استئصال اللثة هي عمليات جراحية لاستئصال أنسجة من اللثة لأغراض تجميلية أو لعلاج مشاكل اللثة وذلك عند فشل علاج التهابات اللثة بالمضادات الحيوية على سبيل المثال، أو عند فشل عمليات تنظيف اللثة. هذه العملية النوعية تعني إزالة اللثة ثم ترميمها.
جراح الوجه والفكين هو عادةً من يكلّف بهذا الإجراء الجراحي، يمكنه أيضاً استخدام أشعة الليزر أثناء العملية.
بعد إزالة أنسجة اللثة، يضع الجرّاح عادةً معجوناً مؤقتاً في مكان العملية، وهذا عامل مساعد كي يتمكن المريض من تناول الأطعمة الخفيفة أو شرب السوائل الفاترة بعد العملية، وتتم عادة باستخدام التخدير الموضعي. في بعض الحالات يكون القصد من هذه العملية تجميلي أكثر من كونه إجراءً علاجيّاً.
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.