اعانى من مشكله نفسيه شديدة

icon 28 مايو 2025
icon 71
بخاف بطريقة مرعبة على اولادى من كل حاجه ولما حد فيهم بيتعب بتمنى انى أموت علشان مش قادره اشوفهم تعبانين
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن WhatsApp Icon

إجابات الأطباء على السؤال

أتفهم تمامًا المشاعر التي تمرين بها. الخوف على الأبناء هو شعور طبيعي وغريزي لكل أم، ولكن عندما يصبح هذا الخوف مُفرطًا ومرعبًا لدرجة أنكِ تتمنين الموت عندما يتعب أحدهم، فهذا يدل على أنكِ تعانين من ضغط نفسي كبير وتحتاجين إلى بعض الدعم لتجاوز هذه المرحلة.

إن مشاعرك هذه تدل على عمق حبك لأولادك ورغبتك الشديدة في حمايتهم من أي أذى، وهذا شيء جميل. لكن عندما يتحول هذا الحب إلى خوف مُشلٍّ يمنعكِ من الاستمتاع بحياتك أو يجعلكِ تتمنين الأذى لنفسك، فهذا يستدعي بعض الاهتمام.

هناك عدة أسباب قد تزيد من حدة هذا الخوف:

  • غريزة الأمومة: الأمومة تحمل معها مسؤولية هائلة، والخوف من عدم القدرة على حماية الأبناء هو جزء من هذه المسؤولية.
  • تجارب سابقة: قد تكون مررتِ بتجارب سابقة، سواء لكِ أو لأحد المقربين، سببت لكِ صدمة أو قلقًا شديدًا، مما يجعلكِ تتوقعين الأسوأ دائمًا.
  • الضغط النفسي والتوتر: الحياة مليئة بالضغوط، ومع تراكم المسؤوليات، قد يصبح من الصعب التعامل مع أي مرض أو مشكلة بسيطة دون الشعور بالقلق المفرط.
  • الشعور بالذنب: قد تشعرين بالذنب تجاه أي مرض يصيب أبناءكِ، وكأنكِ مقصرة في حقهم، وهذا يزيد من معاناتكِ النفسية.
  • المعلومات الزائدة: في عصرنا الحالي، أصبحت المعلومات متاحة بكثرة، وقد يؤدي التعرض المستمر لأخبار الأمراض والحوادث إلى زيادة الشعور بالخوف والقلق.

إليكِ بعض الخطوات التي قد تساعدكِ على التخفيف من حدة هذا الخوف وتحويله إلى قلق صحي ومُدار:

  • تقبل المشاعر: لا تلومي نفسكِ على هذه المشاعر. هي طبيعية ونابعة من حبكِ لأبنائكِ. تقبلي أنكِ تشعرين بالخوف، فهذه هي الخطوة الأولى نحو التعامل معه.
  • التحدث مع شخص موثوق به: قد يكون التحدث مع زوجكِ، أو أختكِ، أو صديقة مقربة، أو حتى مع والدتكِ، مفيدًا جدًا. مجرد التعبير عن مشاعركِ بصوت عالٍ يمكن أن يخفف من الضغط النفسي.
  • ممارسة الرعاية الذاتية: لا تنسي أنكِ بحاجة إلى رعاية نفسكِ لتتمكني من رعاية أبنائكِ. خصصي وقتًا لنفسكِ، حتى لو كان قليلًا.
    • النوم الكافي: حاولي الحصول على قسط كافٍ من النوم. الإرهاق يزيد من حدة التوتر والقلق.
    • التغذية السليمة: حافظي على نظام غذائي صحي.
    • النشاط البدني: ممارسة الرياضة، حتى لو كانت مجرد المشي، تساعد على تحسين المزاج وتقليل التوتر.
    • الاسترخاء: جربي تقنيات الاسترخاء مثل التأمل، أو التنفس العميق، أو اليوجا.
  • وضع حدود للمعلومات: قللي من تعرضكِ للأخبار السلبية أو قصص الأمراض المأساوية. انتقي مصادر معلوماتكِ وتجنبي البحث المفرط عن أعراض الأمراض على الإنترنت، فهذا يزيد من القلق.
  • التركيز على ما يمكنكِ التحكم فيه: هناك أمور كثيرة خارجة عن سيطرتنا، ولكن هناك أيضًا أمور يمكننا التحكم فيها. ركزي على ما يمكنكِ فعله لحماية أبنائكِ بشكل معقول:
    • توفير بيئة آمنة لهم.
    • التأكد من حصولهم على اللقاحات اللازمة.
    • تعليمهم عادات النظافة الجيدة.
    • تقديم الرعاية الصحية لهم عند الحاجة.
  • طلب المساعدة المتخصصة: إذا استمر هذا الخوف في التأثير سلبًا على حياتكِ اليومية وعلى قدرتكِ على الاستمتاع بأوقاتكِ مع أبنائكِ، أو إذا كانت فكرة تمني الموت تراودكِ بشكل متكرر، فمن الضروري جدًا استشارة أخصائي نفسي أو طبيب نفسي. يمكنهم مساعدتكِ في فهم جذور هذا الخوف وتقديم الدعم اللازم من خلال العلاج السلوكي المعرفي أو غيره من أساليب العلاج الفعالة. لا تترددي في طلب المساعدة، فهذا ليس ضعفًا بل قوة.
0 2025-05-28T15:48:20+00:00

أتفهم تمامًا المشاعر التي تمرين بها. الخوف على الأبناء هو شعور طبيعي وغريزي لكل أم، ولكن عندما يصبح هذا... اقرأ المزيد

أتفهم تمامًا المشاعر التي تمرين بها. الخوف على الأبناء هو شعور طبيعي وغريزي لكل أم، ولكن عندما يصبح هذا الخوف مُفرطًا ومرعبًا لدرجة أنكِ تتمنين الموت عندما يتعب أحدهم، فهذا يدل على أنكِ تعانين من ضغط نفسي كبير وتحتاجين إلى بعض الدعم لتجاوز هذه المرحلة.

إن مشاعرك هذه تدل على عمق حبك لأولادك ورغبتك الشديدة في حمايتهم من أي أذى، وهذا شيء جميل. لكن عندما يتحول هذا الحب إلى خوف مُشلٍّ يمنعكِ من الاستمتاع بحياتك أو يجعلكِ تتمنين الأذى لنفسك، فهذا يستدعي بعض الاهتمام.

هناك عدة أسباب قد تزيد من حدة هذا الخوف:

  • غريزة الأمومة: الأمومة تحمل معها مسؤولية هائلة، والخوف من عدم القدرة على حماية الأبناء هو جزء من هذه المسؤولية.
  • تجارب سابقة: قد تكون مررتِ بتجارب سابقة، سواء لكِ أو لأحد المقربين، سببت لكِ صدمة أو قلقًا شديدًا، مما يجعلكِ تتوقعين الأسوأ دائمًا.
  • الضغط النفسي والتوتر: الحياة مليئة بالضغوط، ومع تراكم المسؤوليات، قد يصبح من الصعب التعامل مع أي مرض أو مشكلة بسيطة دون الشعور بالقلق المفرط.
  • الشعور بالذنب: قد تشعرين بالذنب تجاه أي مرض يصيب أبناءكِ، وكأنكِ مقصرة في حقهم، وهذا يزيد من معاناتكِ النفسية.
  • المعلومات الزائدة: في عصرنا الحالي، أصبحت المعلومات متاحة بكثرة، وقد يؤدي التعرض المستمر لأخبار الأمراض والحوادث إلى زيادة الشعور بالخوف والقلق.

إليكِ بعض الخطوات التي قد تساعدكِ على التخفيف من حدة هذا الخوف وتحويله إلى قلق صحي ومُدار:

  • تقبل المشاعر: لا تلومي نفسكِ على هذه المشاعر. هي طبيعية ونابعة من حبكِ لأبنائكِ. تقبلي أنكِ تشعرين بالخوف، فهذه هي الخطوة الأولى نحو التعامل معه.
  • التحدث مع شخص موثوق به: قد يكون التحدث مع زوجكِ، أو أختكِ، أو صديقة مقربة، أو حتى مع والدتكِ، مفيدًا جدًا. مجرد التعبير عن مشاعركِ بصوت عالٍ يمكن أن يخفف من الضغط النفسي.
  • ممارسة الرعاية الذاتية: لا تنسي أنكِ بحاجة إلى رعاية نفسكِ لتتمكني من رعاية أبنائكِ. خصصي وقتًا لنفسكِ، حتى لو كان قليلًا.
    • النوم الكافي: حاولي الحصول على قسط كافٍ من النوم. الإرهاق يزيد من حدة التوتر والقلق.
    • التغذية السليمة: حافظي على نظام غذائي صحي.
    • النشاط البدني: ممارسة الرياضة، حتى لو كانت مجرد المشي، تساعد على تحسين المزاج وتقليل التوتر.
    • الاسترخاء: جربي تقنيات الاسترخاء مثل التأمل، أو التنفس العميق، أو اليوجا.
  • وضع حدود للمعلومات: قللي من تعرضكِ للأخبار السلبية أو قصص الأمراض المأساوية. انتقي مصادر معلوماتكِ وتجنبي البحث المفرط عن أعراض الأمراض على الإنترنت، فهذا يزيد من القلق.
  • التركيز على ما يمكنكِ التحكم فيه: هناك أمور كثيرة خارجة عن سيطرتنا، ولكن هناك أيضًا أمور يمكننا التحكم فيها. ركزي على ما يمكنكِ فعله لحماية أبنائكِ بشكل معقول:
    • توفير بيئة آمنة لهم.
    • التأكد من حصولهم على اللقاحات اللازمة.
    • تعليمهم عادات النظافة الجيدة.
    • تقديم الرعاية الصحية لهم عند الحاجة.
  • طلب المساعدة المتخصصة: إذا استمر هذا الخوف في التأثير سلبًا على حياتكِ اليومية وعلى قدرتكِ على الاستمتاع بأوقاتكِ مع أبنائكِ، أو إذا كانت فكرة تمني الموت تراودكِ بشكل متكرر، فمن الضروري جدًا استشارة أخصائي نفسي أو طبيب نفسي. يمكنهم مساعدتكِ في فهم جذور هذا الخوف وتقديم الدعم اللازم من خلال العلاج السلوكي المعرفي أو غيره من أساليب العلاج الفعالة. لا تترددي في طلب المساعدة، فهذا ليس ضعفًا بل قوة.
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

سؤال من ذكر سنة 40

في الصحة النفسية

أبحث عن العمل، ولما أجد العمل تنتابني نوبة من القلق والتوتر واضطراب في المعدة والندم على إيجاده وبعد تركه أشعر...

أفهم تمامًا ما تمر به، وهذه المشاعر التي تصفها قد تكون مرتبطة بالقلق الشديد والتوتر الاجتماعي أو حتى نوع من الخوف من المسؤوليات والتغيير. من الطبيعي أن يشعر الإنسان ببعض التردد أو القلق قبل اتخاذ خطوة جديدة مثل بدء العمل، خاصة إذا كانت هذه التجربة تحمل في طياتها مسؤوليات أو تغيرات كبيرة في الروتين اليومي. ومع ذلك، إذا أصبحت هذه المشاعر تسيطر على حياتك بشكل مفرط، فقد تكون هناك حاجة للعمل على التعامل مع هذه المخاوف بشكل أكثر صحة. حاول أن تراجع نفسك وتفهم مصدر هذا الخوف. هل هو خوف من الفشل؟ أو من المسؤوليات؟ أو ربما من التفاعل مع الآخرين؟ تحديد السبب يساعدك على التعامل مع هذه المخاوف بشكل أكثر وعيًا. بدلًا من التفكير في العمل بشكل كامل وضخم، حاول تقسيمه إلى خطوات صغيرة قابلة للتحقيق. على سبيل المثال، حاول البدء بمواعيد مرنة أو وظائف جزئية حتى تعتاد على العمل تدريجيًا. إذا كانت نوبات القلق تؤثر على جسمك بشكل ملحوظ (مثل اضطراب المعدة)، فتعلم تقنيات التنفس العميق أو التأمل قد يساعدك على تهدئة نفسك قبل أي موعد مهم. حاول تحدي الأفكار السلبية التي تأتيك حول العمل. هل حقًا العمل سيكون مؤلمًا كما تتصور؟ أو ربما سيمنحك فرصًا جديدة وتحديات ستساعدك على النمو الشخصي؟ إذا استمر الشعور بالقلق لوقت طويل وأثر على حياتك بشكل كبير، قد يكون من المفيد التحدث إلى معالج نفسي. من خلال العمل على هذه الجوانب، يمكنك بناء الثقة بالنفس والتقليل من القلق المفرط، مما يسهل عليك الانتقال إلى مرحلة جديدة في حياتك المهنية.

سؤال من أنثى سنة 20

في الصحة النفسية

أنا فتاة عمري 20 سنة أبي شخص جيد ولكن لا يوجد تواصل عاطفي بيننا قوي وهذا الأمر يؤثر على حياتي...

نقول دائما لا يوجد ام ولا اب إلا وهما يحبان أبنائهما، ولكن الإشكال في عدم معرفة بالحاجة الفعلية للأبناء من حيث مقدار العواطف، ولا من حيث طرائق التعبير عن الحب، وغالباً ما يظنان أن التعبير عن الحب يكون بتوفير الاحتياجات، وهذا قطعا لا يكفي، فالتعبير المباشر مهم جداً، وكذلك القبلات والاحتضان ومسح الرأس والابتسامة ولغة العيون، وغير ذلك من المواقف والحركات التي يمكن أن تدل على الحب.تحدثي مع والدتك بكل صراحة وإشعارها بحاجتك للدفء والدلال، والسعي في برها، وكذلك بذل الحب لمن حولك من الصغار والصديقات، فالحب أخذ وعطاء، والإنسان يسعد إذا حب وأحبه الآخرون

سؤال من أنثى سنة 23

في الصحة النفسية

أعاني من نوبات هلع، وقد وصف لي الطبيب فلوكسيتين ٢٠ لدى سفرة بالطائرة بعد أسبوع ولدي رهاب وفوبيا وخوف من...

علاج رهاب الطيران والخوف من الموت يمكن أن يكون فعّالاً باستخدام مزيج من الأدوية والعلاج النفسي. العلاج النفسي يمكن أن يكون مفيدًا جدًا في التعامل مع رهاب الطيران والخوف من الموت. تعلم تقنيات مثل التنفس العميق أو التأمل يمكن أن تساعد في التحكم في القلق أثناء الرحلات الجوية. إذا كنت تشعرين بأن الأدوية لا تؤدي إلى تحسن أو تسبب آثارًا جانبية غير مرغوب فيها، عليك بالتواصل مع الطبيب لمراجعة العلاج وتعديل الجرعات أو استكشاف خيارات أخرى.

سؤال من ذكر سنة 34

في الصحة النفسية

أعاني من مشاكل نفسية تتمثل في وسواس قهري ورهاب اجتماعي ورهاب معمم واكتئاب وهلاوس سمعية وشعور بالذنب، خصوصا في المسائل...

سلامتك. جاء في معرض شكواك عدة تشخيصات ومصطلحات تشخيصيه طبيه ...فهل هذه تشخيصات من قبل طبيب نفسي معتمد ام انها آراء شخصيه َذاتيه؟ من الأفضل أن تراجع مستشار في الطب النفسي لمزيد من التفاصيل والمعلومات والفحص لتقييم حالتك النفسيه والوقوف على تشخيص دقيق ومؤكد لوضع خطه علاجيه تكامليه دوائيه ونفسيه سلوكيه واجتماعيه. 

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

أنا شاب أبلغ من العمر28 سنة، وأحس بضيق في الصدر مع خفقان القلب وخوف ورهبة أجريت جميع الفحوصات ...والتحاليل ولا...

اخي الكريم ان شعورك بضيق الصدر والخفقان والرهبة والخوف ناجم عن حالة نفسية هي الهلع وهي واسعة الانتشار مارس الرياضة والصلوات والقراءة والاستماع للموسيقى وتناول اليانسون والنعناع وابتعد عن النيكوتين والكفائيين واستشر طبيب نفسي لمتابعة حالتك

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

هل الإحساس بقرب الاجل و الخوف من الموت و الاحلام من اعراض الاكتئاب و القلق؟! و كيف يمكنني تخطي هذه...

نعم بالاضافه للكثير من الاعراض الاخرى الطبيب النفسي بعد التقييم الدقيق الشامل لكل الاعراض سيوصف لك مضادات الاكتئاب و مزيلات للقلق مع علاج معرفي سلوكي

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

مشكلتي لا أستطيع النظر في عيون الناس عند التكلم معهم و خاصة أصدقائي و سبب أنفي الكبير الذي سبب لي...

يعتبر النظر في عيون الآخرين دليلاً على الترحيب والاحترام لهم، وهو نوع من أنواع التفاعل الاجتماعي، ولكن هناك بعض الأشخاص لا يستطيعون النظر في عيون الآخرين حيث يرتابهم الخجل والقلق اتجاه ذلك الفعل وقد يشعرون بأنه يخضعون للتدقيق والحكم من الآخرين. 

من أهم أسباب عدم القدرة على النظر في عيون الناس، ما يلي: 

تعتمد طرق علاج عدم القدرة على النظر في عيون الناس على تقليل قلق التواصل البصري، وتحسين مهارات التواصل البصري.  

يمكن اتباع التعليمات التالية لتحسين المقدرة على النظر بعيون الآخرين:

  • مراجعة الطبيب المختص للتعرف على طرق العلاج السلوكي المعرفي أو وصف بعض أنواع الأدوية خصوصاً في حال وجود الحالات الطبية.
  • محاولة النظر في عيون الناس بشكل تدريجي، بدءاً مع الأشخاص المقربين والذين لا يشعر الشخص معهم بالقلق الشديد، أو البدء بمحادثات الفيديو مع الأشخاص، أو حتى محاولة النظر في عيون الأشخاص الموجودين بالتلفاز أو بالفيديوهات الالكترونية. 
  • ممارسة التنفس العميق للتقليل من التوتر والقلق في البداية الكلام.
  • النظر بين عيني الشخص المقابل أو أعلى قليلاً وليس في العين بشكل مركز. أو استخدام قاعدة المثلث؛ وهذا يعني على الشخص تخيل مثلث مقلوب يربط بين عيني وفم وجه الشخص المقابل وفي كل مرة ينظر على نقطة معينة منه، أو يمكنه أيضاً النظر إلى مكان آخر على وجوههم وكل 5 ثواني يدير النقطة التي ينظر إليه منها. 
  • النظر في عيون الشخص المقابل لمدة 4-5 ثواني في كل مرة.
  • تشتيت النظر من حين لآخر، ولكن يجب أن يتم ذلك ببطء وليس بسرعة. 
  • النظر في عين الشخص المقابل قبل البدء بالحديث معه. 
  • استخدم قاعدة 50/70؛ وهذه تعني الحفاظ على التواصل البصري بنسبة 50% عند التحدث و 70% عند الاستماع. 

للمزيد:

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
كيفية التعامل مع الصوم بطريقة دقيقة ومنضبطة مقالات طبية
تأثير صحة القلب في الإصابة بالخرف أخبار طبية
طريقة استخدام لصقات منع الحمل مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً