مرضى السكتات الدماغية في الصيف

سؤال من أنثى سنة
هل يجوز لشخص تخطى الاربعين بقليل وضغطه صباحا 140\80 ومساءا 108\68 او 120\68 تناول اسبوسيد الاطفال كواقى من السكتات الدماغية...
سؤال من أنثى سنة 38
في أمراض الدم
والد صديقي في غيبوبة في المستشفى نتيجة الوذمة الدماغية، ما هو سبب الوذمة الدماغية؟
تتعدد الأسباب والحالات الصحية التي تؤدي إلى الوذمة الوعائية، ومن أبرز هذه الأسباب ما يلي:
- التعرض إلى إصابات الدماغ الرضحية.
- الإصابة بأي من أنواع سرطان الدماغ، سواء الحميد أو الخبيث.
- الإصابة بمضاعفات مرض السكري، مثل الحماض الكيتوني السكري.
- الإصابة بأي من حالات الالتهاب في الدماغ.
- الإصابة بنوع السكتة الدماغية النزفية أو الإقفارية.
- الاستسقاء في الدماغ.
بغض النظر عن ما هو سبب الوذمة الدماغية، فإنه يجب أن تتم المتابعة مع الطبيب المختص من أجل تقييم شدة الحالة وتحديد طريقة العلاج المناسبة. كما يمكنك في حال حدوث أي أمر طارئ التحدث مع الطبيب من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي، خلال جميع أيام الأسبوع وعلى مدار 24 ساعة.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 25
إلى جانب الأعراض التي تظهر عند الإصابة بالسكتة الدماغية، هل تؤثر السكتة الدماغية على الجسم، وماذا يحدث في الجسم أثناء...
إن حدوث السكتة الدماغية يعني عدم وصول الدم الذي يحتوي على الأكسجين إلى جزء معين من الدماغ، مما يسبب تلف أو موت خلايا الدماغ، كما يمكن أن تسبب العديد من التأثيرات المختلفة في الجسم أثناء السكتة الدماغية، ومنها ما يلي:
- المشاكل في الذاكرة، حيث يعاني الشخص المصاب من مشاكل في التفكير والذاكرة حسب موقع السكتة الدماغية في الجسم.
- الاضطرابات في القدرة على التحكم بالمشاعر.
- التغيرات في الشخصية والسلوك.
- الاضطرابات في القدرة على الكلام والتواصل.
- الصعوبة في البلع، وقد يرافقها خطر الاختناق وزيادة خطر الالتهابات الرئوية.
- الصعوبة في التحكم بالقدرة على التبول أو التبرز، مما يسبب سلس البول أو سلس البراز.
- الاضطرابات في الأعصاب المختلفة في الجسم، خاصة التي تتحكم بالقدرة على الحركة.
- الاضطرابات في حاسة البصر والرؤية.
- الفقدان لقدرة الجسم على التحكم بدرجة حرارة الجسم.
- التعب وفقدان القدرة على التحمل.
- الاضطرابات في الوظيفة الجنسية.
- الاضطرابات في القدرة على الإحساس وتحريك العضلات.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة 30
أصيب جدي بالسكتة الدماغية، وأريد أن أسأل عن معدلات البقاء على قيد الحياة بعد السكتة الدماغية، و كم يعيش صاحب...
على الرغم من أن السكتة الدماغية تعد من أبرز مسببات الوفاة في العالم ومن مسببات الإعاقة الدائمة لدى الكثير من المصابين، ولكن معدلات البقاء على قيد الحياة بعد السكتة الدماغية غير ثابتة وتعتمد على الكثير من العوامل، ومن أبرزها ما يلي:
- الحالة الصحية العامة.
- العمر للشخص المصاب.
- السكتة الدماغية، نوعها وشدتها.
ويجب الإشارة إلى أن معدلات الوفيات تكون أعلى في حالات السكتة الدماغية النزفية مقارنة مع السكتة الدماغية الإقفارية، كما أن معدل الوفيات يكون أعلى عند الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم أكبر من 85 سنة مقارنة مع المصابين الأصغر سناً. وعلى الرغم من أن الإصابة بحالة نوبة نقص تروية عابرة لا تهدد الحياة ويتم الشفاء منها بصورة تامة، إلا أنها تعد مؤشر على وجود مشاكل صحية وتزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية في وقت لاحق.
وعلى الرغم من أن معدلات البقاء على قيد الحياة بعد السكتة الدماغية غير محددة، إلا أن بعض المصابين يعانون من مشاكل وإعاقات دائمة قد تشمل ما يلي:
- الاضطرابات في الذاكرة.
- الشلل أو الضعف أو التنميل، خاصة في جانب واحد فقط من الجسم.
- الاكتئاب.
- الاضطرابات في السيطرة على كل من حركات الأمعاء والمثانة.
- الاضطرابات في الوعي والتفكير، والقدرة على التعلم.
- الصعوبة في النطق.
ينصح بضرورة التواصل مع الطبيب المختص الذي يتابع الحالة لتحديد معدلات البقاء على قيد الحياة، كما يمكنك التحدث مع طبيب طوال أيام الأسبوع وفي أي وقت من اليوم عن طريق خدمة الاستشارات الطبية في موقع الطبي.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 36
في صحة الطفل
كيف ممكن أعرف إذا كنت أعاني من الوذمة الدماغية بعد أن تعرضت لإصابة في الرأس، ما هي أعراض الوذمة الدماغية؟
قد يصعب التنبؤ بوجود وذمة دماغية دون أن يتم تقييم الحالة من الطبيب وإجراء الفحوصات التشخيصية، إلا أنه يوجد بعض الأعراض التي يعاني منها مريض الوذمة الدماغية ومن أبرزها ما يلي:
- الصداع الشديد الذي لم يسبق الإصابة به من قبل.
- الصعوبة والاضطراب في القدرة على التركيز أو التفكير.
- الشعور بالنعاس الشديد.
- الاضطرابات والتغيرات المزاجية.
- الشعور بوجود ألم أو تصلب شديد في الرقبة.
- النوبات التي يعاني فيها الشخص من فقدان الوعي والتصلب في العضلات وغيرها.
- الاضطرابات في حاسة البصر، حيث قد يعاني الشخص من الرؤية المزدوجة أو فقدان الرؤية وغيرها.
- الاضطرابات في القدرة على الكلام.
- الفقدان المفاجئ للذاكرة.
- الاضطرابات في عملية التنفس.
- الشعور بالضعف الشديد.
إن ظهور أي من الأعراض السابقة أو وجود أي شك حول الإصابة بالوذمة الدماغية يتطلب الرجوع للطبيب المختص لإجراء الفحوصات التشخيصية اللازمة، كما أنه في حال حدوث أي أعراض طارئة يمكنك التحدث مع الطبيب من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي، طوال أيام الأسبوع وعلى مدار 24 ساعة.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
معالجةالجلطة الدماغية
سؤال من أنثى سنة 30
في صحة الطفل
مع كثرة الأعصاب القحفية أو الأعصاب الدماغية ، أريد تحديد أين توجد الأعصاب الدماغية؟
يوجد 12 زوج مختلف من الأعصاب القحفية التي تنبثق من قاعدة الدماغ والتي تختلف في وظيفتها وموقعها بعد تفرعها من الدماغ، ويمكن توضيح مواقع الأعصاب الدماغية أو الأعصاب القحفية كما يلي:
- العصب الشمي: حيث تندمج الألياف العصبية الشمية الصغيرة معاً في البصلة الشمية فوق الأنف، وتعمل على إرسال الإشارات العصبية إلى القشرة الشمية في الدماغ.
- العصب البصري: حيث تندمج منطقة التصالب البصري أسفل الغدة النخامية مباشرة، وتمتد الأعصاب البصرية من شبكية العين المقابلة إلى الدماغ عبر القناة البصرية.
- العصب المحرك للعين: حيث ينبثق من المنطقة العلوية من جذع الدماغ وينتقل إلى العين عبر الجيب الكهفي.
- العصب البكري: حيث ينبثق من الدماغ المتوسط في قاعدة الدماغ، تحت مستوى العصب المحرك للعين.
- العصب ثلاثي التوائم (العصب الخامس): حيث له 3 فروع في كل من الجزء العلوي من الوجه، ووسط الوجه، والجزء السفلي من الوجه.
- العصب المبعد: حيث ينبثق من جسر فارول في جذع الدماغ، ثم يسير نحو العين باتجاه العضلة المستقيمة الوحشية
- العصب الوجهي: وهو عصب كبير له العديد من الفروع وينقسم في جميع أنحاء الوجه.
- العصب السمعي: حيث يقع في الأذن الداخلية بصورة رئيسية.
- العصب البلعومي اللساني: حيث ينبثق من النخاع وينتقل نحو الفم والحلق.
- العصب المبهم: حيث ينبثق من النخاع وينتقل إلى جانب الشريان السباتي في الرقبة، وله فروع تصل إلى كل من القلب والرئتين والجهاز الهضمي.
- العصب الإضافي: حيث يصل إلى العضلة القصية الترقوية الحلمية أو العضلة القصية الترقوية الخشائية والعضلة شبه المنحرفة.
- العصب تحت اللسان: حيث يصل إلى تحت الفم واللسان.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 25
في صحة الطفل
بعد الإصابة بالوذمة الدماغية قال لي الطبيب يجب أن أبقى في المستشفى حتى يتأكد من الشفاء، ولكن كيف يتم علاج...
تشمل خطة علاج الوذمة الدماغية العديد من الخيارات التي يتم تحديدها حسب سبب الوذمة الدماغية وشدة الحالة وغيرها الكثير من العوامل، وقد تشمل خطة علاج الوذمة الدماغية كل مما يلي:
- العلاج الدوائي، الذي قد يشمل أدوية تعمل على التقليل من التورم في الدماغ وأدوية تمنع تكون أي تخثرات أو جلطات دموية.
- العلاج بالتناضح عن طريق محلول ملحي عالي التركيز أو المانيتول، من أجل إزالة أي سوائل زائدة في الدماغ.
- العمل على إجراء فرط التنفس تحت إشراف الطبيب المختص، من أجل التقليل من الضغط داخل الدماغ.
- العمل على خفض درجة حرارة الجسم، حيث تساعد هذه التقنية في التقليل من عمليات الأيض في الدماغ وبالتالي التخفيف من التورم.
- العمل على تصريف السوائل الزائدة في الدماغ، ويكون ذلك من خلال فتح جزء صغير من الجمجمة.
- التدخل الجراحي من أجل التخفيف من الضغط داخل الدماغ.
ينصح بضرورة متابعة أمر علاج الوذمة الدماغية مع الطبيب من أجل تجنب اي مضاعفات محتملة، كما يمكنك التحدث مع طبيب في أي وقت من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي المتاحة جميع أيام الأسبوع.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة 19
في أمراض نفسية
السلام عليكم ,. سؤالي هو اذا كان سبب الاكتئاب هو خلل في الكيمياء الدماغية فكيف يتم علاجه في (بعض) الحالات...
سؤال من ذكر سنة
ماهو علاج نزيف الدماغية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية

هل ترغب في الحصول على
استشارة طبية مع طبيب
عبر مكالمة هاتفية أو محادثة نصية