كلورفينيرامين، فينيليفرين، بيريلامين

يستخدم كلورفينيرامين، فينيليفرين، بيريلامين في الحالات التالية:

• علاج أعراض البرد والحساسية من عطس، وسيلان أنف، وعيون دامعة.
• علاج التهاب الجيوب الأنفية.

اقرأ أيضاً: تأثير التهاب الجيوب الأنفية على الجسم

لا يستخدم كلورفينيرامين، فينيليفرين، بيريلامين في الحالات التالية:

• إذا كان هناك حساسية من أي مكون من مكوناته.
• لا يستخدم لطفل عمره أقل من 6 سنوات.
• إذا تم تناول إحدى مثبطات أوكسيديز أحادي الأمين في الأيام 14 الماضية مثل فينيلزين وغيره، فقد تحدث أضرار جسيمة مثل ارتفاع ضغط الدم بشكل مبالغ فيه.
• كما يمنع استخدامه عند الإصابة ببعض الأمراض وهي كالتالي:

• • مرض الشريان التاجي الحاد.
  • فرط نشاط الغدة الدرقية.
  • داء السكري.
  • الربو.
  • الالتهاب الرئوي (بالإنجليزية: Pneumonia).

يوجد بعض الاحتياطات التي يجب الالتزام بها عند تناول كلورفينيرامين، فينيليفرين، بيريلامين وهي كالتالي:

• يجب أن يعرف الطبيب التاريخ المرضي والأدوية التي يتم تناولها قبل استخدام هذا الدواء.
• يمنع استخدام هذا الدواء خلال فترة الحمل إلا باستشارة الطبيب، فهو يقرر إذا كانت فوائده أعلى من أضراره أم لا.
• يمنع استخدام هذا الدواء خلال فترة الرضاعة الطبيعية حيث أنه قد يصل للرضيع عن طريق لبن الثدي مما قد يضره، كما أن مضادات الهيستامين تؤدي إلى خفض إنتاج لبن الثدي.
• يمنع شرب الكحول أثناء تناول هذا الدواء حتى لا يسبب زيادة الأعراض الجانبية مثل الدوخة والدوار.
• يمنع قيادة السيارة قبل التأكد من تأثيره على الجسم وأن أعراضه الجانبية لا تؤثر على النظر ولا تسبب الدوار.
• كما يجب الحذر واستشارة الطبيب قبل تناوله في حالة الإصابة ببعض الأمراض، وهي كالتالي:

• • ارتفاع ضغط الدم.
  • أمراض الأوعية الدموية.
  • أمراض القلب.
  • قرحة المعدة (بالإنجليزية: Gastric Ulcer).
  • الجلوكوما أو زرق العين.
  • تضخم البروستاتا.
  • مشاكل التبول مثل انسداد المثانة وغيرها.

قد يحدث تداخلات دوائية بين كلورفينيرامين، فينيليفرين، بيريلامين وبعض الأدوية، وهذه أمثلة على بعض تلك الأدوية وليس جميعها:

• مثبطات أوكسيديز أحادي الأمين في الأيام 14 الماضية مثل فينيلزين، وحقن المثيلين الأزرق، وغيرها فقد تسبب ارتفاع ضغط الدم بشكل شديد وخطير.
• الأدوية الخافضة لضغط الدم مثل اولميسارتان.
• أدوية علاج التشنجات العضلية مثل سيكلوبينزابرين.
• مضادات الاكتئاب مثل فلوكسيتين.
• أدوية علاج مشاكل المعدة ومنع القيء مثل ميتوكلوبراميد.
• المخدرات مثل ترامادول.
• مضادات الهيستامين الأخرى وأدوية علاج البرد مثل أسيتامينوفين، كلورفينيرامين، فينيليفرين، فينيلتولوكسامين (بالإنجليزية: Acetaminophen, Chlorpheniramine, Phenylephrine, Phenyltoloxamine).

إن جرعات كلورفينيرامين، فينيليفرين، بيريلامين هي كالتالي:

كلورفينيرامين، فينيليفرين، بيريلامين للبالغين

• الأقراص الفموية: 1 قرص من 2-3 مرات يومياً.
• الشراب الفموي: 5-10 مل كل 4-6 ساعات على ألا تزيد الجرعة يومياً عن 40 مل.

كلورفينيرامين، فينيليفرين، بيريلامين للاطفال

• من عمر 2-6 سنوات: 2.5 مل كل 4-6 ساعات على ألا تزيد الجرعة عن 10 مل يومياً.
• من عمر 6-12سنة: 5 مل كل 4-6 ساعات على ألا تزيد الجرعة يومياً عن 20 مل، كما يمكن تناول نصف قرص من الأقراص الفموية من 2-3 مرات يومياً.

يتواجد كلورفينيرامين، فينيليفرين، بيريلامين في الأشكال الدوائية التالية:

• شراب فموي (تركيز: 2 ملغ كلورفينيرامين، 10 ملغ فينيليفرين، 10 ملغ بيريلامين/ 5 مل).
• شراب فموي (تركيز: 2 ملغ كلورفينيرامين، 7.5 ملغ فينيليفرين، 12.5 ملغ بيريلامين/ 5 مل).
• محلول معلق (تركيز: 2 ملغ كلورفينيرامين، 5 ملغ فينيليفرين، 12.5 ملغ بيريلامين/ 5 مل).
• محلول معلق (تركيز: 8 ملغ كلورفينيرامين، 15 ملغ فينيليفرين، 12.5 ملغ بيريلامين/ 5 مل).
• أقراص فموية (تركيز: 2 ملغ كلورفينيرامين، 10 ملغ فينيليفرين، 10 ملغ بيريلامين).
• أقراص فموية (تركيز: 4 ملغ كلورفينيرامين، 10 ملغ فينيليفرين، 25 ملغ بيريلامين).

يتم تخزين كلورفينيرامين، فينيليفرين، بيريلامين في درجة حرارة الغرفة، بعيداً عن الرطوبة، والضوء، وبعيداً عن متناول الأطفال.

إن معلومات استخدام كلورفينيرامين، فينيليفرين، بيريلامين هي كالتالي:

• يتم قياس جرعة الشراب الفموي أو المحلول المعلق وفقاً للمقياس المرافق للدواء، ولا تستخدم ملعقة الطعام لضمان الحصول على الجرعة الدقيقة.
• يتم رج زجاجة المحلول المعلق والشراب الفموي جيداً قبل الاستخدام.
• يتم تناول الأقراص الفموية دون مضغ أو تفتيت.
• عند نسيان إحدى الجرعات يتم تناولها فور تذكرها، أما إذا كان موعد الجرعة التالية قد اقترب فيتم تجاوز الجرعة السابقة مع العودة لجدول الجرعات المعتاد ولا يتم مضاعفة الجرعة.
• يجب التوقف عن استخدامه وسرعة تلقي الرعاية الطبية إذا ظهرت أعراض رد فعل تحسسي، وهي كالتالي:

• الطفح الجلدي.
• ضيق التنفس.
• تورم الوجه، أو اللسان، أو الحلق.

اقرأ أيضاً: سوء استخدام الادوية يحولها إلى سموم