كم يستطيع عقلي ان يتحمل من ساعة دراسة في اليوم وكم من راحة والنوم يجب
إجابات الأطباء على السؤال
يجب أن لا تمر ليلة كاملة دون الحصول على ما لا يقل عن 7-9 ساعات من النوم للشخص البالغ، وذلك حتى يستطيع تحسين عمل الذاكرة المسؤولة عن استرجاع المعلومات والتقليل من أي تعب مرتبط بعمل الدماغ، فضلاً على تحسين القدرة الإدراكية والمعرفية والسلوكية لدى الشخص. ويجب العلم أن عدم الحصول على قسط كافي من النوم يرتبط بمضاعفات خطيرة تتعلق بالذاكرة العاملة، والانتباه والتركيز، والقدرة على اتخاذ القرارات وغيرها من المضاعفات.
وأما فيما يخص كم يستوعب مخ الانسان من معلومات وكم يتحمل دماغ الإنسان من ساعات دراسية يومية، فالأمر قد يختلف من شخص لآخر بناء على العديد من العوامل المختلفة، إلا أنه ينصح بعدد ساعات دراسة يومية يعادل 2/3 عدد ساعات استيقاظ الشخص، ويمكن توضيح ذلك كما يلي:
- في حال نام الشخص 9 ساعات يومياً، أي بقي الشخص مستيقظاً في اليوم الواحد لمدة 15 ساعة.
- في حال الدراسة بما يعادل 2/3 عدد ساعات استيقاظ الشخص، أي 2/3 *15 ساعة سوف نحصل على ما يقارب 10 ساعات من الدراسة يومياً.
في حال وجود أي مشاكل واضطرابات متعلقة بالنوم أو القدرة على التركيز والدراسة فإنه يجب مراجعة الطبيب المختص حتى يتم تقييم الحالة وتحديد السبب لتحديد طرق العلاج والوقاية المناسبة، كما يمكنك في أي وقت من اليوم وعلى مدار جميع أيام الأسبوع التحدث مع الطبيب من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي.
للمزيد:
0 2024-04-28T09:43:28+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D9%8A%D8%A9/%D9%83%D9%85-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%B7%D9%8A%D8%B9-%D8%B9%D9%82%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%AA%D8%AD%D9%85%D9%84-%D9%85%D9%86-%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D9%88%D9%83%D9%85-%D9%85%D9%86-356860#answer-0يجب أن لا تمر ليلة كاملة دون الحصول على ما لا يقل عن 7-9 ساعات من النوم للشخص البالغ، وذلك... اقرأ المزيد
يجب أن لا تمر ليلة كاملة دون الحصول على ما لا يقل عن 7-9 ساعات من النوم للشخص البالغ، وذلك حتى يستطيع تحسين عمل الذاكرة المسؤولة عن استرجاع المعلومات والتقليل من أي تعب مرتبط بعمل الدماغ، فضلاً على تحسين القدرة الإدراكية والمعرفية والسلوكية لدى الشخص. ويجب العلم أن عدم الحصول على قسط كافي من النوم يرتبط بمضاعفات خطيرة تتعلق بالذاكرة العاملة، والانتباه والتركيز، والقدرة على اتخاذ القرارات وغيرها من المضاعفات.
وأما فيما يخص كم يستوعب مخ الانسان من معلومات وكم يتحمل دماغ الإنسان من ساعات دراسية يومية، فالأمر قد يختلف من شخص لآخر بناء على العديد من العوامل المختلفة، إلا أنه ينصح بعدد ساعات دراسة يومية يعادل 2/3 عدد ساعات استيقاظ الشخص، ويمكن توضيح ذلك كما يلي:
- في حال نام الشخص 9 ساعات يومياً، أي بقي الشخص مستيقظاً في اليوم الواحد لمدة 15 ساعة.
- في حال الدراسة بما يعادل 2/3 عدد ساعات استيقاظ الشخص، أي 2/3 *15 ساعة سوف نحصل على ما يقارب 10 ساعات من الدراسة يومياً.
في حال وجود أي مشاكل واضطرابات متعلقة بالنوم أو القدرة على التركيز والدراسة فإنه يجب مراجعة الطبيب المختص حتى يتم تقييم الحالة وتحديد السبب لتحديد طرق العلاج والوقاية المناسبة، كما يمكنك في أي وقت من اليوم وعلى مدار جميع أيام الأسبوع التحدث مع الطبيب من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة
تحية طيبة سؤالي اليوم على الآم العصب الخامس عند والدي الذي عمره 76 سنة فهل توجد ادوية لتسكين هذه الآم...
سؤال من أنثى سنة 5
انا مريضة تصلب لويحي واستخدم علاج ocrelizumab هل الدواء يجعل جهازي المناعي ضعيف في محاربة الفيروسات؟ هل يعني ان الجسم...
سؤال من أنثى سنة
انا مريضه تصلب لويحي من سنتين استخدم الدواء الإبر ولكن اريد ان اعرف هل مصير كل مرضى التصلب اللويحي هو...
سؤال من ذكر سنة
زوجتي مصابه بمرض التصلب اللويحي. ولا تتجاوب جنسياً. ايش الحل
سؤال من أنثى سنة
هل ممكن للصرع الخفيف ان يتطور الى صرع كبير و ما هي نسبة العلاج من الصرع الخفيف و شكرا
سؤال من أنثى سنة
ما هو التصلب اللويحي، وما هي أسباب مرض التصلب اللويحي؟
التصلب اللويحي هو مرض مناعي ذاتي يصيب الجهاز العصبي المركزي ويؤثر على الدماغ والحبل الشوكي، ويتطور مرض التصلب اللويحي لأن الجهاز المناعي يهاجم عن طريق الخطأ الغشاء الدهني الذي يحمي الألياف العصبية، والذي يسمى المايلين مما يؤدي إلى تلف أو تدمير المايلين ويبطئ أو يعيق إرسال الإشارات العصبية. يمكن أن يؤدي التصلب اللويحي إلى مجموعة متنوعة من الأعراض، بما في ذلك:
- ضعف العضلات.
- صعوبة في المشي.
- الإرهاق.
- مشاكل في التوازن.
- مشاكل في الرؤية.
- مشاكل في الكلام.
- مشاكل في الإحساس.
يمكن أن تختلف أعراض التصلب اللويحي من شخص لآخر، وقد تختلف شدتها بمرور الوقت، وفي بعض الحالات قد تختفي الأعراض تمامًا بشكل مؤقت، ولا تزال أسباب التصلب اللويحي غير معروفة تمامًا، ولكن هناك عوامل معينة قد تزيد من خطر الإصابة به، بما في ذلك:
- العمر: ينتشر التصلب اللويحي بشكل أكثر شيوعًا بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و 40 عامًا.
- الجنس: تصاب النساء بالتصلب اللويحي أكثر من الرجال.
- العوامل الوراثية: هناك بعض الجينات التي ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالتصلب اللويحي.
- العوامل البيئية: قد تلعب العوامل البيئية، مثل التعرض للعدوى أو أشعة الشمس، دورًا في تطور المرض.
لا يوجد علاج لمرض التصلب اللويحي، ولكن هناك علاجات يمكن أن تساعد في إدارة الأعراض وتقليل خطر الانتكاسات. تتضمن العلاجات الشائعة للتصلب اللويحي الأدوية التي تبطئ من تدمير المايلين، أو الأدوية التي تساعد في تقليل الالتهاب، ويمكن أن يساعد العلاج الطبيعي والعلاج المهني في تحسين الوظائف الجسدية والعقلية للأشخاص المصابين بالتصلب اللويحي. يمكن أن يساعد الدعم النفسي أيضًا في مواجهة التحديات التي يواجهها الأشخاص المصابون بالمرض.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
اريد ان اعرف اعراض الجانبية لادوية مرض الصرع
سؤال من ذكر سنة
كيف يتم سحب السائل المتجمع في الدماغ
سؤال من ذكر سنة 43
اسباب ضمور المخ
سؤال من ذكر سنة
هل التصلب اللويحي يأتي فجأة
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
التعليقات
0 تعليق
كن الأول في مشاركة رأيك!
شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين