شفيت من الجرب عفاكم يعني اختفت الحبوب لكن بقيت الحكة الشديدة بالليل فق

icon 29 أكتوبر 2015
icon 7498
سلام شفيت من الجرب عفاكم الله يعني اختفت الحبوب لكن بقيت الحكة الشديدة بالليل فقط تظهر كذلك مع الحكة طفح ما القاه صباحا ممكن تفسرولي هل شفيت ام المرض ما زال داخل الجلد اجيبوني
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

تفرز الطفيليات المسببة للجرب مواد تؤدي إلى تهيج موضعي في الجلد، وهي المسؤولة الرئيسية عن الحكة التي ترافق مرض الجرب. وبعد الشفاء من العدوى قد تستمر الحكة خاصة خلال ساعات الليل إلى عدة أسابيع، وذلك لعدة أسباب ومنها ما يلي:

  • بعض المواد السامة العالقة في طيات الجلد، خاصة في المناطق التي يصعب الوصول إليها.
  • عدم خروج المواد المسببة للتهيج من الخلايا بالكامل. ونتيجة لذلك، يمكن أن تخرج هذه المواد ببطء، مما يسبب استمرار الحكة.
  • استمرار الالتهاب الناتج عن استجابة الجسم المناعية للمواد التي تفرزها الطفيليات، مما يؤدي إلى استمرار الحكة.
  • أعراض الحكة الشديدة التي يسببها الجرب تؤدي إلى خدوش والتهاب في الجلد وهذا بدوره يسبب ألم وحكة وطفح جلدي.
  • إن استمرار الحكة يمكن أن يدل على الإصابة مرة أخرى بمرض الجرب، وقد يظهر ذلك على هيئة خطوط رفيعة ومرئية على سطح الجلد مثيرة للحكة الشديدة.

يمكن استخدام بعض الأدوية التي تساعد في تخفيف الحكة مثل مضادات الهيستامين الموضعية أو على شكل حبوب. كما يمكن أن تكون هذه النصائح مفيدة أيضاً لتهدئة الأعراض المرافقة لعدوى الجرب:

  • تجربة وضع كمادات باردة على المناطق التي تكثر فيها الحكة.
  • تجربة الاستحمام بالماء الدافئ والصابون.
  • تجنب حك الجلد لحماية البشرة من الخدوش التي قد تلتهب وتسبب الألم والاحمرار والحكة.
  • ضرورة الحرص على عدم استخدام الأدوات الشخصية قبل غسلها وتعقيمها بشكل جيد.

للمزيد:

0 2024-11-02T20:37:58+00:00

تفرز الطفيليات المسببة للجرب مواد تؤدي إلى تهيج موضعي في الجلد، وهي المسؤولة الرئيسية عن الحكة التي ترافق مرض الجرب.... اقرأ المزيد

تفرز الطفيليات المسببة للجرب مواد تؤدي إلى تهيج موضعي في الجلد، وهي المسؤولة الرئيسية عن الحكة التي ترافق مرض الجرب. وبعد الشفاء من العدوى قد تستمر الحكة خاصة خلال ساعات الليل إلى عدة أسابيع، وذلك لعدة أسباب ومنها ما يلي:

  • بعض المواد السامة العالقة في طيات الجلد، خاصة في المناطق التي يصعب الوصول إليها.
  • عدم خروج المواد المسببة للتهيج من الخلايا بالكامل. ونتيجة لذلك، يمكن أن تخرج هذه المواد ببطء، مما يسبب استمرار الحكة.
  • استمرار الالتهاب الناتج عن استجابة الجسم المناعية للمواد التي تفرزها الطفيليات، مما يؤدي إلى استمرار الحكة.
  • أعراض الحكة الشديدة التي يسببها الجرب تؤدي إلى خدوش والتهاب في الجلد وهذا بدوره يسبب ألم وحكة وطفح جلدي.
  • إن استمرار الحكة يمكن أن يدل على الإصابة مرة أخرى بمرض الجرب، وقد يظهر ذلك على هيئة خطوط رفيعة ومرئية على سطح الجلد مثيرة للحكة الشديدة.

يمكن استخدام بعض الأدوية التي تساعد في تخفيف الحكة مثل مضادات الهيستامين الموضعية أو على شكل حبوب. كما يمكن أن تكون هذه النصائح مفيدة أيضاً لتهدئة الأعراض المرافقة لعدوى الجرب:

  • تجربة وضع كمادات باردة على المناطق التي تكثر فيها الحكة.
  • تجربة الاستحمام بالماء الدافئ والصابون.
  • تجنب حك الجلد لحماية البشرة من الخدوش التي قد تلتهب وتسبب الألم والاحمرار والحكة.
  • ضرورة الحرص على عدم استخدام الأدوات الشخصية قبل غسلها وتعقيمها بشكل جيد.

للمزيد:

عليك مواصلة العلاج اسبوعا اخر 2 2015-11-01T15:26:27+00:00
عليك مواصلة العلاج اسبوعا اخر اقرأ المزيد
عليك مواصلة العلاج اسبوعا اخر
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالأمراض الجلدية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
الأرز البري مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً