يشير مصطلح التشخيص القسماتي إلى تحليل الشخصية من خلال دراسة ملامح وجه الشخص وتحليلها.
لا يعتبر التشخيص القسماتي علماً حديثاً بل هو موجود منذ عصر أرسطو، حيث ساعدت المعتقدات القديمة السائدة عند بعض الشعوب والتي تؤمن بأن الوجه الإنساني يعكس الروح الداخلية أو أن الوجه مرادف للفضيلة على زيادة الاهتمام بملامح الوجه وتفسيرها والدلائل المستوحاة منها عن الشخصية والسلوك الخاص بالشخص.
في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر تم استخدام التشخيص القسماتي على نطاق واسع للكشف عن الميول الإجرامية. في القرن العشرين أصبحت تقنيات قراءة الوجه شائعة في تفسير الملكات العقلية والصفات الشخصية.
يعتبر التشخيص القسماتي مفيد على الصعيد العملي فيما يلي:
من الدلائل المتعلقة بملامح الوجه والتي يستخدمها التشخيص التقسيماتي في التعرف على بعض الجوانب السلوكية ما يلي:
http://www.theijes.com/papers/v3-i12/Version-3/G031203039047.pdf
reading-guide-basics-tips-and-secrets/
https://ar.scribd.com/doc/208432620/Face-Reading
file:///C:/Users/Dell/Downloads/phsiognomy.pdf
https://askastrologer.com/Physiognomy.html
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.