حرمان انفعالي | Emotional deprivation

حرمان انفعالي

ما هو حرمان انفعالي

نقص التفاعل الكافي والملائم البيئي والشخصي (بين الأشخاص) ، عادةً في سَنَوات النمو الأولى.
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بعلم النفس

سؤال من أنثى سنة

في علم النفس

هل هنالك أمراض ناتجة عن الوحدة الدائمة وعدم وجود أي شخص بجانبنا يساندنا أو يزيح عنا همنا ، بمعنى الوحدة...

الوحدة والانطواء على الذات والميل إلى العزلة والانفراد وعدم الرغبة في مشاركة الآخرين العمل والنشاط الاجتماعي، هي بحد ذاتها اضطراب، ويمكن أن تتطور إلى رهاب اجتماعي وإلى القلق، ولكن عندما يزداد القلق والخوف يصبح حالة مرضية تمتاز بالارتباك الزائد، وهذا مع الوقت يتقدم وينعكس سلباً على الصعيد النفسي والعضوي، وبالتالي يُساهم في تطور العديد من المشاكل الصحية المختلفة بشكل تدريجي ومن أهمها ما يتعلق بحركة الشخص وسلوكياته الحياتية اليومية، كون الشخص في حالة الوحدة والعزلة يبدأ بشكل لا شعوري بتقليل حركته وهذا بحد ذاته يُشكل الحجر الاساس للاخلال في الاستقلاب وتكدس المواد المُضرة والسامة وعدم صرف الطاقة، خاصة ما يرافقها من تجمع للدهون في الجسم حيث تبدأ السمنة ومشاكل الدورة الدموية ةالقلب وباقي الأجهز حسب البنية الخاصة بالفرد، مضافاً إليها مُضاعفات الاضطراب النفسي الذي يُسرع في تطورها أو قد يتقدم عليها في كثيراً من الحالات ليصبع هو بحد ذاته المرض الأساس كما هو الحال في بعض حالات الإكتئاب

سؤال من أنثى سنة

في علم النفس

مشكلتي إني مااقدر اطالع في عيون اي شاب ولا اقدر اتكلم إن كان في مولات او سبر ماركت بس يقرب...

ان ما تعانيه مبدئيا هو نوع من الرهاب يسمى برهاب الساحات وفي هذه الحالات يكون الخوف والتوتر شديد مع الارتباك واضطراب التركيز والشعور بالارهاق وجفاف الفم واعراض الهلع والرهبة من الكلام مما يسبب الخوف من حصول اعراض الرهاب والهلع والخوف من فقدان الصواب وعدم الانقاذ في الاماكن المحصورة والتجمعات ومحاولة الهرب منها ومحاولة تجنب الاماكن المغلقة والتجمهر وتعالج هذه الحالة بالعلاج السلوكي والدوائي من قبل طبيب نفسي مع الابتعاد عن التدخين والكفائين والكحول وممارسة الرياضة والاستماع للمويسقى الهادئة وتناول اليانسون والنعناع

سؤال من أنثى سنة

في علم النفس

هل هنالك خوف ( رهاب ، فوبيا ) من الأشخاص ( البشر ) ، أي الخوف أو الرهاب من التكلم...

هذا النوع من الرهاب يُسمى بالرهاب الاجتماعي وهو منتشر ويتعلق بأداء المصاب في بعض المواقف الاجتماعية عندما يكون محط أنظار الحضور وخاصة الغرباء، ويتمحور الخوف في أن يلاحظ الآخرون عليه أعراض قلقه من ارتجاف وتعرق، أو أن يتصرف بطريقة فيها إذلال وإحراج لنفسه. ولتوقعه حدوث ذلك يعمد الشخص على تجنب هذه المواقف باستمرار. وفي حالة اضطراره مواجهة الموقف فقد يتسبب ذلك له في كثير من المعانات النفسية. من أهم هذه المواقف" التحدث في مكان عام". فحتى التفكير في الأمر يثير الهلع في نفس الشخص فيتصور نفسه أمام الجمع والكل يحدق في وجهه ويتوقع أن يشاهد وهو يرتجف وبتصبب منه العرق، ويتلعثم وتحتبس الكلمات في حلقه وتتوه المعلومة من ذاكرته. فلذلك يحاول جاهدا التخلص من الموقف باختلاق المحاذير،أما إذا أضطر للحديث، فسوف يعاني معاناة قاسية قد تجعله لا يفكر في تكرار التجربة مرة ثانية. ومن تلك المواقف الاجتماعية كذلك، مخاطبة الرؤساء والمسئولين - تناول الطعام في مطعم- المشاركة في الاجتماعات أو الحفلات العامة، التحدث للغرباء، الوقوف عي المسرح، الخ. بعض المرضى يشتكون فقط من حدوث النوبات في موقف محدد مثلاً التحدث في مكان عام، ولكن بالمقابل تجد البعض وهم يعانون من حدوث النوبات في مواقف اجتماعية متعددة وهذا ما يطلق عليه "الرهاب الاجتماعي المعمم". لذلك نسبة لتفاديهم جميع هذه المواقف مجتمعة تراهم ينطوون علي أنفسهم وقلما يشاركون في المناسبات الاجتماعية ويعزلون أنفسهم تماما عن الحياة الاجتماعية ويترتب على ذلك بالتالي شعورهم بفقدان الثقة في أنفسهم وتدني اعتبار أو صورة ذاتهم.

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع الاخبار والمقالات
 التصلب العصبي المتعدد.. مرض نادر الحدوث   مقالات
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار
 آلام العضلات المزمن مقالات
عرض جميع المقالات الطبية

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية