سيدي الطبيب لقد قمت بتحاليل كتب فيها hiv و hbv و hcv بعد مده يوم وكلها

المدة كافية والنتيجة سلبية!! لا داعي للقلق 

الجنس الفموي أقل أنواع الممارسة خطراً، والفيروس لا يعيش في اللعاب،وما دامت النتيجة سالبية، فلا تقلق

ما دامت النتيجة سليمة، فلا داعي للقلق. فتوكل على الله.

حسب نوع الفحص، الفحوصات الجديدة ليست بحاجة للإعادة!! راجع اختصاصي جلدية.

المشكلة ليست في سرعة الفحص بل في فترة النافذة!!هذا هو الوقت بين العدوى و ظهور النتيجة الإيجابية من الفحوصات. إذا حصلت على فيروس نقص المناعة البشرية اليوم واختبرت اليوم، فسوف تكون النتيجة دائما سلبية، لأنه لم يعطى الوقت للجسم لإنتاج الأجسام المضادة، وليس هناك ما يكفي من الفيروسات التي سيتم الكشف عنها من قبل الفحوصات. هناك حاجة إلى أن يكون هناك وقت بين العدوى وأخذ الفحوصات وهذا الوقت للتعرف على وجود الفيروس في الفحوصات هو النافذة المناعية.

الجيل الرابع (اختبار "كومبو" أو "ديو") يبحث عن كل من الأجسام المضادة ومستضدات البروتين P24 في الدم. مستضدات البروتين P24 قابلة للكشف مباشرة بعد العدوى وفقط في الأسابيع القليلة الأولى، في حين أن اختبار الأجسام المضادة لديها نافذة من 4-12 أسابيع. معظم أخصائيي فيروس نقص المناعة البشرية يعتبرون أن هذا الاختبار قاطع في 6 أسابيع،

علاج اللسان المطلي :  يمكن للسان المطلي أن يختفي من تلقاء نفسه دون الحاجة لعلاج، يكفي أن تتم المحافظة على نظافة الفم والأسنان واللسانوالعناية به باستمرار إضافة لشرب الماء بشكل منظم، في حال كان ظهور اللسان مرتبطاً بأحد الأمراض التي تم ذكرها فيكون العلاج كالتالي: السلاق، ويعالج باستخدام الأدوية المضادة للفطريات. الحزاز المسطح الفموي، يمكن استخدام الستيرويدات في حال كانت الإصابة شديدة. الزهري، ويعالج باستخدام مضاد حيوي (البنسلين). يمكن علاج اللسان المطلي منزلياً كالتالي: تناول الأطعمة الغنية بالبكتيريا النافعة (البروبيوتيك)، كالمخللات، اللبن الزبادي والكمتشي. فرك اللثة والأسنان واللسان بصودا الخبز باستخدام فرشاة أسنان للتخلص من البكتيريا المسببة للسان المطلي. أكل الثوم النيء، والذي يحارب نمو المبيضات. تنظيف اللسان وذلك بكشطه باستخدام فرشاة أسنان (بعض الأنواع يحتوي على جزء لتنظيف اللسان) أو بالملعقة.

سلامتك، للعلم الإيدز مرض بشري، ولا ينتقل بواسطة الحيوانات

حسب نوع لفحص، ويفضل إعادته بعد ٣ آشهر.

ماقاله الدكتور صحيح. يمكن أن يتم الإنجاب بعدد أقل من ١١ مليون فلا تخف والقضية النفسية تلعت دوراً مهماً أيضاً مثل الغذاء. فتوكل على الله وتفائلوا بالخير تجدوه.