زيت الشبت مع بيكربونات الصوديوم

زيت الشبت مضاد للتشنج

يستطيع زيت الشبت أن يقلل من أعراض التشنجات المختلفة سواءاً كانت التشنجات عضلية أو بالجهاز الهضمي، وذلك لما في زيت الشبت من أثر مريح للعضلات والأعصاب وحتى الجهاز التنفسي.

زيت الشبت مطهر

يحمي زيت الشبت المنتجات الغذائية من التلف وذلك لقدرته كمضاد للبكتيريا، وكذلك فتناول زيت الشبت يمنع العدوى البكتيرية سواءاً كانت بالقولون أو المسالك البولية.

ومؤخراً أظهر زيت الشبت نتائج مبهرة باستخدامه موضعياً على الجلد ليحميه من التقرحات والالتهابات، ويمكن تخفيفه واستخدامه لفروة الرأس للقضاء على حشرات الشعر.

زيت الشبت والهضم

يستخدم الشبت في الطب التقليدي منذ القدم لعلاج الكثير من مشاكل البطن، وذلك بسبب محتوى الزيوت التي يمتلكها الشبت، التي تعزز من عمل الجهاز الهضمي وتنشيط إفرازات العصارات الهاضمة في المعدة، وكذلك في الفم يقوم زيت الشبت بتحسين إفراز التيالين أو اللعاب للبدء في عملية هضم النشويات.

كما أن زيت الشبت له نتائج رائعة في علاج مشاكل الهضم وأشهرها البواسير، والإمساك.

زيت الشبت والغازات

يستطيع زيت الشبت القيام بإرخاء عضلات البطن وبالتالي يمهد لسهولة مرور الغذاء عبر الأمعاء الغليظة، ولذا فهو ممتاز في التخلص من الغازات بل ومنع تكوينها مرة أخرى لاحقاً.

زيت الشبت وإدرار الحليب للمرضعات

يساعد زيت الشبت الأمهات المرضعات في إنتاج الحليب، وكذلك يساعد في علاج المغص عند الأطفال أثناء فترات الرضاعة، ومن الطرق التقليدية المستخدمة في استخدام زيت الشبت لعلاج مغص الأطفال الرضع هو مزج القليل من الزيت مع غسول الجسم العادي لتخفيف حدة زيت الشبت قليلاً ومن ثم تدليك الثدي بعد كل عملية رضاعة.

زيت الشبت مسكن

كما ذكرنا زيت الشبت له أثر مهدئ على الأعصاب والمخ، مما يزيد من فرصة الشعور بالراحة والتخلص من الوسواس والقلق والضغط، لأنه يساعد في عملية النوم الهاديء.

زيت الشبت مضاد للالتهابات

يساعد زيت الشبت كثيراً في علاج التهابات الفم والحلق، وذلك لما يحتويه من فلافونويد يساعد ايضاً في علاج الجهاز التنفسي من حالات الحساسية.

كما أنه له تأثير فعال موضعياً لعلاج التورم والالتهابات الناتجة عن الكدمات.

ويمكن تلخيص استخدامات زيت الشبت الطبية فيما يلي:

• اضطرابات المسالك البولية.
• اضطرابات الجهاز الهضمي.
• الأمراض الكلوية مثل المغص الكلوي.
• عدم الرغبة في الأكل.
• انتفاخات البطن.
• الحمى ونزلات البرد الحادة.
• السعال والالتهابات الشعبية.
• الاعتلالات العصبية.
• مشاكل المرارة والكبد.
• التشنجات العضلية.
• البواسير.
• بعض الأمراض المعدية.
• عسر الطمث أو عسر البول.
• القلق والأرق.
• التهابات وتقرحات الأجهزة التناسلية.

يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية:

• يمنع في حالة وجود فرط حساسية تجاه الشبت.
• من غير الآمن استخدامه في فترة الحمل لأنه قد يؤدي لحدوث الاجهاض.
• قبل أسبوعين على الأقل من إجراء العمليات الجراحية.

يستخدم بحذر وبعد الرجوع للطبيب في الحالات الآتية:

• في فترة الرضاعة الطبيعية.
• الأفراد الذين يعانون من ردود فعل تحسسية مع النباتات من عائلة الجزر.
• مرضى السكري.
• الأشخاص الذين يعانون من قصور في الغدة الدرقية.

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.

يوصى بعدم التزامن مع الأدوية التالية:

• الليثيوم: يكون للشبت دور مثل مدرات البول ويقلل من تخلص الجسم من الليثيوم الذي يزيد تركيزه في الجسم ويعرض الفرد لأضرار بالغة لارتفاع الليثيوم في الجسم.
• أدوية السكري: حيث أن الشبت يخفض نسبة السكر في الدم ومع تناول أدوية السكر تنخفض نسبة السكر بشدة للمستويات الأقل من الطبيعي، ومن أمثلة هذه الأدوية الأنسولين، ميتفورمين، بيوجليتازون، روزيجليتازون.

• تختلف الجرعة من فرد لآخر على حسب السن والحالة الصحية وبعض الاعتبارات الأخرى.
• الجرعة الموصى بها مرتين يومياً.

يأتي على شكل:

كبسولات جيلاتينية.

• تحفظ كبسولات زيت الشبت في الظروف العادية، بدرجة حرارة أقل من 25 مئوية، بعيداً عن الرطوبة وأشعة الشمس المباشرة.
• يحفظ بعيداَ عن متناول الأطفال.