يوديد الفضة مركب غير عضوي بلوري (سداسي الشكل أو مكعب)، لونه أصفر شاحب لكنّه يغمق عند التعرض للضوء فهو من المواد شديدة الحساسية للضوء، ولا يمتلك يوديد الفضة طعماً أو رائحة.
تتعدد استخدامات يوديد الفضة لتشمل التصوير بسبب حساسيته للضوء، وتجارب استمطار السحب، بالإضافة إلى استخدامه كمطهر. يُطلق على هذا المركب اسم آخر هو يودارجيريت (Iodargyrite).
ينتج التسمم بأكسيد الفضة أو الآثار الصحية لاستخدامه عند التعرض له خلال عمليات استمطار السحب، أو كعنصر مستخدم في التصوير، أو عند استخدامه كمطهر أو وسيط كيميائي؛ سواء باستنشاقه، أو ابتلاعه، أو ملامسته للبشرة. تشمل مخاطر التعرض ليوديد الفضة ما يلي:
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.