- تحسين الدورة الدموية: يساعد الثوم على توسيع الأوعية الدموية، مما يُحسن تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية، بما في ذلك القضيب، وهو ما يساهم في تحسين الانتصاب.
- خفض ضغط الدم: ارتفاع ضغط الدم قد يؤثر سلبًا على الصحة الجنسية ويقلل من تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية، ويساعد الثوم على خفض ضغط الدم مما قد يُحسن من الصحة الجنسية.
- تقليل الكوليسترول: تراكم الكوليسترول في الشرايين قد يُعيق تدفق الدم بما في ذلك تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية، ويساعد الثوم على خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الدم، مما قد يُحسن من الوظائف الجنسية.
- خصائص مضادة للأكسدة: يحارب الثوم الجذور الحرة في الجسم، مما قد يُحسن من صحة القلب والأوعية الدموية، ويقلل من الالتهابات، ويُعزز وظائف المناعة، وجميعها عوامل قد تؤثر إيجابًا على الصحة الجنسية.
- مُحسّن للمزاج: يُعتقد أن الثوم قد يُحسّن من المزاج ويُقلّل من التوتر، ممّا قد يُؤثّر إيجابًا على الرغبة الجنسية.
لا يوجد وقت محدد لبدء مفعول الثوم في تعزيز الصحية الجنسية، حيث تختلف النتائج من شخص لآخر، فقد يلاحظ بعض الأشخاص تحسنًا في الرغبة الجنسية بعد بضعة أيام من بدء تناول الثوم، بينما قد يستغرق الأمر عدة أسابيع أو أشهر ليشعر البعض الآخر بأي فرق.
من المهم استشارة الطبيب قبل تناول الثوم بكميات كبيرة، خاصةً إذا كنت تعاني من أي مشاكل صحية، مثل أمراض القلب أو سيولة الدم، ويمكنك الآن الحصول على استشارة طبية عن بعد وبكل خصوصية على مدار الساعة من خلال خدمة الاستشارات الطبية عبر منصة الطبي.
للمزيد: