أسئلة واجابات طبية إدمان

ماذا تقصد بالتقزم هل التقزم الغضروفي، أم قصر الطول

هذا يختلف من شخص لآخر ويعتمد على الجرعة والحالة الوظيفية لأعضاء الجسم المُختلفة خاصة الكبد، وعلى كمية السوائل التي يتناولها الفرد، وفي أغلب الحالات لا تزيد المدة عن ٢٤ ساعة

هذا يعتمد على الجرعة وعلى مدة التعاطي والحالة الوظيفية لأعضاء الجسم خاصة الكبد، وغالباً ما تكون في غضون ٢٤ ساعة عند الأصحاء

أعداد متزايدة من الأشخاص تدخن بانتظام، ونسبة كبيرة منهم أدمنت هذه العادة للدرجة التي يجدون فيها صعوبة كبيرة في التخلص منها، هذا بالرغم من محاولاتهم الجادة في هذا الشأن. جميع المدخنين و بدون استثناء، يعلمون جيداً مضار التدخين الصحية والاقتصادية والنفسية والاجتماعية، ولكن لا حيلة لهم بالرغم من محاولة بعض الأساليب للإقلاع ومنها: الإقلاع عن التدخين يعتمد على الطريقة التي يختارها الشخص لنفسه ومنها : 1) الانقطاع الفوري بمعني أن يتوقف المدخن فجأة عن التدخين مستغلاً قوةإرادة، فيتحمل كل الأعراض الإنسحابية لمادة النكوتين ومقاومة الرغبة العارمة لإشعال سيجارة وما يصاحبها من توتر وقلق، ولسوء الحظ يجد نفسه بعد أسابيع من التوقف وقد غلب على أمره وعاد للتدخين مرة أخرى 2) الانقطاع التدريجي. بمعنى أن يقلل المدخن تدريجياً من عدد السيجارات المدخنة يومياً، حيث يتوقف نهائياً في خلال أسبوعين أو ثلاثة، وبذلك يقلل من المعانات ومن الأعراض الإنسحابية لمادة النكوتين، وبعد توقف لأيام أو أسابيع قد يعود الشخص مرة أخرى للتدخين تحت وطأة الرغبة العارمة. 3) لصقات، وعلكة النكوتين. القصد هنا منح الجسم كميات متناقصة من النكوتين في شكل لصقه أو علكة، وذلك للتقليل من حدة الأعراض الإنسحابية. 4) استعمال العقاقير الطبية. وأهمها حاليا عقار" ببروبيون" الذي يستعمل في العادة كمضاد لمرض الاكتئاب، وهو في هذه الحالة يستعمل لكبح الرغبة للتدخين، كثير من المدخنين يتوقفون لفترات متفاوتة مع استعمال هذا العقار ولكن نسبة لا يستهان بها تعود للتدخين مرة أخرى.

أمراض الكمبيوتر بدأت تزحف على العالم..؟ أمراض العمل أو الأمراض المهنية.. أو أضرار المهنة اسماء عديدة لأمراض تسببها عادة بعض الاعمال ومع التطور الذي حدث في العالم خلال العقود الماضية بوجود اعمال جديدة لم تكن معروفة في الماضي.. جاءت أمراض جديدة نتيجة طبيعية لهذا التطور وتلك الاعمال العصرية فكثير من الأمراض الجديدة التي صاحبت التقنيات الحديثة وباتت منتشرة على مستوى العالم والتي بات امرها يدعو للقلق خاصة مع الانتشار الواسع للتعامل مع الكمبيوتر والانترنت والبرامج الملحقة خاصة برامج التصميم وغيرها من البرامج التي تتطلب من المتعامل معها صرف وقت طويل جلوسا امام الكمبيوتر في اعماله التصميمية المختلفة.. وقبل ايام بثت وكالات الانباء خبرا يفيد ان الفارة اكثر الادوات المستعملة على مستوى العالم التي تحمل العدوى وبعدها تأتي ادوات اخرى.. فالذين يعملون في صناعة الكمبيوتر وبرمجياته وهندسته اضافة الى تنفيذ برامجه يستغرق ذلك منهم وقتا طويلا.. ساعات تمضي كل يوم وهم يمارسون نفس العمل.. فهناك أمراض عديدة قد تصيب الانسان الذي يعطي كثيرا من الوقت لعمله جلوسا ونظراه تطالع وبصورة مباشرة لشاشة الكمبيوتر أن الاستمرار في الجلوس امام شاشة الكمبيوتر للعمل أو تصفح الانترنت لساعات طويلة يؤدي ذلك الى أمراض مختلفة تصيب العيون وقد تختلف هذه الأمراض من شخص لاخر والعملية هنا تتطلب مراجعة طبيب العيون لتحديد نوعية الاصابة أو المرض وبشكل عام يجب وضع الشاشة في مسافة نظر مريحة تقريبا من 18- 30 بوصه ويجب ان تكون الاضاءة في المكتب أو الغرفة جيدة ومن المفروض على المستخدم المستمر للكمبيوتر مراجعة الطبييب لتقرير حالته الصحية لو شعر يوما ما بمشكلة في نظره فهذا افضل.. لوحة المفاتيح تنتج عنها العديد من المشاكل بدءا من تحت الكتف والمرفق والساعد والرسغ واليد فالعمل المتواصل على لوحة المفاتيح يؤدي الى متاعب مختلفة تشمل اصابع اليدين وهكذا وينصح الموقع بان يقوم المستخدم بتعديل لوحة المفاتيح وان تكون في وضعية مناسبة مع الاخذ بالاعتبار ارتفاعها بصورة لاتؤثر على ارتفاع الكتف عند العمل مع اهمية ان تكون قريبة من وضعية اليدين. ٭ الفارة: يجب ان تكون قريبة جدا من المستخدم حتى لايؤثر بعدها على حيوية اليد ويؤدي بعدها الى متاعب في الساعد أو الرسغ.. بالاضافة الى اهمية ان يكون المكتب متسما بمواصفات صحية ذات جودة الكرسي الطاولة الخ نظرا لان طبيعة العمل مع الكمبيوتر يتطلب عدم التهاون في مسألة الاختيار الجيد للمكتب نظرا لان أي عمل من أي نوع هو دائما موجه الى صحة الانسان يضعف هذه الصحة ويقلل من كفاءة الجسم وعادة مايصيب صاحبه بعاهة جسمانية أو متاعب صحية احيانا ماتكون خطيرة حتى ولوكان هذا العمل مكتبيا أو بسيطا غاية لايبدو واضحا أي خطر على الصحة.. من كان يتوقع ان يصاب الملايين الذين يستخدمون الكمبيوتر بالام الظهر. بل هناك منهم من اصيب بالدسك. أو تصلب الساقين أو آلام مبرحة في الاصابع والايدي وهكذا جاءت أمراض عديدة للناس لم يتوقعوها مع الاستخدام الكبير لكمبيوتر والانترنت. الألعاب والاطفال بصورة خاصة علاقة الاطفال وتعلقهم به من خلال ادمانهم على ألعابه المختلفة: نتحدث اليهم مرارا وتكرارا ولكنهم لا يصغون.. تحاول ان تشغل عقولهم أو تبعد نظرهم المتعلق بشاشة الحاسوب ولو قليلا دون جدوى.. يقتربون من نقطة اللاوعي وهم منهمكون في صنع انتصارات وهمية ومحاولة قهر شخصيات مقزمة تظهر وتختفي بكبسة زر أو بلغة التكنولوجيا (بكبسة فأرة).. هذه حال الكثير من اطفالنا هذه الايام وهم يحاولون قتل وقت فراغ العطلة الصيفية عن طريق ممارسة الألعاب الالكترونية والجلوس امام شاشات الحاسوب والتلفزيون لساعات طويلة بمباركة منا وبدون ان نتذكر معا المخاطر الناجمة عن ذلك. ويبدو اننا ما زلنا نعتمد على الدراسات العالمية حول مدى هذه الاخطار كما هو اعتمادنا على الألعاب الالكترونية المستوردة والتي تركز على عنصر التشويق واساليب القتال التي لا تخلو من العنف.. وحسب ما يقول المسؤولون في قسم التثقيف الصحي في وزارة الصحة فان القسم لم يقم بحملات للتوعية أو اعداد دراسات حول المخاطر الصحية المتعلقة بهذا الموضوع لانه ليس من ضمن الاولويات في الوقت الحالي.. ان الحاجة اصبحت الآن ضرورية لمعرفة مدى اخطار هذه الظاهرة على اطفالنا ومقارنتها بالاخطار التي باتت معروفة من خلال الدراسات العالمية والتي من بينها ان الاستخدام الطويل للحاسوب من قبل الاطفال يفقدهم التواصل مع اسرهم ومجتمعهم ويحولهم الى اطفال اكثر ميولا الى الانعزال وعدم الاستمتاع بمشاركة الآخرين اللعب والحديث. واضافت لوكالة الانباء الاردنية ان من ضمن الاخطار النفسية جراء ذلك هو التخوف من الوصول الى مرحلة يصعب فيها التفاهم بين الاهل والطفل بسبب انقطاع الحوار بينهم لساعات طويلة وخاصة اذا كان هذا الطفل على ابواب مرحلة المراهقة التي تتطلب وجود تواصل وحوارات مستمرة لمعرفة مشاعر الطفل وميوله وتوجهاته وتقييم سلوكياته. وقالت انه اضافة الى ذلك فان الألعاب الالكترونية المستوردة لا تخضع لرقابة محلية للتأكد من عدم احتوائها على افكار خارجة عن المألوف لدينا في المجتمع العربي .. ولا بد للام من ان تجنب اطفالها تناول السكاكر وانواع الحلويات والموالح بين الوجبات فلذلك الجلوس الخاطئ فقد ازدادت في السنوات الاخيرة بشكل ملحوظ الحالات التي باتت تعرف باسم أمراض الكمبيوتر ومنها حالات ضعف وارهاق شديدين لعضلات الاطراف العليا وتقوس الظهر نتيجة للجلوس الخاطىء المنحني امام الشاشة. وقال ان الخطر يتعاظم عند الاطفال بشكل اوضح لانهم يمرون بفترات نمو تحتاج الى تمارين رياضية وفترات راحة ويضر كثيرا تعريض جزء منها للارهاق وخاصة عظام اصابع اليد وشد العضلات باستخدام مفاتيح جهاز الحاسوب التي تتطلب السرعة والمتابعة والضغط على عضلة معينة دون سواها. واضاف ان مشكلات الجهاز العضلي والعظمي عند الاطفال الذين يتأثرون اكثر من سواهم تظهر مع مراحل النمو المتقدمة وقد لا تظهر الاعراض بشكل سريع وبذلك فإن الخطر يتزايد دون علم الطفل أو اهله. ونصح طبيب العظام بالجلوس بشكل صحيح عند استخدام جهاز الحاسوب مع رفعه قليلا بما يوازي النظر بحيث لا يحني مستخدمه راسه والتركيز على اللياقة البدنية وممارسة الألعاب الرياضية وخاصة السباحة والتعويض عن شد العضلات التي يتعرض لها مستعمل الجهاز بتحريكها بشكل صحيح واراحتها والتركيز على اهمية عدم استخدام جهاز الحاسوب لاكثر من ساعة متواصلة ثم الاستراحة لفترة وجيزة قبل العودة اليه.

هذا لا يُمكن تقديره هكذا لأنه يعتمد على طريقة التعاطي وكمية الجرعة ومدة الادمان، وحالة الأستقلاب في الجسم فهي تختلف من شخص لأخر، والفارق كبير حيث تختفي أثاره عند البعض في مدة 3 أيام بينما عند آخرين قد تمتد آثاره في البول لمدة شهرين خاصة اذا ما كان الشخص بدين، واذا كان الوضع الصحي للفرد يسمح بتناول كمية كبيرة من الماء فهذا يساعد في التخلص منه بشكل أسرع

يمكنه اذا كان مستوى الإدمان طفيف بحيث لم يُحدث تغيرات بنيوية أو وظيفية كثيرة في الأعضاء والأجهزة المختلفة، وكان الشخص يتمتع بوعي كامل وإرادة قوية