لا ادري مالذي لدي هل هو رهاب او شي اخر لانه فجاة ظهر لدي

icon 17 فبراير 2025
icon 147
مشكلة أعاني منها منذ شهرين عندما أتكلم مع أخي أو أبي أو شخص ينظر في عيني تأتيني غصة وقلبي ينبض بسرعة ولا أستطيع الكلام لأن صوتي سوف يتغير بسبب التوتر خصوصا في الكلام الجدي
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أتمنى لك السلامة، أتفهم تمامًا مدى الإحراج والضيق الذي تشعر به عندما تواجه صعوبة في التحدث مع أخيك أو والدك أو أي شخص ينظر في عينيك، خاصةً في المواقف الجادة، والشعور بالغصة وتسارع ضربات القلب وتغير الصوت بسبب التوتر هي أعراض شائعة جدًا، وقد تكون مرتبطة بالقلق الاجتماعي.

 

عندما تشعر بالتوتر والقلق أثناء التواصل البصري، يفرز جسمك هرمونات التوتر مثل الأدرينالين. هذه الهرمونات تسبب استجابات جسدية مثل:

  • تسارع ضربات القلب: لضخ الدم بشكل أسرع استعدادًا لمواجهة "خطر" متصور.
  • الغصة أو الشعور بضيق في الحلق: قد يكون ناتجًا عن تقلص العضلات في منطقة الحلق بسبب التوتر.
  • تغير الصوت أو صعوبة الكلام: قد يؤثر التوتر على الحبال الصوتية أو يجعلك تشعر بضيق في التنفس، مما يصعب عليك الكلام بشكل طبيعي.

هذه الاستجابات هي جزء من "استجابة القتال أو الهروب" الطبيعية للجسم، والتي تنشط عندما تشعر بالتهديد، حتى لو كان التهديد مجرد موقف اجتماعي.

 

إذا استمرت هذه المشكلة وتأثرت حياتك اليومية وعلاقاتك بشكل كبير بسبب هذا القلق، فمن الأفضل استشارة أخصائي نفسي، وفيما يلي بعض النصائح التي قد تساعدك على التخفيف من أعراض التوتر:

  • التنفس العميق: قبل البدء في المحادثة أو عندما تشعر بالتوتر، خذ أنفاسًا عميقة وبطيئة. استنشق بعمق من الأنف، احبس نفسك لثوانٍ، ثم ازفر ببطء من الفم. هذا يساعد على تهدئة الجهاز العصبي.
  • لا تركز على النظر مباشرة في العينين طوال الوقت: لا بأس في النظر بعيدًا للحظات قليلة أثناء الحديث. يمكنك النظر إلى منطقة ما بين الحاجبين أو الأنف إذا كنت تشعر بعدم الارتياح. الهدف هو كسر حدة التواصل البصري المباشر.
  • التركيز على الرسالة وليس على الأداء: حاول أن تركز على ما تريد قوله وعلى محتوى الحديث، بدلاً من التركيز على كيف تبدو أو كيف يبدو صوتك.
  • التدرج في المواقف: ابدأ بمواقف أقل إثارة للتوتر، مثل التحدث مع شخص تشعر بالراحة معه بشكل أكبر، ثم انتقل تدريجيًا إلى المواقف الأكثر تحديًا.
  • التحدث ببطء: عندما تتحدث ببطء، فإنك تمنح نفسك وقتًا للتفكير وتجنب التلعثم، مما قد يقلل من شعورك بالتوتر.
  • تجهيز ما ستقوله مسبقًا: إذا كنت تعلم أنك ستتحدث في موضوع جاد، حاول أن تجهز النقاط الرئيسية التي تريد قولها في ذهنك. هذا قد يمنحك شعورًا بالثقة ويقلل من القلق بشأن ما ستقوله.
  • تقبل المشاعر: لا تحاول قمع مشاعر القلق. اعترف بوجودها وتذكر أنها مشاعر طبيعية.

للمزيد:

0 2025-07-03T08:46:09+00:00

أتمنى لك السلامة، أتفهم تمامًا مدى الإحراج والضيق الذي تشعر به عندما تواجه صعوبة في التحدث مع أخيك أو والدك... اقرأ المزيد

أتمنى لك السلامة، أتفهم تمامًا مدى الإحراج والضيق الذي تشعر به عندما تواجه صعوبة في التحدث مع أخيك أو والدك أو أي شخص ينظر في عينيك، خاصةً في المواقف الجادة، والشعور بالغصة وتسارع ضربات القلب وتغير الصوت بسبب التوتر هي أعراض شائعة جدًا، وقد تكون مرتبطة بالقلق الاجتماعي.

 

عندما تشعر بالتوتر والقلق أثناء التواصل البصري، يفرز جسمك هرمونات التوتر مثل الأدرينالين. هذه الهرمونات تسبب استجابات جسدية مثل:

  • تسارع ضربات القلب: لضخ الدم بشكل أسرع استعدادًا لمواجهة "خطر" متصور.
  • الغصة أو الشعور بضيق في الحلق: قد يكون ناتجًا عن تقلص العضلات في منطقة الحلق بسبب التوتر.
  • تغير الصوت أو صعوبة الكلام: قد يؤثر التوتر على الحبال الصوتية أو يجعلك تشعر بضيق في التنفس، مما يصعب عليك الكلام بشكل طبيعي.

هذه الاستجابات هي جزء من "استجابة القتال أو الهروب" الطبيعية للجسم، والتي تنشط عندما تشعر بالتهديد، حتى لو كان التهديد مجرد موقف اجتماعي.

 

إذا استمرت هذه المشكلة وتأثرت حياتك اليومية وعلاقاتك بشكل كبير بسبب هذا القلق، فمن الأفضل استشارة أخصائي نفسي، وفيما يلي بعض النصائح التي قد تساعدك على التخفيف من أعراض التوتر:

  • التنفس العميق: قبل البدء في المحادثة أو عندما تشعر بالتوتر، خذ أنفاسًا عميقة وبطيئة. استنشق بعمق من الأنف، احبس نفسك لثوانٍ، ثم ازفر ببطء من الفم. هذا يساعد على تهدئة الجهاز العصبي.
  • لا تركز على النظر مباشرة في العينين طوال الوقت: لا بأس في النظر بعيدًا للحظات قليلة أثناء الحديث. يمكنك النظر إلى منطقة ما بين الحاجبين أو الأنف إذا كنت تشعر بعدم الارتياح. الهدف هو كسر حدة التواصل البصري المباشر.
  • التركيز على الرسالة وليس على الأداء: حاول أن تركز على ما تريد قوله وعلى محتوى الحديث، بدلاً من التركيز على كيف تبدو أو كيف يبدو صوتك.
  • التدرج في المواقف: ابدأ بمواقف أقل إثارة للتوتر، مثل التحدث مع شخص تشعر بالراحة معه بشكل أكبر، ثم انتقل تدريجيًا إلى المواقف الأكثر تحديًا.
  • التحدث ببطء: عندما تتحدث ببطء، فإنك تمنح نفسك وقتًا للتفكير وتجنب التلعثم، مما قد يقلل من شعورك بالتوتر.
  • تجهيز ما ستقوله مسبقًا: إذا كنت تعلم أنك ستتحدث في موضوع جاد، حاول أن تجهز النقاط الرئيسية التي تريد قولها في ذهنك. هذا قد يمنحك شعورًا بالثقة ويقلل من القلق بشأن ما ستقوله.
  • تقبل المشاعر: لا تحاول قمع مشاعر القلق. اعترف بوجودها وتذكر أنها مشاعر طبيعية.

للمزيد:

يبدو أن ما تصفه قد يكون نوعاً من القلق الاجتماعي أو اضطراب التوتر، وهذا ليس بالأمر النادر. من الممكن أن تكون مشاعرك مرتبطة بالتوتر أو الرهاب الاجتماعي، حيث تشعر بعدم الراحة أو القلق عند التفاعل مع الآخرين، خاصة في المواقف التي تعتبرها مهمة أو جدية. عند التحدث مع الآخرين، قد يؤدي القلق إلى زيادة نبض القلب والشعور بالغصة وصعوبة في الكلام، وهذه الأعراض يمكن أن تحدث نتيجة للتوتر النفسي. هذه الحالة قد تزداد في المواقف التي تركز فيها على شخص ينظر إليك مباشرة. من الجيد أن تستمع إلى مشاعرك وتحاول فهم السبب وراء هذا التوتر. إذا استمرت الأعراض أو أصبحت مؤثرة في حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي للحصول على تقييم دقيق ودعم في التعامل مع هذه المشاعر.

1 2025-02-18T14:30:45+00:00

يبدو أن ما تصفه قد يكون نوعاً من القلق الاجتماعي أو اضطراب التوتر، وهذا ليس بالأمر النادر. من الممكن أن... اقرأ المزيد

يبدو أن ما تصفه قد يكون نوعاً من القلق الاجتماعي أو اضطراب التوتر، وهذا ليس بالأمر النادر. من الممكن أن تكون مشاعرك مرتبطة بالتوتر أو الرهاب الاجتماعي، حيث تشعر بعدم الراحة أو القلق عند التفاعل مع الآخرين، خاصة في المواقف التي تعتبرها مهمة أو جدية. عند التحدث مع الآخرين، قد يؤدي القلق إلى زيادة نبض القلب والشعور بالغصة وصعوبة في الكلام، وهذه الأعراض يمكن أن تحدث نتيجة للتوتر النفسي. هذه الحالة قد تزداد في المواقف التي تركز فيها على شخص ينظر إليك مباشرة. من الجيد أن تستمع إلى مشاعرك وتحاول فهم السبب وراء هذا التوتر. إذا استمرت الأعراض أو أصبحت مؤثرة في حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي للحصول على تقييم دقيق ودعم في التعامل مع هذه المشاعر.

altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض نفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
هل تعاني من التشويش الذهني؟ مقالات طبية
حمية البحر الابيض المتوسط وصحة الكبد أخبار طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.
الأسئلة الأكثر تفاعلاً