لدي البثور السوداء التي تكون علي الانف هل يوجد كريم يزيلها نهائيا دون اي اثار بعد ذلك
إجابات الأطباء على السؤال
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 26
ما سبب تنفخ القدمين وهل هناك حل سريع يساعد على ازالة السوائل بسرعة كدواء او عشبة بدون زيارة طبيب من...
سؤال من ذكر سنة
أعاني من ارتفاع ضغط دم بسيط أخذ دواء exforge أريد ان اعرف اذا هناك ضرر من أخذ دواء الريتان لحب...
سؤال من أنثى سنة
هل يمكن ان يكون اتباع ريجيم هو السبب في انخفاض الضغط وفي هذه الحاله كيف اعالج انخفاض الضغط دون ان...
سؤال من أنثى سنة
هل التوتر يؤثر على قياس ضغط الدم؟ وهل من الممكن لضغط الدم ان يعود طبيعيا بعد ارتفاعه بسبب القلق والتوتر...
نعم، التوتر والقلق يمكن أن يؤثرا على قياس ضغط الدم، فعند التوتر يفرز الجسم هرمونات مثل الأدرينالين والنورأدرينالين، مما يسبب تسارع نبضات القلب وتضييق الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى ارتفاع مؤقت في ضغط الدم، وهذا الارتفاع عادة ما يكون مؤقتاً، ويعود ضغط الدم إلى مستواه الطبيعي بعد زوال التوتر أو القلق.
لذلك، من المهم أخذ قياسات ضغط الدم في حالة هدوء واسترخاء للحصول على قراءات دقيقة، وإذا كنت تعاني من قلق مستمر أو توتر مزمن، قد يؤثر ذلك على صحتك بشكل عام وقد يؤدي إلى مشاكل صحية على المدى الطويل، مثل ارتفاع ضغط الدم المزمن.
لإدارة التوتر والقلق، يمكن اتباع تقنيات مثل:
- التنفس العميق والتأمل.
- التمارين الرياضية.
- النوم الجيد.
- تجنب الكافيين والتدخين.
إذا كنت تعاني من ارتفاع مستمر في ضغط الدم أو تشعر بقلق دائم، فمن الأفضل استشارة الطبيب للحصول على النصائح المناسبة والعلاج اللازم، ويمكن استشارة الطبيب من راحة منزلك عبر خدمة الاستشارات الطبية عبر منصة الطبي.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة
هل انخفاض ضغط الدم الشديد يؤدي الى الوفاة؟ أم ما هي خطورة انخفاض ضغط الدم؟ وما الإسعافات المناسبة في حال...
يُعد انخفاض ضغط الدم الشديد حالة خطيرة يمكن أن تُهدد حياة الشخص، ففي حال انخفض ضغط الدم بشكل كبير لا يُزوّد الدماغ والقلب والأعضاء الحيوية الأخرى بالأكسجين الكافي لأداء وظائفها بشكل طبيعي، وقد تتضمن مضاعفات انخفاض ضغط الدم الشديد:
- الإغماء: قد يُفقد الشخص الوعي إذا انخفض ضغط الدم بشكل مفاجئ.
- السكتة الدماغية: قد يُسبب نقص الأكسجين في الدماغ تلف خلايا الدماغ، مما قد يؤدي إلى السكتة الدماغية.
- النوبة القلبية: قد يُسبب نقص الأكسجين في القلب تلف عضلة القلب، مما قد يؤدي إلى النوبة القلبية.
- فشل الأعضاء: قد يُسبب نقص الأكسجين في الأعضاء الحيوية فشلًا في وظائفها.
أما بالنسبة للإسعافات الأولية في حال هبوط ضغط الدم بشدة، فيجب القيام بالآتي:
- استلقِ على الأرض: استلقي على ظهرك مع رفع ساقيك أعلى من مستوى قلبك.
- ارفع رأسك: ضع وسادة تحت رأسك وكتفيك.
- اشرب الماء: اشرب الماء أو أي سائل آخر.
- ارتدي ملابس دافئة: قد يساعد ذلك في رفع ضغط الدم.
- اطلب المساعدة الطبية: اتصل بالإسعاف أو اطلب من شخص آخر أن يفعل ذلك.
فيما يلي بعض النصائح للوقاية من انخفاض ضغط الدم:
- اشرب الكثير من السوائل: اشرب الماء بانتظام، خاصة في الطقس الحار أو عند ممارسة الرياضة.
- تناول وجبات صحية: تناول وجبات غنية بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة.
- مارس الرياضة بانتظام: مارس الرياضة لمدة 30 دقيقة على الأقل معظم أيام الأسبوع.
- تحدث مع طبيبك: إذا كنت تعاني من انخفاض متكرر في ضغط الدم، فلا تتردد في مراجعة الطبيب لتحديد المشكلة ووصف العلاج المناسب.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
هل التوتر والخوف والوسواس القهري الزائد عن حدهما يسببان ارتفاع ضغط دم؟
نعم، يمكن أن يسبب التوتر والخوف والوسواس القهري الزائد ارتفاع ضغط الدم على المدى القريب ولكن لا تؤدي هذه الاضطرابات إلى الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم، وسوف أوضح لك فيما يأتي كيفية تأثير التوتر والوسواس القهري في ضغط الدم:
- التوتر والخوف: عندما تشعر بالتوتر أو الخوف، يطلق جسمك هرمونات التوتر مثل الأدرينالين والكورتيزول، تؤدي هذه الهرمونات إلى زيادة معدل ضربات القلب وتضييق الأوعية الدموية، مما قد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.
- الوسواس القهري: يمكن أن يؤدي الوسواس القهري أيضًا إلى ارتفاع ضغط الدم، وذلك لعدة أسباب:
- الأفكار والمشاعر القهرية: يمكن أن تسبب الأفكار والمشاعر القهرية المتكررة والشديدة التوتر والقلق، مما قد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.
- السلوكيات القهرية: يمكن أن تكون السلوكيات القهرية، مثل الغسيل المتكرر أو التدقيق مرهقة للغاية جسديًا وعاطفيًا، مما قد يؤدي أيضًا إلى ارتفاع ضغط الدم.
- قلة النوم: يعاني الأشخاص المصابون بالوسواس القهري غالبًا من الأرق وصعوبة النوم، مما قد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.
يجدر الذكر أنه لا يعاني جميع الأشخاص المصابون بالتوتر أو الخوف أو الوسواس القهري من ارتفاع ضغط الدم، وهناك العديد من العوامل الأخرى التي يمكن أن تؤثر على ضغط الدم، مثل النظام الغذائي وممارسة الرياضة والتدخين.
إذا كنت تعاني من التوتر أو الخوف أو الوسواس القهري، فهناك العديد من التدابير التي يمكنك القيام بها للمساعدة في إدارة التوتر والوسواوس وتقليل تأثيرها على ضغط الدم، ومنها الآتي:
- التحدث إلى الطبيب: يمكن للطبيب أن يساعدك على فهم أعراضك وتطوير آليات التأقلم الصحية.
- ممارسة تقنيات الاسترخاء: يمكن أن تساعد تقنيات الاسترخاء مثل اليوجا والتأمل في تقليل التوتر والقلق.
- ممارسة الرياضة بانتظام: يمكن أن تساعد الرياضة في تقليل ضغط الدم وتحسين صحتك العامة.
- اتباع نظام غذائي صحي: يمكن أن يساعد اتباع نظام غذائي صحي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة في تقليل ضغط الدم.
- الحصول على قسط كافٍ من النوم: يمكن أن يساعد الحصول على 7-8 ساعات من النوم كل ليلة في تنظيم ضغط الدم.
- تجنب الكافيين والنيكوتين: يمكن أن تزيد هذه المواد من ضغط الدم.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 29
أريد افضل دواء للضغط بدون اعراض جانبية؟
يوجد العديد من العوامل التي تحدد آلية اختيار دواء للضغط وقد يطلب المريض بعد تشخيص ارتفاع ضغط الدم البحث عن افضل دواء للضغط بدون اعراض جانبية، ولكن قد يصعب توفير افضل دواء للضغط بدون اضرار جانبية نهائياً حيث ترتبط فئات أدوية علاج الضغط المختلفة ببعض الآثار الجانبية المختلفة كما يلي:
- مدرات البول: نقص في البوتاسيوم، الضعف، الجفاف، كثرة التبول، تغير في مستويات السكر في الدم وغيرها.
- حاصرات بيتا: الدوخة، الضعف، الإرهاق، الإغماء، ضيق التنفس، ألم الصدر وغيرها.
- مثبط الانزيم المحول للانجيوتنسين (بالإنجليزية: ACE inhibitor): السعال الجاف،الصداع، الدوخة، التأثير على وظائف الكلى وغيرها.
- مثبطات مستقبلات الأنجيوتنسين 2 (بالإنجليزية: angiotensin receptor blockers): زيادة مستوى البوتاسيوم في الدم، الدوخة، التعب، اضطراب المعدة، الإمساك وغيرها.
- حاصرات قنوات الكالسيوم (بالإنجليزية: calcium channel blockers): تورم الكاحلين والأطراف، احمرار الوجه، الدوخة، حرقة المعدة، الغثيان وغيرها.
- حاصرات ألفا (بالإنجليزية: Alpha blockers): انخفاض مفاجئ في ضغط الدم عند الوقوف، زيادة معدل ضربات القلب، الصداع، الغثيان وغيرها.
على الرغم من عدم وجود افضل دواء للضغط بدون اثار جانبية إلا أن الطبيب يستطيع مراقبة الآثار الجانبية وتحديد تلك التي قد تتحسن مع الوقت أو التي تستمر، ثم يقوم الطبيب بتغيير الدواء أو تعديل الجرعة أو إضافة علاج جديد وغيرها من الخيارات المتاحة من أجل السيطرة على ضغط الدم والوصول إلى افضل دواء للضغط بدون اعراض جانبية أو بأقل آثار جانبية محتملة على الأقل.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة 27
هل الجوع يعتبر من العوامل الرافعة للضغط عند مريض الضغط...وهل مدة ٦ ساعات بين الوجبات جيدة في حالة مريض ضغط
سؤال من ذكر سنة 35
السلام عليكم ما هي أسباب انخفاض ضغط الدم؟ وهل لها علاقة بالغدة الدرقية؟
بشكل عام فإن اضطراب نشاط الغدة الدرقية سواءً في زيادة نشاطها أو خولها يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع في ضغط الدم بآليات مختلفة، فمع زيادة نشاط الغدة الدرقية تنخفض مرونة الأوعية الدموية ويزداد معدل نبض القلب مما قد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، وخمول الغدة الدرقية يؤدي إلى ضعف نبض القلب مع زيادة تصلب الشرايين، وهو ما يؤدي أيضًا إلى ارتفاع ضغط الدم.
يجدر الذكر أن اضطرابات الغدة الدرقية لا تسبب بالضرورة مشكلة في ضغط الدم، ففي بعض الحالات من الممكن أن يصاب الشخص باضطراب في الغدة الدرقية دون مشاكل في ضغط الدم، وفي الغالب تأثير الغدة الدرقية على ضغط الدم يظهر على المدى البعيد.
بالنسبة لأسباب انخفاض ضغط الدم فقد تتضمن الآتي:
- الجفاف: قلة السوائل في الجسم يمكن أن تؤدي إلى انخفاض حجم الدم، مما قد يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم.
- الأدوية: يمكن لبعض الأدوية، مثل أدوية مدرّات البول والأدوية التي تُستخدم لعلاج ارتفاع ضغط الدم، أن تؤدي إلى انخفاض ضغط الدم كأثر جانبي.
- الحالات الطبية: يمكن لبعض الحالات الطبية، مثل أمراض القلب والسكري، أن تؤدي إلى انخفاض ضغط الدم.
- التغيرات الهرمونية: يمكن أن تسبب التغيرات الهرمونية، مثل تلك التي تحدث أثناء الحمل أو انقطاع الطمث، انخفاض ضغط الدم.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة 43
ما هي أسباب الاختلاف في قراءة الضغط فعند قياسه يعطي قراءة معينة وعند إعادة قياسه مرة ثانية بعد فترة قصيرة...
توجد عدة أسباب قد تؤدي إلى اختلاف قراءات ضغط الدم عند قياسه في أوقات متقاربة، إليك بعض الأسباب الشائعة:
- التوتر والقلق: يمكن أن يؤدي التوتر أو القلق إلى ارتفاع مؤقت في ضغط الدم. إذا كنت تشعر بالتوتر أثناء القياس الأول ثم تهدأ في القياس الثاني، قد تلاحظ فرقًا في القراءات.
- النشاط البدني: إذا قمت بقياس ضغط الدم بعد نشاط بدني أو مجهود، قد تكون القراءة أعلى، لذلك من الأفضل أن تستريح لبضع دقائق قبل القياس لضمان قراءة دقيقة.
- استخدام الذراع: قد تختلف القراءة إذا قمت بقياس ضغط الدم من ذراع مختلفة، لذلك يوصى دائمًا بقياس الضغط من نفس الذراع في كل مرة للمقارنة الدقيقة.
- وضع الجسم: يمكن أن يؤثر وضع الجسم (الجلوس أو الوقوف أو الاستلقاء) على قراءة ضغط الدم. تأكد من أنك في نفس الوضعية في كل مرة تقيس فيها ضغط الدم.
- تناول الطعام أو الشراب: تناول الطعام أو المشروبات، خاصةً الكافيين قد يؤثر على قراءات ضغط الدم. حاول القياس في نفس الظروف (مثل الصيام أو بعد تناول الطعام) للحصول على قراءات متسقة.
- الوقت من اليوم: يمكن أن يتغير ضغط الدم على مدار اليوم، عادة ما يكون أقل في الصباح وأعلى في وقت متأخر من بعد الظهر أو المساء.
- أخطاء في القياس: تأكد من استخدام جهاز موثوق به واتباع التعليمات بشكل صحيح. يمكن أن تؤدي الأخطاء في وضع الكفة أو في تشغيل الجهاز إلى قراءات غير دقيقة.
تغير قراءات ضغط الدم ليس بالضرورة مؤشرًا على مشكلة صحية خطيرة إذا كانت التغيرات ضمن نطاق معقول، ولكن إذا لاحظت تقلبات كبيرة أو كانت القراءات مرتفعة بشكل مستمر، فهذا قد يشير إلى ضرورة مراجعة الطبيب لضبط العلاج أو لمزيد من الفحوصات.
إذا كنت تتناول علاجًا لارتفاع ضغط الدم، يجب أن تراقب ضغطك بانتظام وتسجل القراءات لتقديمها لطبيبك، الذي يمكنه أن يحدد إذا كان العلاج يحتاج إلى تعديل أو إذا كانت هناك أسباب أخرى للتقلبات في قراءات الضغط، كما يمكنك الحصول على استشارة فورية من المنزل عبر خدمة الاستشارات الطبية المقدمة من الطبي.
للمزيد:
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
التعليقات
0 تعليق
كن الأول في مشاركة رأيك!
شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين