ريفامبين وأيزونيازيد

مضاد حيوي لعلاج السل كما ويستخدم للوقاية او لمنع حدوثه للمرضى الذين هم اكثر عرضة للإصابة بداء السل

يمنع استخدامه في المرضى الذين يعانون من فرط التحسس للعلاج أو لأي مكون آخر من مكونات العلاج والمرضى أو من يعانون من فشل وظائف الكبد الحاد يستخدم العلاج بحذر شديد من قبل المرضى الذين يعانون من إدمان الكحول

من أكثر الاعلاض الجانبية التي قد تظهر على المريض أثناء فتره العلاج: غثيان , قيء , الإمساك , الإسهال , فقدان الشهية , الم المعدة , تغير لون العرق الى اللون الاحمر قد يسبب العلاج اختلال في وظائف الكبد فيما اذا تم استخدامة لفترات طويلة.

يتم صرف العلاج وفقا لتعليمات الطبيب وتحت إشرافه يجب متابعة فحوصات الدم المخبرية كما ويجب عمل فحص وظائف الكلوة الدورية ووظائف الكبد كذلك .

فئة ج

لا ينصح بإستخدام العلاج خلال فترات الحمل أما بالنسبة للمرضعات فليس هنالك دراسات تثبت سلامة استعمالة كما وانه هنالك إمكانية خروج العلاج مع الحليب و ينصح باستخدامة خلال فترة الرضاعة لكن بحذر شديد

يمنع استعمال العلاج متزامنا مع العلاجات التالية لوجود خطوره التفاعل الدوائي بينهم ثنائي هيدروأرغوتامين ثنائي هيدروأرغوتامين الأنف يتراكونازول ايفابرادين الكيتوكونازول وفاستاتين

تختلف الجرعة تبعا للعلاجات المساندة المستخدمة في علاج السل كما وتختلف ايضا تبعا لإستخدامات الدواء ذاتها سواء في الوقاية او العلاج والطبيب المعالج يحدد تلك التفاصيل لكن عادة تكون الجرعة العلاجية ضمن المدى التالي 5 ملغ / 1 كغم من وزن الانسان المصاب على ان لا تتجاوز 300 ملغ لليوم الواحد من الايزونيزايد عن طريق الاقراص الفموية على ان تكون جرعة الريفامبسين 10ملغ لكل 1 كيلوا غرام لليوم الواحد على ان لا تتجاوز 600 ملغ لليوم الواحد عادة ما تكون البالغين والأطفال الكبار في السن 600 ملليغرام (ملغم) من ريفامبين و 300 ملغ من الإيزونيازيد مرة واحدة في اليوم.

أقراص فموية

يحفظ في درجة حرارة الغرفة (<25 درجة مئوية) بعيداً عن الرطوبة و الحرارة، تجنب تجميد العلاج وبعيدة عن الضوء