انا اعاني من مشكلة تقوس الساقين ولا اعلم ما هو افضل علاج لهذه الحالة ه

ليونة الغضروف قد تكون نتيجة لقلة تغذيته بسبب اصابة او ضعف في العضلات ولا علاقة للغذاء بهذا الموضوع , يمكن الاستفادة من جلسات العلاج الطبيعي

يعتمد ذلك على درجة التمزق , منها ما يحتاج ترميم او خياطة او ازالة اي قطع من المفصل والعمل على تقوية عضلات الفخذين , العملية ضرورية وخاصة في حال عدم ثبات الركبة

عليك مراجعة اخصائي امراض استوائية وحميات لوضعك على العلاج المناسب

العلاج من خلال الجلسات غير كافي وتحديد موعد الجراح وفي اي عمر يقرره الطبيب بناء على المعطيات المتوفرة لدية

لا ليس صحيح التنظير الطبي يعتبر آمن جدا ولا يسبب اي اثار جانبية في ما بعد

صورة الاشعة تبين تاكل المفصل وخشونته ولهذا محدودية الحركة في الوركين , الصور غير كافية من اجل الحسم بشأن حالتك ينصح مراجعة اخصائي عظام من اجل الفحص السريري ومدى حاجتك لارخاء اوتار او تعديل في وضعية عظم الفخذ او تبديل المفصلين مستقبلا

يجب قبل العلاج أن يتم تشخيصك بصورة سليمة من خلال زيارتك لطبيب العظام واجراء الفحوصات والأشعة اللازمة وعرضها عليه لتشخيص الحالة من أجل معرفة العلاج المناسب أو الجراحة المناسبة لوضعك الحالي الذي هنالك عدة أمراض تسبب هدا التقوس والتكلفة تعتمد على نوع الإجراء الطبي المزمع القيام به بعد التشخيص

لابد من التأكد من التشخيص بواسطه الكشف الطبي وعمل رسم العصب

تتفاوت الأعراض حسب درجة كل حالة على حده , بعض المرضى لا يشكو من شيء مطلقا في البداية .. عادة يبدأ الألم في الظهر مع ارتفاع ليلي في درجة حرارة الجسم و تعرق . فيما بعد قد يؤثر السل على النخاع الشوكي و جذور الأعصاب و يبدأ المريض يشكو من عدم القدرة على الحركة و أعراض في الأطراف السفلية . في بعض الأحيان يمتد السل ليصيب بعض العضلات و قد يصيب الغشاء البريتوني و يسبب آلام حادة في البطن أو الحوض . يتم تحديد إذا كان المريض يحتاج إلى جراحة من عدمه حسب درجة المرض و في كل الأحوال سيحتاج لعلاج دوائي كيميائي عدة أشهر .. يكون معدي إذا كان مصاحب بإصابة في الرئه .. فيعدي عن طريق الرذاذ

لا علاقة بين الانزلاق الغضروفي العنقي والضعف الجنسي , في حالة الانزلاق المذكور وفي حالة وجود ضغط على العصب يؤثر ذلك على حركة اصابع اليد ووجود تنميل او خدران والجراحة تكون اذا كانت الالام شديدة وغير مسيطر عليها بالادوية او حصل ضعف عصبي , نسبة النجاح حوالي تسعين الى خمس وتسعين بالمئة وحسب الحالة