هايدريا كبسولات

يستخدم في علاج: الملانوم (ورم ميلانيني) ابيضاض الدم النقوي المزمن الحرون سرطان المبيض (في حالة الورم الراجع أو المنتشر أو الذي لا يمكن علاجه بعملية) السرطانة حرشفية الخلايا (في الرأس والعنق): كعامل مساعد للعلاج الاشعاعي، باستثناء سرطان الشفة في مرضى فقر الدم المنجلي: لتخفيض تواتر نوبات الألم في المرضى البالغين يعانون من نوبات الألم الحادة المتكررة

يمنع استخدامه في المرضى الذين أظهروا فرط الحساسية للدواء أو لأي جزء من مكوناته، أو في حالة وجود هبوط شديد في وظائف نخاع العظم (أي الكريات البيض < 2500 أو الصفائح الدموية < 100000، أو فقر الدم الشديد)

من أعراض العلاج الجانبية: غثيان، تقيوء إمساك أو اسهال التهاب الفم و الأغشية المخاطية تثبيط نخاع العظم طفح جلدي، تقرح جلدي اعتلال في وظائف الكلى

فئة السلامة أثناء الحمل: "دال"؛ لا ينصح باستخدام العلاج خلال فترة الحمل إذ من الممكن أن يلحق الضرر بالجنين، و يجب تجنب حدوث حمل خلال فترة العلاج. الرضاعة:من غير المعروف ما إذا كان الدواء يفرز في حليب الأم في حالة المُرضع، و لكن بسبب آثاره الضارة على جسم الانسان، ينبغي تجنب عملية الرضاعة خلال فترة العلاج. لم تثبت سلامة أو فعالية استخدام العلاج في الأطفال. لوحظ أن المسنين من المرضى أكثر عرضة للأعراض الجانبية للعلاج، وقد يحتاجون جرعات أقل. يجب استعمال العلاج بحذر في المرضى المصابين بأمراض الكلى، قد تحتاج بعض الحالات لتعديل الجرعة. قد يسبب العلاج متلازمة تحلل الورم السرطاني؛ و التي تسبب ارتفاع نسبة اليوريا في الدم، يفضل وقاية المريض لحصول مثل هذه الأعراض بإعطائه كميات كافية من السوائل و الألوبيورينول. قد يتسبب العلاج في ظهور سرطانات ثانوية. قد يتسبب العلاج في تثبيطاً شديداً في نخاع العظم قد يتمثل في فقر دم أو هبوط في الناعة أو نقص في صفائح الدم؛ لذا يجب مراقبة المريض و عمل فحوصات للدم بشكل دوري. قد يسبب العلاج سمية وعائية جلدية، كظهور تقرحات وعائية أو غنغرينا (غرغرينا)، خاصة بالمرضى الذين تعرضوا لعلاج الانترفيرون. في حال ظهور مثل هذه الأعراض يجب ايقاف العلاج و استبداله بعلاج آخر إن أمكن. قد يسبب العلاج شذوذ في الكريات الحمراء، فقر الدم الضخم الأرومات (المشابه لفقر الدم المصاحب لنقص فيتامين بي 12)، و تكون الحالة محدودة ذاتياً (تزول دون علاج).

العلاجات المضادة للفيروسات (على سبيل المثال، ديدانوزين، اندينافير، ستافودين): قد يسبب التناول المزمن للعلاجين حالات خطيرة من التهاب البنكرياس، أو تسمم أو فشل الكبد، لذا يمنع التناول المتزامن للعلاجين. عوامل المثبطة لنخاع العظم او العلاج الإشعاعي تزيد من خطر تثبيط نخاع العظم الناتج. العوامل محفز بيلة حمض اليوريك (على سبيل المثال ، بالبروبنيسيد) قد يسبب الهيدروكسي يوريا زيادة حمض اليوريك في الدم، قد يحتاج المريض لتعديل الجرعة.

يتوفر العلاج على صورة كبسولات تؤخذ عن طريق الفم، بجرعة: 200 و 300 و 400 و500 مغ

تخزن الكبسولات في درجة حرارة الغرفة (25 درجة مئوية) في وعاء مغلق بإحكام.