بجهد للتوفير من أجل مستقبل أسرهم لدرجة أنهم ينسون أنفسهم. قم بتحديد علامات طريق تستطيع مكافأة نفسك عند بلوغها.
عند بلوغك كل علامة من تلك العلامات، قم بمكافأة نفسك بشيء يجلب لك السعادة الحقيقية. إن التطلع إلى شيء ما إيجابي يصنع فرقاً حقيقياً في حالتك النفسية. إن المهام المستحيلة وزملاء العمل الصعب التعامل معهم يسببان توتر أقل إذا علمت أنك ستقوم بنشاط ممتع مثل التسوق أو القيام بعطلة أو أي شيء يسعدك بعد الانتهاء من التعامل مع مسببات التوتر.
تذكر أن هدفك هو تخفيف التوتر عن طريق مواجهة مسبباته وإيجاد طريق لتحسين حالتك النفسية لتجنب حدوث أزمة. إذا استطعت إقامة التوازن في حياتك بين العمل وحياتك الشخصية وعدم السماح للتوتر الذي تسببه الوظيفة بالدخول إلى منزلك، فأنك في سبيلك لعيش حياتك بصورة أكثر صحية.
- تكلم عن المشكلة مع شخص موثوق به.
- اترك المشكلة جانباً لبعض الوقت، وغادر مكان التوتر. فذلك كفيل باستعادتك توازنك.
- كن أكثر مرونة في مواقفك، وغض النظر أحياناً عن أخطاء الآخرين. وتذكر بأن تترك لنفسك مجالاً لخط رجعة، فقد يتبين بأنك كنت مخطئاً.
- لا تسعى إلى الكمال لأنك ستشعر بالفشل دائماً. وهو شعور غير حقيقي، بل أنت تظلم نفسك.
- لا تكن كثير الانتقاد للغير. فإن معظم الناس لا يحبون الانتقاد، حتى وإن كان النقد بناءً، ولو تظاهروا بعكس ذلك.
- أعط الفرصة للطرف الآخر. فمن طبيعة الشخص المتوتر التسرع في كل شيء. ومثلما المنافسة معدية فإن التعاون كذلك أيضاً. فإذا أعطيت الشخص الآخر فرصة، فسيستعمل هو معك نفس الأسلوب. مما يجعل معظم الأمور أسهل
http://smallbusiness.chron.com/ease-tension-workplace-33299.html
http://work.chron.com/overcome-mistrust-tension-workplace-6594.html
سؤال من أنثى سنة 49
ما هو الناقل العصبي المسؤول عن القلق ؟؟
سؤال من ذكر سنة
سيدي هل القولون العصبي ممكن يسبب الصداع النصفي
سؤال من أنثى سنة
هل مرضى التصلب العصبي المتعدد معرضون للشلل الدائم أرجوا التفصيل
سؤال من أنثى سنة 25
هل زوال التعصيب العضلي (Denervation of muscles) بسبب التهاب الاعصاب المحيطية قد يسبب الشلل ؟؟
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض العصبية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض العصبية