أسئلة واجابات طبية إدمان

لا يحتاج لأكثر من عدة أسابيع للتخلص من آثاره في الدم وعادة العلاج يكون وفق خطة متعددة نفسية اجتماعية إرشادية تأهيلية والمتابعة بالرعاية اللاحقة.

هناك عوامل تؤثر على سرعة خروجه من الجسم وتنظيف الدم منه تعتمد على:

• معدل الأيض. 
• الوزن و كتلة الجسم.
• نسبة الدهون في الجسم.
• صحة وظائف الكبد و الكلى.
• العمر.
• نسبة شربك للماء.
• الكمية المستهلكة من المواد المخدرة.
• فترة الإدمان.

وكون الحشيش مادة مخدرة تؤثر على الدماغ فإن تعاطي الحشيش لسنواتٍ طويلة يؤدي إلى ضمور الدماغ وقد يسبب أضرار بالوظائف العقلية لذلك من المستحسن الذهاب إلى الطبيب النفسي في عيادات الإدمان لتقييم الحالة وللنظر في إمكانية إعطائك بعض الأدوية النفسية التي يمكن أن تساعدك إذا ما تطلب الأمر.

 

How Long Do Opiates Stay in Your System-American addiction system

التدخين هو الادمان على النيكوتين بحيث يصبح المدخن غير قادر على ممارسة حيته الطبيعية اذا انخفض مستوى النيكوتين في الدمالى نقطة حرجة , كما انه عادىة مكتسبة ملازمة للمدخن يصعب التخلص منها . و للاقلاع عن التدخين يجب مقاومة الادمان و العادة , و هذا يتطلب ارادة قوية و رغبة حقيقية ي التوقف عن التدخين تدفعه لاتخاذ قرار فوري و حاسم بالتوقف عن التدخين و التخلص الفوري من كل ادواته , و الانشغال بوسائل التسلية البديلة مثل الرسم و النحت و استخدام المسبحة , و كذلك الانخراط في محاضرات و مناقشات جماعية , و تلاوة الثرآن و الترانيم الدينية . و هنا تظهر مشكلة الادمان لى النيكوتين و طهور علامات الانسحاب و هي : القلق , الصداع , التململ , اضطراب النوم و العراق , ضعف التركيز , تعكر المزاج , العصبية و النرفزة و الاكتئاب , و تستمر هذه الاعراض لمدة اسبوعين بالارادة القوية يستطيع تجاوز هذه الاعراض اما اذا ابد يهتم بهاا , و يحسب عدد الايام التي مرت على توقفه عن التدخين , و الحنين الى عادة مسك السيجارة و المباهاة بها فإنه سرعان ما يعود للتدخين . و قد وجد عالم طبيب سويدي ان علكة النيكوتين تساعد المدخن على الاقلاع عن التدخين و التخفيف من حدة اعراض الانسحاب +و كذلك التخفيف من اعتماده على النيكوتين , كذلك وجد البحثون ان دواء ارتفاع ضغط الدم الشرياني و هو كلونيدين clonidine و اسمه التجاري كتبرس catapres يساعد كثيراً على التخلص من اعراض الانسحاب عن النيكوتين و ينصح كذلك الى جانب علكة النيكوتين و الكتبرس تناول دواء مهدئ عصبي مثل فاليوم valium او ليبريوم Librium , و تبقى الارادة هي الاساس .

يعتمد العلاج الطبي لإدمان الحشيش أو ما يسمى بالماريجوانا بشكل أساسي على تشجيع المريض ودعمه في اتخاذ قرار التوقف عن التدخين مع مراعاة الحاجات والظروف الخاصة بكل مريض وذلك بمساعدة الأهل والاصدقاء. وتعتمد المدة اللازمة للعلاج على فترة الإدمان ومستوى الضرر الحاصل والكمية المتعاطاه. في مرحلة العلاج يتم عمل فحوصات طبية بشكل دوري لتقييم الحالة ومتابعتها مع الوقت، ومن ضمنها تحليل البول والذي سيكون بمثانة اختبار دوري لاحقا لرصد الامتناع عن تعاطي الماريجوانا. كما يجب على المريض تغير الأنماط السلوكية السيئة ومحاولة اتباع نظام حياة صحي يعتمد على التغذية السليمة وممارسة التمارين الرياضية وتجنب الأشخاص والأماكن التي يشيع فيها استخدام الحشيش.

الآثار المتبقة تعتمد على المدة التي تعاطيت الحشيش فيها فكلما طالت المدة زادت الآثار. والآثار تبقى في خراب خلايا في الدماغ تزداد كلما طالت المدة.

الحشيش أكثر المخدرات انتشارا في العالم نظرا لرخص ثمنه وسهوله تعاطيه، وأوراق نبات القنب تحتوي على مواد كيميائية وهي تترا هيدرو كانابينول ، التي تسبب التاثير المهيج للحشيش. والحشيش من المواد المهلوسة ، تشبه الأستيل كولين. ويشعر المتهاطي بالاسترخاء والنعاس والمرح والشعور بضعف شديد، كما يعاني من خلل التوازن والتركيز والانتباه، وفي قدرة الذاكرةوفقدان السيطرة على الحركات وزيادة الحساسية للأصوات، ويعتبر الحشيش مادة سامة، وهو يسبب الإدمان .وقد تم اكتشاف مادة في الحشيش تساعد على وقف تطور مرش التهاب المفاصل الرثي ووقف آلامه، ويستخدم زيته في منع تساقط الشعر، وتقوية جهاز المناعة.