السلام عليكم ،منذ سنوات عديدة في وقت الدراسة و أنا خجول و لا أستطيع التكلم خاصتا مع الفتيات و الأن بدأت في العمل و وضعت أمام الأمر الواقع لست صغير عمري 26 سنة ،أصبحت أفكر كل دقيقة كيف سأفعل و أفكر كيف ساتعرف علي فتاة و أتزوجها ،هذا التفكير يراودني حتى أصبح لدي الجثوم في اليل أريد حل جزاكم الله خيرا

يجب المتابعة مع معالج نفسي

السلام عليكم انا شاب أبلغ من العمر 28 سنة عندما كنت في سن 10 اقنعني اخي الأكبر (فرق السن سنة واحدة) بالقيام بممارسات جنسية شاذة و استمر ذلك لمدة 3 سنوات و رفضت مواصلة ذلك في بداية البلوغ سبب لي ذلك هيجانا جنسيا في مرحلة المراهقة الى الان اعاني من مشاكل نفسية زادت حدتها بعد ان خطبت اشعر دائما بالقلق و الحزن و اشعر بالذنب احمد الله اني لست شاذا و لكن اعاني من الخوف من المستقبل و من الفشل اريد ان استمتع بحياة عادية ارجو تقديم النصيحة من مختص و شكرا

لا داعي للقلق وما عليك إلا اشغال نفسك بما هو مفيد ونسيان الماضي وإن لم تتمكن من ذلك ننصحك بمعاودة أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل أكثر وتحديد ما يقلقك ومن ثم تبديد مخاوفك

عمري 17 سنة و انا أعاني من الخجول و خاصة أمام البنات و اصبح هذا لأمر يضايقني خاصة عندما أكون معا الشلة كلهم يغازلون و يتكلمون كا زبر النساء و أنا أبقى خجول و وحيد هل من حل لي هذا المشكل و من فضلكم في أقرب وقت شكرااا

الخجل الشديد كمفهوم، يمكن وصفه كنوع من أنواع القلق الاجتماعي الذي يؤدي إلى حدوث مشاعر متنوعة تتراوح بين القلق والتوتر البسيط إلى مشاعر رعب وهلع واضحة تصنف في علم النفس تحت إطار أمراض القلق والتوتر، خصوصا وأن النهاية الطبيعية للخجل الشديد هي الشعور بالوحدة والانعزال عن المجتمع، وكلاهما من أهم أسباب وربما نتائج مرض الاكتئاب، وهذا معناه بأن المصاب بالخجل الشديد سوف تتطور صحته النفسية للأسوأ. الخجل الشديد يعود لثلاثة أسباب متفاعلة هي: - الوراثة. - فقدان المهارات الاجتماعية. - نظرة سلبية للنفس والذات. هناك حوالي 10-15% من الأطفال يولدون ولديهم ميل واستعداد لأن يكونوا خجولين بصورة غير طبيعية، بينما الباقون يصبحون خجولين إما لأنهم بدون مهارات اجتماعية أو بسبب الخوف من عدم تقبل الآخرين لهم أو الخوف من تعرضهم للسخرية من الآخرين، مما يدل على فقدان الثقة بالنفس والذات. والعلاج يتوقف على ارادة الشخص وعلى متابعته ومُثابرته في تطبق سلوكيات قد تبدو مُزعجة في البداية ولكنها تُمكنه من التخلص من هذه الحالة إلى الأبد خاصة الخجل من الجنس الآخر الذي عادة ما يكون طبيعي في هذا العمر، ولكن غير ضروري وكلا الجنسين يرغب بالحديث مع الآخر وكل ما هو مطلوب هو الشجاعة في المبادرة بالحديث، وأسلوب المبادرة يعتمد على الموقف الاجتماعي، فعلى مستوى الجامعة مثلا.. السؤال عن محاضرة أو كتاب معين يكون مناسبا، بينما السؤال عن تقرير أو حتى عن الوقت يكون مناسبا في أماكن العمل. ‎ احمل معك كتابا أو شيئا ملفتاً للانتباه يثير فضول الكثيرين، وكون جاهزة للرد على الاستفسارات أو ملاحظات الآخرين. يُمكنك أيضاً اذا وجدت صعوبة في تطبيق ذلك الإستعانة بطبيب نفسية خاصة في البداية

السلام عليكم انا لدي حالة اعتقد انها ستكون غريبة عليكم , انا شاب عمري 19 عام وشاذ جنسيا و اعيش في مجتمع محافظ و أعاني كثيرا مما انا عليه وما أخبئه داخلي والذي لا يعلمه الا الله ا وحقا لا استطيع ان اشتهي المرأة ابدا لريد حلا اريد ان استشير احدا فما رأئكم وشكرا واتمنى تتفهمو وضعي.

عليك أنى تحسم أمرك حتى لاتبقى أسير شذوذك, أما تحول جنسك أو أن تستعيد شخصيتك وتقوم نفسك, وإن لم تستطع ذلك لوحدك يمكنك معاودىة أخصائي نفسية وطلب مساعدته

السلام عليكم يا دكتور أعاني من بدايه المراهقة رغبه تجاه الرجال الأكبر سنا ( فوق 50 سنه ) .... مع العلم لم أمارس مع احد .. وأريد علاج أو نصيحة لأني اريد ان أكون إنسان طبيعي ..

يجب ان لا ترضخ لهذه الرغبه وان تُمارس حياتك من دراسه وعلاقات بصوره طبيعيه

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته و أسأل الله ان يدخل عليكم هذا الشهرالكريم بالمغفرة و الثواب انا شاب أبلغ من العمر 17 سنة اريد مساعدتكم في ابعاد هذا المشكل الذي لطالما راودني و لم يترك لي فرصة التمتع بيوم من حياتي . فأنا احس بالذنب و العصيان أعاني للأسف من الشذوذ الجنسي ( مع انني مستحي ان اعترف بها ) و انها المرة الاولى التي يعرفها شخص عني. هذا المشكل الذي كبر معي بعد وقوعي في يد أحد أبناء جيراننا الذي فلعها بي. والى الان لازت أعاني معانات حارة فنحن في مجتمع متحفظ حيث لا يمكن البوح بكل شيئ كما ان تراجع دور الاب في المراقبة... و سلطة الاخ الاكبر كونت لي عقدا بدأت و لا زالت تظهر أعراضها . المهم انني احس بنقص عن باقي زملائي و أصدقائي الذين يتكلمون عن الفتيات و الحب. ... و انا كل همي في تلك الاثناء لما انا مختلف؟ الحمد لله اني لم امارس علاقة شاذة في حياتي لكن احس ان اندفاعاتي دائما نحو الذكور أكثر منها للنساء كما ان محاولاتي في تغيير شخصيتي للعديد من مشاكلي النفسية و الحمد لله تكون ناجحة الا هذا المشكل الذي أصبح يحيرني و يهدد حياتي بالخطر. في دراستي دائما متفوق رغم كثرة المشاكل العائلية و التي أتعجب لنفسي كيف اتجاوزها. و حظي بالحياة لا بأس به كل هذه الامور لا تنقص من طموحي في المثابرة و الصبر و الرضا بقدر الله عز و جل لكن كلما احس انني في طريق التحسن ارجع لنقطة الصفر. و ما يزيد من خوفي هو درايتي بأن ما يحل بي حرام و أن عقابه شديد لكن ما باليد من حيلة و لا أقوم بذلك برضا و قبول لكن دائما اتفكر. في انالله موجود. و اتمنى من الله ان لا أكون قد طولت عليكم و ان يشفيني باذنه تعالى على ايديكم و الصلاة و السلام على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم تم و الحمد لله

هذا أمر متوقف عليك لا على أحد سواك، ولست بحاجة إلى رقيب أو مرشد، عمرك كاف لتعطي لنفسك العنوان الذي تريد، فإذا أردت حياة طبيعية بعيدة عن الشذوذ لا يلزمك سوى اتخاذ القرار والدفاع عنه كرجل دون خوف أو وجل أو تردد، وتجد في نفسك القدرات الكامنة والكافية لأن تؤمن لك حياة كريمة، وستجد من المحيطين بك كل دعم وتأييد وترحيب، وإذا شعرت بأنك غير قادر على اتخاذ هذه الخطوة يمكنك الاستعانة بأخصائي نفسية الذي سيحدد طبيعة الحالة عن قرب وسيختار لك العلاج المعرفي السلوكي المناسب لحالتك

عمري ٣٤ سنة كل الناس يقولون اني جميلة جدا لكن طولي ١٤٤ سم بسببه ينفر مني الرجال و حتى في المعاملة يفضلون غيري اعاني من حزن شديد و كره شديد خاصة للرجال فكيف الحل مع هذا الحزن

هذا الأمر قد يبدو لك ان كل الرجال سيرفضوك وغير صحيح فالكثير من الناس لديهم عاهات وإعاقات ويجدوا من يقبل بهم

أنا فتاة في سن التاسع عشر و أعاني منذ عامين من فكرة أنني لا أنتمي لجسمي فأنا لا أختلط إلا بالذكور و أصدقائي الشباب أكثر و هم أقرب إليا و صوتي خشن قليلا و لديا شعر في وجهي

يمكنني متابعة الحالة ومعرفة هل هناك اسباب عضوية ام نفسية لهذه الحالة والعوامل المؤثرة اتشرّف بذلك

سلام دكتور انا اتخيل نفسي ذكر في جسد أنثى منذ صغري وأناقة أحب لعب مع الذكور وألبس ملابس الذكور و مشاعر ي مشاعر الذكور أحب الفتيات ولا أتخيل نفسي مع رجل ما الحل و شكرا

هذا اضطراب الهويه الجنسيه وسوف يساعدك الطبيب النفساني في التعايش مع هذا الواقع

السلام عليكم..أنا عمري 20 سنة ..طالب بالثانوية...أعاني من انطوائية و غضب و اكتئاب مستمر. أثق بالاخرين أكثر من اللزم...عندما توفي ابي وانا في سن 13 تعرضت لصدمة شديدة ...أريد ان ازور طبيب نفسي لكن انا اسكن بقرية لايوجد فيها اطباء.. سؤالي هو كيف اعالج الخوف من التحدث خصوصا مع الفتيات.أتمنى أن تقدموا لي جوابا يعالج المشكلة.. وجازاكم الله كل خير

هذا يتطلب الإصرار على مقابلة الآخرين والاحتكاك بهم وتكرار المواقف التي تسبب الإحراج لحين التغلب على هذا الشعور وهو ما يسمى بالعلاج التعرضي الذي سيستخدمه مع أخصائي النفسية ’ وكونك تريد القيام به بنفسك لظروفك الخاصة عليك أن تثابر على ذلك مع محاولة تشجيع نفسك بتمثيل المواقف وأنت لوحدك وكأنك تعيشها بشكل حقيقي لكي تعود نفسك على التعامل معها لاحقاً وهكذا تدريجياً ستجد نفسك قد تجاوزتها, كذلك عليك البحث وزيادة المشاركة الأجتماعية واللعب وممارسة الرياضة الجماعية وزج نفسك في الحوارات والاحاديث المختلفة بين الأصدقاء والمعارف