يعرف الفرج بأنه الجزء الخارجي من المهبل، ويعد بمثابة درع للأعضاء التناسلية ويتضمن البظر الذي يحدد مقدار الإحساس أثناء الممارسة الجنسية ويلعب دورا رئيسا في الاستجابة الجنسية، ويعرف التصحيح الجراحي للفرج المشوه أو التالف أو الكبير بشكل مفرط بعملية ترميم الفرج وعادة ما يتم اللجوء لهذا النوع من الجراحة لأسباب تجميلية أو أسباب سريرية.
ترميم الفرج لأسباب تجميلية والتي قد تهدف إلى ما يلي: ترميم الفرج لأسباب سريرية تسبب طبقات الجلد الثقيلة والزائدة على الفرج بمضاعفات صحية عديدة قد تشمل ما يلي: ومن الأهداف المراد تحقيقها من خلال إجراء ترميم الفرج ما يلي:
تعتبر جراحة ترميم الفرج من الإجراءات الجراحية البسيطة التي تتم تحت تـأثير التخدير العام والتي تستغرق من 30 إلى 45 دقيقة وتنطوي على إزالة الجلد الزائد وإصلاح أي ضرر خارجي باستخدام أدوات مختلفة مثل مقصات الجراحة التجميلية والليزر وإبرة خاصة للكوي والقطع، ويمكن العودة لممارسة جميع الأنشطة العادية في غضون ثلاثة أسابيع تقريبا كما يمكن العودة للجماع والممارسة الجنسية بعد ستة أسابيع من إجراء العملية.
على الرغم من ندرة المضاعفات والمخاطر المترتبة على ترميم الفرج إلا أنها يمكن أن تحدث وقد تشمل ما يلي:
Vulvoplasty · Vaginal, Vulva Surgery Specialist · Dr. Zelmanovich, Midtown NYC
www.health.gov.au/in...
http://deepamcosmetology.com/vulvoplasty.php
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.