الطعم الخيفي هو زرع مأخوذ من متبرع مختلف جينياً عن المستقبل ولكنه من نفس النوع، أي من إنسان لإنسان.
ما هي أسباب زراعة الطعم الخيفي:
تتأخر معظم عمليات زراعة الطعم الخيفي بسبب قلة وجود المتبرعين ويعزى ذلك لعدم تقبل العديد من الأفراد لفكرة التبرع بالأعضاء بعد الموت لأسباب تتعلق بالمعتقدات وقلة الوعي بأهميتها في إنقاذ حياة الآخرين وفي بعض الأحيان بسبب عدم وجود تطابق بين المتبرع والمتلقي، في حال توفر متبرع تُجرى ثلاثة فحوص لقياس نسبة التطابق والتقليل من نسبة رفض الجسم للطعم الخيفي وهي: ما قبل عملية زراعة الطعم الخيفي
نتائج عملية زراعة الطعم الخيفي
تنحصر المخاوف من مضاعفات عملية زراعة الطعم الخيفي في ما يلي:
مضاعفات تحصل نتيجة لانخفاض القدرة المناعية لمدة طويلة:
:Asheesh Bedi.Allografts in Soft Tissue Reconstructive Procedures.Retrieved from the World Wide Web on 1st June 2019
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.