الإسهال:
للتقليل من فرص الإصابة بالتهاب الصائم والأمعاء الدقيقة بشكل عام، ينصح بالحذر من الاستخدام المفرط للأدوية التي قد تسبب الالتهاب وتجنب التدخين وتناول الكحول، بالإضافة إلى اتخاذ التدابير الوقائية التالية المتعلقة بالنظافة الشخصية وحسن التعامل مع الغذاء ومعالجته (طبخه وتخزينه): النظافة الشخصية:
تحضير الطعام:
طبخ الطعام وتخزينه:
في حالة الإصابة بالتهاب الصائم أو التهاب الأمعاء الدقيقة عادةً ما يتحسن المريض خلال أيام قليلة، لكن قد تمتد هذه الفترة إلى أسبوعين أو ثلاثة أسابيع في بعض الحالات اعتماداً على المسبب الرئيس للالتهاب كما في حالة العلاج بالإشعاع، حيث إن المصاب قد يحتاج إلى فترة تزيد على الستة شهور وتصل إلى ثمانية عشر شهراً بعد الانتهاء من التعرض للإشعاع حتى يتم شفاؤه تماماً من الالتهاب.
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.