يُعرف الإيلاج على أنه نشاط جنسي يدخل فيه العضو التناسلي الذكري الخارجي (القضيب الذكري) في الجهاز التناسلي الأنثوي (المهبل الأنثوي). وتحتاج عملية الإيلاج خلال الجماع إلى حدوث بعض التغيرات والتعديلات، مثل عملية الإنتصاب في القضيب، مما يسمح بإتمام عملية الإختراق الجنسي داخل الجهاز التناسلي الأنثوي، وتنتهي عملية الإيلاج بالشعور بالنشوة الجنسية وقذف الحيوانات المنوية من القضيب إلى داخل جسم الأنثى.
بالتالي من الممكن حدوث اخصاب للبويضة الأنثوية من قبل الحيوان المنوي الذكري وتكون الجنين وحدوث الإنجاب.
تحدث عملية الإيلاج على عدة مراحل وهي:
وتتميز هذه المرحلة بعدة تغيرات، أهمها:
يعود الإيلاج بفوائد عديدة على كل من المرأة والرجل:
من أهم المخاطر التي يتسبب بها الإيلاج وخاصة عند تعدد شركاء العلاقة الجنسية بشكل عشوائي، هي الأمراض المنقولة جنسياً العديدة والخطيرة، مثل الإيدز وبعض أنواع التهاب الكبد الوبائي والهربس التناسلي والسفلس والزهري وغيرها من الأمراض التي من الممكن أن تنتقل أيضاً من الأم إلى الجنين في حالة حدوث الحمل، والتي قد تتسبب في مضاعفات خطيرة للجنين، عدا عن إمكانية إصابته بهذه الأمراض.
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.