Hydroflumethiazide

يستخدم دواء هيدروفلوميثيازيد في كعلاج مساعد في حالات الوذمة المرتبطة بفشل القلب الاحتقاني، والتليف الكبدي، والعلاج بالكورتيكوستيرويد والأستروجين، وأمراض الكلى، وكذلك يستخدم لوحده أو مع الأدوية الأخرى في علاج ارتفاع ضغط الدم. 

يمنع تناول هذا الدواء في الحالات التالية:

• فرط الحساسية. 
• أمراض الكبد الشديدة.
• أمراض الكلى الشديدة. 
• انقطاع البول.

يوصى بأخذ الحيطة والحذر قبل البدء بتناول هذا الدواء في الحالات التالية:

• اضطراب الالكترولايت.
• الذئبة الحمامية.
• الربو.
• السكري.
• ارتفاع دهون الدم.
• فرط نشاط جارات الدرقية.
• فرط حمض يوريك الدم.
• اضطراب الغدة الدرقية. 
• أمراض الكبد.
• امراض الكلى.
• الحمل والرضاعة الطبيعية. 
• الأطفال وكبار السن. 

يوصى إخبار مقدم الرعاية الصحية عن التاريخ المرضي للشخص الذي يريد تناوله وعن جميع الأدوية الموصوفة، وغير الموصوفة، والمنتجات العشبية، والمكملات الغذائية وما إلى ذلك لمنع حدوث الآثار الجانبية أو التأثير على آلية أحد الأدوية. 

يمكن أن يتداخل هذا المركب الدوائي مع عمل الأدوية التالية لذا ينصح بعدم التزامن في تناولهم معاً: 

• حمض أمينوليفولينيك.
• ثالث أكسيد الزرنيخ.
• أميودارون.
• سيسابريد.
• دوفيتيليد.
• دولسيترون.
• درونيدارون.
• دروبيريدول.
• الليثيوم.
• بيموزيد.
• تيزانيدين.
• زيبراسيدون.

تحدد الجرعة بناءاً على حالة المريض الصحية، ولكن بشكل عام تترواح الجرعة المدرة للبول ما بين 25-200 ملغ يومياً، والجرعة الخافضة للضغط ما بين 50-100 ملغ يومياً. 

يستخدم دواء هيدروفلوميثيازيد في كعلاج مساعد في حالات الوذمة المرتبطة بفشل القلب الاحتقاني، والتليف الكبدي، والعلاج بالكورتيكوستيرويد والأستروجين، وأمراض الكلى، وكذلك يستخدم لوحده أو مع الأدوية الأخرى في علاج ارتفاع ضغط الدم. 

يحفظ هذا الدواء في درجة حرارة الغرفة بعيداً عن الحرارة والرطوبة.

يوصى باتباع التعليمات التالية أثناء تناول هذا الدواء: 

• يتناول هذا الدواء مع أو بدون الطعام. 
• في حال كانت هناك جرعة في المساء، يفضل أن تتناول الجرعة قبل موعد النوم بأربع ساعات على الأقل لتجنب الاستيقاظ للتبول.
• الالتزام التام بالجرعة الموصوفة وتجنب التوقف عن تناول الدوائي على الرغم من تحسن الأعراض. 
• المباعدة ما بين هذا الدواء والأدوية الخافضة الكوليسترول على الأقل أربع ساعات. 
• ضرورة إخبار الطبيب في حال عدم تحسن الأعراض او ازديادها سوءاً.