هايكامتين

يستخدم في علاج: سرطان المبيض المنتشر سرطان الرئة (الخلايا الصغيرة) الراجع أو الحرون سرطان عنق الرحم المقاوم للعلاج او المتكرر

يمنع استخدامه في المرضى الذين أظهروا فرط الحساسية للدواء أو لأي جزء من مكوناته. الحمل أو الرضاعة الطبيعية. وجود هبوط حاد في وظائف نخاع العظم.

من أعراض العلاج الجانبية: التعب؛ حمّى؛ ألم؛ الصداع. ثعلبة؛ طفح. الغثيان؛ القيء ؛ إسهال (خاصة عند تناوله عن طريق الفم) ؛ الإمساك؛ آلام البطن؛ فقدان الشهية؛ التهاب الفم. قلة كريات الدم البيض؛ فقر دم؛ قلة الصفيحات. ضعف عام ضيق في التنفس؛ سعال ثعلبة. الغثيان؛ القيء ؛ إسهال ؛ فقدان الشهية. فقر الدم؛ نقص الخلايا المتعادلة، قلة الكريات البيض، قلة الصفيحات.

فئة السلامة أثناء الحمل: "دال"؛ لا ينصح باستخدام العلاج خلال فترة الحمل إذ من الممكن أن يلحق الضرر بالجنين، و يجب تجنب حدوث حمل خلال فترة العلاج. الرضاعة:من غير المعروف ما إذا كان الدواء يفرز في حليب الأم في حالة المُرضع، و لكن بسبب آثاره الضارة على جسم الانسان، ينبغي تجنب عملية الرضاعة خلال فترة العلاج. لم تثبت فعالية أو سلامة استخدام الدواء في الأطفال. قد يسبب العلاج هبوطاً شديداً في وظيفة نخاع العظم، خاصة في عدد الخلايا العدلية؛ يجب مراقبة فحوصات الدم بشكل دوري، و عدم إعطاء العلاج إذا كانت القيم منخفضة. قد يسبب العلاج حالات من الإسهال و التي قد تكون في بعض الأحيان حادة أو تتطلب العلاج بالمستشفى؛ لذا يجب تنبيه المريض إلى ضرورة تغيير نمط غذائه و زيادة شربه للسوائل و كيفية التعرف على الأعراض و أهمية مراجعة الطبيب عندها. قد يسبب العلاج "داء رئوي خلالي"، و الذي قد يكون مميتاً في بعض الحالات؛ يجب مراقبة المريض و الانتباه عند ظهور أي من أعراض المرض (مثل إنقطاع النفس و الحمّى و السعال و نقص التأكسج) فيجب إيقاف العلاج فوراً. قد يسبب العلاج حالة "إلتهاب القولون الناتج عن نقص العدلات"، حيث يعاني المريض من حمى و نقص في العدلات مترافق مع ألم في البطن. يجب استعمال العلاج بحذر في المرضى الذين يعانون من خلل في وظائف الكلى.، قد يحتاج بعض المرضى جرعات مخففة.

كاربوبلاتين و سيسبلاتين: قد يزداد خطر أو إحتمال حصول سمية نخاع العظم عند إعطاء التوبوتيكان بالتزامن مع السيسبلاتين و الكاربوبلاتين. الأدوية المثبطة للبروتين السكري "بي" (و التي تمنع نقل الادوية إلى خارج الخلايا)، مثل السيكلوسبورين: وقد ترفع من تركيز التوبوتيكان في الدم بما يقرب من 2.5 ضعف، مما يزيد من خطر سميته؛ يجب تجنب مثل هذه الأدرية. الفيلغراستيم: قد يزيد من سمية التوبوتيكان. إذا تم احتاج المريض للفيلغراستيم، فيجب تجنب اعطائه قبل اليوم السادس من العلاج، و الانتظار فترة 24 ساعة بعد الانتهاء من جرعة التوبوتيكان. الفينيتوين: يقلل الفينيتوين من تركير التوبوتيكان في الدم، و من جهة أخرى، يقلل التوبوتيكان من تأثير الفينيتوين بالتأثير على امتصاصه من المعدة و على عملية أيضه.

يتوفر العلاج على صورة: مسحوق للحقن يحتوي 4 ملغ من التوبوتيكان محلول مركز للحقن الوريدي بتركيز 1مغ/مل، و بحجم 4 مل كبسولات بجرعات 0.25 ملغ و 1 ملغ

تخزن قوارير العلاج في درجة حرارة الغرفة بعيدا عن الضوء. أما الكبسولات فتحفظ مبردة في الثلاجة بعيدا عن الضوء.