كنت اعاني من وسواس قهري في الدين والعقيدة وذهبت للطبيب النفسي واعطاني العلاج المناسب لحالتي ومع فترة العلاج التي استمرت 3 شهور تحسنت بنسبة متقدمة في اثناء فترة العلاج ولكن اجبرت علي توقيف العلاج وعدم الذهاب للطبيب وانا حاليا تاتي لي الفكرة من وقت لاخر لكن ينتابني القلق في تدهور صحتي مثل السابق واحاوكل بقدر المستطاع ان اقفالتفكير في الفكرة فماذا افعل؟

icon 5 مارس 2013
icon 2091
كنت اعاني من وسواس قهري في الدين والعقيدة وذهبت للطبيب النفسي واعطاني العلاج المناسب لحالتي ومع فترة العلاج التي استمرت 3 شهور تحسنت بنسبة متقدمة في اثناء فترة العلاج ولكن اجبرت علي توقيف العلاج وعدم الذهاب للطبيب وانا حاليا تاتي لي الفكرة من وقت لاخر لكن ينتابني القلق في تدهور صحتي مثل السابق واحاوكل بقدر المستطاع ان اقفالتفكير في الفكرة فماذا افعل؟
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

لا داعي للقلق ولكن لا بد من معاودة طبيبك ومتابعة العلاج 0 2013-03-06 11:02:57
الدكتور انور سالم العواودة
الدكتور انور سالم العواودة
القلب والاوعية الدموية
لا داعي للقلق ولكن لا بد من معاودة طبيبك ومتابعة العلاج

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض نفسية

سؤال من أنثى سنة 23

في أمراض نفسية

منذ فترة فجأة تسارعت نبضات قلبي واصبحت اقلق كثيرا من كل شيء و اتوسوس في الموت و الجنون والكفر ..الخ...

سلامتك. قد تكون الأعراض برمتها تعود لاضطراب القلق او التوتر ويظهر البعض اعراضا سواسيه عابره كجزء من اضطراب القلق واحيا تظهر أعراض الرهاب كالخوف من المرض او الموت.. الخ. وتتراوح الأعراض بمسيرة المرض بين الشدّة والانفراج.. ولكن ايضا بالمقابل فقد يكون الاضطراب وسواسيا من البدايه وهذا أيضا يرافقه اعراض التوتر والقلق. لذا حتى يتم القطع بالتشخيص او الحاله بشكل اوضح فمن الاجدر مراجعة الطبيب النفسي المختص لدراسة تفاصيل الشكوى والوصول لتشخيص محقق ودقيق وعليه توضع الخطه العلاجيه المتكالمه راجيا لكِ موفور الصحه والعافيه.

سؤال من ذكر سنة

في أمراض نفسية

أفيدوني. أعاني من دوار مزمن وعدم إتزان وخوف من الطائرات لم يكن موجودا قبلا والأماكن المرتفعة والسفن والبحر( أخر مرة...

لا شك أن ما تعاني منه هو مرض الرهاب أو الفوبيا هو مرض نفسي ويعني الخوف الشديد والمتواصل من مواقف أو نشاطات أو أجسام معينة أو أشخاص. هذا الخوف الشديد والمتواصل يجعل الشخص المصاب عادة يعيش في ضيق وضجر. رهاب القلق (أو الخوف اللامنطقي) يكون فيها المريض مدركا تماما بأن الخوف الذي يصيبه غير منطقي. رهاب الخوف يتميز عن الأنواع الأخرى من أمراض القلق اللامنطقي، بأنه يحدث في مواقف متعلقة بأشياء أو ظروف معينة. وأعراضه غالبا ما تكون : الخفقان السريع في دقات القلب، تقلب في المعدة، غثيان ، إسهال، التبول بكثرة وفي فترات متقاربة ، الشعور بالاختناق، احمرار الوجه (تدفق الدم بكثرة في منطقة الوجه)، التعرق، الارتعاش الشديد والإعياء بعض المرضى بهذا المرض باستطاعتهم التعايش معه وهي النسبة الشائعة، وذلك بتجنب المواقف أو الأجسام التي تسبب الخوف. الأطباء النفسيون صنفوا هذا المرض إلى ثلاث أنواع: النوع الأول وهو الرهاب البسيط وهو الخوف من أجسام أو مواقف معينة مثل رهاب العنكبيات أو الخوف من الحيوانات أو الفراغات المتقاربة أو المرتفعات. • النوع الثاني هو رهاب الخلاء وهو الخوف من الأماكن العامة المفتوحة مثل الحافلات العامة ومراكز التسوق المكتظة وهي صعب الهروب منها مما يجعل المريض تدريجيا أن يصبح حبيس المنزل. • النوع الثالث هو الرهاب الاجتماعي و هنا يخاف المريض من أن يظهر دون المستوى الاجتماعي أو الفكري أو أن يشعر بالإحراج في المواقف الاجتماعية. وقد اثبت بحث علمى اجرته الباحثه ساره الآن في جامعه فلوريدا ان الفوبيا بأنواعها عاده تصيب 3 من بين كل عشره افراد النوع الأول (خصوصا الخوف من الحيوانات) يبدأ في مرحلة الطفولة ويستمر حتى مرحلة البلوغ، أما رهاب الخلاء فهو عادة يبدأ في أواخر مرحلة المراهقة أو بداية مرحلة البلوغ. أما النوع الثالث فعادة يرتبط بمرحلة المراهقة فقط. على الرغم من أن مرضى رهاب الخلاء كثيرا ما يكونوا من المترددين الشائعين لدى الطبيب النفسي إلا أن الرهاب البسيط هو الأكثر انتشاراً. فهذا المرض بشكل عام يشكل نسبة 5 إلى 10 أشخاص لكل مئة شخص. يصيب الرهاب البسيط ورهاب الخلاء النساء أكثر مما يصيب الرجال. أما بالنسبة لمرض الرهاب الاجتماعي فهو غير معروف تحديدا النسبة التي يشكلها لدى المصابين. يقول الأطباء النفسيون بأن مرض الرهاب بمختلف أنواعه ينتقل عبر الوراثة. أثبتت تقنيات المعالجة السلوكية فاعليتها في معالجة مرض الرهاب و خصوصاً من النوع الأول و الثالث من هذا المرض. أحد هذه الطرق هي اضعاف عامل الخوف وهو جعل المريض أن يواجه العامل الذي يسبب الخوف تدريجياً. و الطريقة الأخرى هي العلاج بالمواجهة المباشرة و هذه الطريقة أثبتت فاعليتها بكونها من أفضل الطرق وهي جعل المريض أن يواجه العامل مواجهة مباشرة و متكررة حتى يشعر بأن لا يوجد أي خطر ينتج عن الشيْ المسبب للخوف، و بهذه الطريقة يزول الخوف تدريجياً حتى يختفي. وهناك طرق أخرى لمعالجة هذا المرض و هي عن طريق تناول أدوية القلق أو تخفيف التوتر و التي تستخدم كمسكن، و كذلك الأدوية المضادة للاكتئاب التي أثبتت نفعها في معالجة هذا المرض. ولا علاقة لأي شيء آخر بذلك ولكن عليك باجراء فحص طبي شامل وبعد التأكد من ان كل شيء على ما يرام كما هو متوقع، ومن ثمالقيام باستشارة طبيب نفسية والذي سيوجهك الى الطريق الامثل للتخلص من هذا الرهاب اذا ما تم التأكد أنه هو السبب

سؤال من أنثى سنة 32

في أمراض نفسية

اعاني من اكتأب وتوتر ورهاب واشعر كأن كهرباء موجودة في قدمي اخذت دواء سيروسات من قبل مرتين والان عاد لي...

سلامتك. لا أعلم إن كان التشخيص الطبي في البدايه هو اضطراب القلق العام؟ ولا أعلم كم من فترة علاجيه دوائيه قد استمريت بها(فقطع العلاج مبكرا يسبب انتكاسه مرضيه) ولا بد أيضا من اللجوء إلى معالجه نفسيه سلوكيه CBT وعدم الركون فقط على الدواء معه انه عنصرا هاما في المعالجه. هذه تفاصيل وهناك تفاصيل أخرى هامه نحتاجها لابداء الرأي. من الأفضل مراجعة الطبيب النفسي لتقييم الحاله الحاليه وتقديم النصح والمعالجه بأشكالها المختلفه. راجيا لكِ موفور الصحه والسعاده

سؤال من ذكر سنة 26

في أمراض نفسية

اعاني من عدم توازن في اغلب الايام و خاصة عندما اكون في الاماكن العامه وعند الصلاة في المسجد فقط،واكون عندها...

لا يوجد علاج واحد لجميع حالات عدم التوازن النفسي، ولكن هناك العديد من العلاجات التي يمكن أن تساعد في تخفيف الأعراض وتحسين الصحة العقلية. يعتمد العلاج الأنسب على أسباب عدم التوازن النفسي وأعراضه، وتشمل بعض العلاجات الشائعة لعدم التوازن النفسي ما يلي:
  • العلاج النفسي: يمكن أن يساعد العلاج النفسي في تحديد ومعالجة العوامل التي تساهم في عدم التوازن النفسي. هناك العديد من أنواع العلاج النفسي المختلفة، مثل العلاج السلوكي المعرفي والعلاج بالواقع.
  • الأدوية: يمكن استخدام الأدوية لعلاج بعض الاضطرابات النفسية التي يمكن أن تؤدي إلى عدم التوازن النفسي، مثل مضادات الاكتئاب ومضادات القلق.
  • التغييرات في نمط الحياة: يمكن أن تساعد التغييرات في نمط الحياة، مثل التغذية الصحية والنوم الكافي وممارسة الرياضة بانتظام، في تحسين الصحة العقلية وتعزيز التوازن النفسي.

إذا كنت تعاني من عدم التوازن النفسي، فمن المهم طلب المساعدة المهنية. يمكن للطبيب أو الأخصائي النفسي مساعدتك في تحديد سبب عدم التوازن النفسي ووضع خطة علاج مناسبة، وفيما يلي بعض النصائح للحفاظ على التوازن النفسي:

  • اعتني بصحتك البدنية: احصل على قسط كافٍ من النوم، وتناول نظامًا غذائيًا صحيًا، ومارس الرياضة بانتظام.
  • حد من التوتر: حدد طرقًا لتخفيف التوتر، مثل ممارسة اليوجا أو التأمل أو الاستماع إلى الموسيقى.
  • ادعم علاقاتك: تواصل مع أحبائك، وابحث عن الدعم الاجتماعي.
  • اعتن بنفسك: خصص وقتًا لنفسك للاسترخاء والاستمتاع.

للمزيد:

سؤال من ذكر سنة

في أمراض نفسية

اعاني من ٨ شهور من خوف من المجهول ومن اكتئاب لاني عاطل عن العمل في هذه الفترة ولاني لا اريد...

لا أعتقد بأن لهذه الأعراض علاقة بمهنتك في التمريض يا محمد، بل بالقلق وبالخوف الذي تشعر بأعراضه بشكل أوضح عندما تخرج من البيت. كما أعتقد بأنك قد تستفيد من مراجعة الطبيب للتأكد من معاناتك من القلق والإكتئاب، لوصف دواء يخفف من حدة القلق لديك ويزيد من قدرتك على الإسترخاء، بالإضافة الى تدريبك على الإسترخاء والتنفس العميق.

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.
الأسئلة الأكثر تفاعلاً