يحتوي هذا المكمل الغذائي على مزيجٍ من خلاصة نبات الجنكة بيلوبا (بالإنجليزية: Ginkgo biloba) ومستخلص الجينسنغ باناكس (بالإنجليزية: Panax ginseng)، والتي تُعد مصدرًا غنيًا بالمركبات المفيدة للجسم، خصوصًا: [1][2]
وبالتالي قد يُساعد هذا المكمّل على تحسين تدفق الدم من خلال توسيع الأوعية الدموية، كما أنّ خصائصه المضادة الأكسدة تحمي خلايا الدماغ من التلف العصبي، مما يُحسّن الأداء الذهني والذاكرة. [1][2]
تصنيف الدواء: مستخلصات طبيعية
الفئة: الأمراض العصبية
تُستخدم خلاصة نبات الجنكة والجينسينغ باناكس في الحالات الآتية: [2][6]
قد يهمك: طرق لزيادة التركيز أثناء الدراسة والعمل.
يُمنع استخدام المكمّل المستخلص نبات الجنكة والجينسينغ باناكس في الحالات الآتية: [2][5]
لا يُسبب هذا المكمل الغذائي أي آثارٍ جانبية في العادة، خاصةً عند الالتزام بتعليمات الطبيب والإرشادات المدونة على العلبة، ولكن قد يشكو البعض من الآتي: [3][4]
الآثار الجانبية الشائعة
تكون هذه الآثار بسيطة وغير مقلقة، ولكن راجع الطبيب إذا تفاقمت أو استمرت لمدة طويلة، ومن الأمثلة عليها:
آثار جانبية تستدعي مراجعة الطبيب
في حالاتٍ نادرة للغاية، قد يُسبب المستخلص فرط الحساسية، لذا توقف عن تناول الدواء وراجع أقرب مركز طوارئ عند ظهور الأعراض الآتية: [2][3][4]
أخبر الطبيب عن أي أمراض أو حالات صحية تشكو منها قبل استخدام هذا المكمل، خاصةً الآتي: [2][5][6]
مستخلص نبات الجنكة والجينسينغ باناكس للحامل
من غير الآمن استخدام هذا المكمل الغذائي أثناء الحمل؛ للأسباب الآتية: [3][5]
مستخلص نبات الجنكة والجينسينغ باناكس للمرضع
لا توجد أي دراسات توضح سلامة استخدام مكملات الجنكة والجينسينغ للمرضع، لهذا السبب يُوصى بتجنب استخدامها دون استشارة الطبيب خلال هذه الفترة. [3][5]
مستخلص نبات الجنكة والجينسينغ باناكس للأطفال
لا يُوصى بإعطاء مكملات الجنكة ومستخلص الجينسينغ للأطفال دون 12 سنة؛ إذ لا توجد أي أدلة علمية تؤكد سلامتها لديهم، أمّا بالنسبة للأطفال الأكبر سنًا؛ فيوصى باستشارة الطبيب قبل استخدامها. [2][6]
أخبر الطبيب أو الصيدلاني عن أي أدوية، أو فيتامينات أو مكملات عشبية تتناولها قبل استخدام هذا الدواء؛ لأنّه قد يتفاعل مع بعضها، مما يُؤثر على فعاليته، أو يزيد خطر الإصابة بآثار جانبية مقلقة، خصوصًا: [2][6]
يُنصح بتناول كبسولتين من هذا المكمل يوميًا؛ الأولى مباشرة بعد وجبة الإفطار، والثانية بعد الغداء. مع الاكتفاء بكبسولة واحدة فقط يوميًا للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 12- 18 عامًا أو يقل وزنهم عن 50 كيلوغرام. [1]
ورغم أنّ البعض قد يلاحظ تحسّنًا من أول جرعة، إلا أنّ الدراسات أكدت ضرورة الالتزام بتناوله لمدة لا تقل عن 12 أسبوعًا للحصول على أقصى فائدة. [1]
يتوفر هذا المكمل الغذائي على شكل كبسولات جيلاتينية تحتوي على: [1][2]
يُحفظ في درجة حرارة أقل من 25 في العادة، بعيدًا عن أشعة الشمس والرطوبة ومتناول الأطفال، مع ذلك احرص على قراءة تعليمات حفظ المكمل الغذائي المدونة على العبوة؛ فقد تختلف قليلًا حسب الشكل الدوائي والعلامة التجارية. [13]
التزم بالتعليمات الآتية عند استخدام هذا المكمل الغذائي: [1][2]
اسم الشركة المصنعة بالإنجليزية
mepaco
تنبيه: هذه المعلومات الدوائية لا تغني عن زيارة الطبيب أو الصيدلاني. لا ننصح بتناول أي دواء دون استشارة طبية.