ام حامل بالشهر التامن والمشيمه نازله هل في امل المشيمه ترفع وايه التعليمات اللي تتبعها الام لرفع المشيمه ولو لا قدر الله مارفعتش عند الولاده فيه خطوره عليها علما انها هتولد قيصري وهل دي حاله اسثناء ولا حصلت قبل كده وفي امهات ولدت عادي

يحتمل ان تصعد واذا لم تصعد فاحتمال الولادة القيصرية كبير وهذه الحالات معروفة و تحدث كثيرا ولا خطورة فيه

حامل في الشهر السابع اخبرتني الدكتوره أن المشيمه تحت الطفل ولن ينزل رأس الطفل للحوض مالم ترتفع المشيمه واذا لم ترتفع فنضطر لولاده قبصريه هل هناك علاج أو تمرين لارجاعها لوضعها

لا يوجد علاج ولاتمرين لذلك

سؤال من أنثى 29 سنة

أمراض نسائية

استفسار طبيب نسائيه وتوليد

Q: هل الولاده القيصريه في الاسبوع ٣٦ مضره؟

إذا لم تكن الرئتين مكتملات فهذا يؤدي لدخول المولود للخداج...لأن نمو الرئتين عادة يكتمل في نهاية الأسبوع 37

Q: عندي زيادة في موية الجنين ولكن الجنين بصحه جيده وخائفه من الولاده القيصريه او المبكره علما ان التراكمي 6.1٪ هل يمكن ان اولد طبيعي

إذا وضع البيبى طبيعى ووزنه ايضا وزيادة الماء متوسط يمكنك الولادة الطبيعية

Q: قله حركه الجنين واخاف من الخلع الوليدي ماهو وهل هناك احتمال يكون في جنيني اي خطر

الولادة قيصرية ..واعملي سونار رباعي الأبعاد

Q: اناحامل في الشهر الخامس ولدي التصاق مشيمه علا جرح العمليه القيصرية السابقه لأنني حملت بعد اول عمليه قيصريةبسته أشهر وهبوط بلمشيمه ويأتني ألم احيانامتل الطلق هل هناك خطر الجنين

الخطورة من النزيف...تابعي مع طبيبك

Q: اخر ولادتين قيصريه ،الاولى الجنين كان مستعرض والثانيه مقعدي وانا الان بالاسبوع ال٣٦من الحمل ولكن رأس الجنين بالاسفل ،هل هناك خطوره من حصول اآلام ولاده من هذه الوضعيه

نعم .خطر. الولادة قيصرية على الاسبوع 38

Q: اني حامل وعندي بطانه الرحم المهاجر في عضله البطن هل استطيع ان اعمل عمليه لها اثنااء الولاده قيصري بدون اي خطوره

يجب استشارة الطبيب المسؤول عن إمكانية إجراء جراحة لعلاج بطانة الرحم المهاجرة أثناء الولادة القيصرية. ويفضل الأطباء نوعين رئيسين من العمليات الجراحية لعلاج بطانة الرحم الهاجرة وهذه الأنواع هي: الاستئصال الجزئي والذي يتم خلاله إزالة قدر المستطاع من الأنسجة المهاجرة مع المحافطة على المبايض والرحم. الاستئصال الكلي للرحم والمبايض والذي يتم في حالات بطانة الرحم الهاجرة الشديدة وبالتالي حرمان السيدة من الحمل. وتجدر الإشارة إلى أن خيار الجراحة لا يضمن شفاءً نهائياً من الحالة، وذلك لاحتمال بقاء بعض الأنسجة المهاجرة ونموها فيما بعد، ويتم اللجوء إليه في العادة في حالتين وهما: إذا كانت الإصابة شديدة والألم شديد ولم تستجب المصابة للعلاجات الدوائية. عدم القدرة على الحمل على الرغم من المحاولة. ويجب الأخذ في عين الاعتبار أن العملية القيصرية بحد ذاتها قد تزيد من خطورة الإصابة ببطانة الرحم المهاجرة في مكان العملية.