يثبط عمل إنزيم التوبوأيزوممراز 2 المسؤول عن عملية تضاعف الحمض النووي الخلوي، مما يعمل على تجميد و قتل الخلايا السرطانية.
تصنيف الدواء: مشتقات بودوفيلوتوكسين
الفئة: الأورام الخبيثة والحميدة
العائلة الدوائية: مثبطات التوبوأيزومراز 2
كيفية صرف الدواء يصرف الدواء بوصفة طبية. (RX)
يستخدم في علاج: سرطان الرئة صَّغِيْر الخَلاَيا سرطان الخصية (الحرون)
يمنع استخدامه في المرضى الذين أظهروا فرط الحساسية للدواء أو لأي جزء من مكوناته.
فئة السلامة أثناء الحمل: "دال"؛ لا ينصح باستخدام العلاج خلال فترة الحمل إذ من الممكن أن يلحق الضرر بالجنين، و يجب تجنب حدوث حمل خلال فترة العلاج. الرضاعة:من غير المعروف ما إذا كان الدواء يفرز في حليب الأم في حالة المُرضع، و لكن بسبب آثاره الضارة على جسم الانسان، ينبغي تجنب عملية الرضاعة خلال فترة العلاج. قد يسبب العلاج تثبيطاً في نخاع العظم. يجب توخي الحذرفي المرضى كبار السن كونهم أكثر عرضة لانخفاض وظيفة الكلى، و المرضى المصابين باعتلالات في الكبد، و في الأطفال. قد يحتاج المرضى الذين يعانون من اعتلالات في وظائف الكلى إلى تعديل الجرعة. المرضى الذين يعانون من نقص ألبومين عرضة لخطر متزايد من سمية زيادة تركيز الإيتوبوسيد. قد يسبب العلاج تفاعلات فرط الحساسية، و التي قد تتمثل على شكل قشعريرة وحمى، و تسرع القلب، و تشنج قصبي، و ضيق التنفس، و قد يسبب احمراراً في الوجه و ارتفاعاً أو إنخفاضاً في ضغط الدم،. قد يسبب العلاج، إذا ما تم إعطائه بسرعة عالية، انخفاض ضغط الدم. قد يسبب العلاج التهيج المحلي أو الوريدي.
مضادات الفطريات من عائلة الآزول (مثل، الكيتوكونازول): قد تزيد هذه العلاجات من تركيزات الإيتوبوسيد في البلازما مما يزيد من مخاطر ردود الفعل السلبية. السيكلوسبورين قد يزيد من تركيزات الإيتوبوسيد في البلازما مما يزيد من مخاطر ردود الفعل السلبية. الوارفارين يؤثر العلاج على التأثير المميع للوارفرين لذا يجب مراقبة العلاج و اعادة النظر في جرعة الوارفرين.
يتوفر العلاج بصورة محلول بتركيز 20 مغ/مل، و بأحجام: 5 و 25 و 50 مل. و على صورة مسحوق للحل، يحتوي على 100 مغ من مادة الإيتوبوسيد. وعلى صورة كبسولات بجرعة 50 مغ.
تخزن الكبسولات مبردة ( بين 2 و 8 درجات مئوية)، مع تجنب تجميدها. تخزن قوارير المحلول في درجة حرارة الغرفة (25 درجة مئوية) و تحمى من الضوء، و عدم تجميدها.
تنبيه: هذه المعلومات الدوائية لا تغني عن زيارة الطبيب أو الصيدلاني. لا ننصح بتناول أي دواء دون استشارة طبية.
الرعاية الطبية