التهاب العصب الرضحي النفاسي | Neuritis puerperalis traumatica
ما هو التهاب العصب الرضحي النفاسي
إنّ العصب الفرجي يكون معرضاً للإصابة في كثير من الأحيان أثناء الولادة، وقد وُجد أنّ ما نسبته 32% من الولادات الطبيعية قد تعرضن لمثل هذه الإصابات. وقد وُجد أنّ ما نسبته 20% من النساء اللواتي مررن بتجربة الولادة الطبيعية عانين من أعراض تطلبت التدخل الطبي خلال 6 أسابيع بعد الولادة. 80% من هذه الأعراض شفيت بصورة طبيعية. من الجدير بالذكر أن العصب الفرجي يمتلك مساراً طويلاً في منطقة الحوض قبل أن ينقسم إلى ثلاثة أفرع: وقد يتعرض هذا العصب للإصابة في أي مكان من هذه الأماكن المذكورة، ولكنّ كثيراً من الإصابات تحدث أثناء المرحلة الثانية من المخاض حيث تؤدي إصابة العصب إلى سلس البول وسلس الغائط أو آلام في المنطقة العجانية وإلى حدوث برود جنسي. هناك أنواع كثيرة من الإصابات تظهر عادة بعد حوالي ثلاثة أشهر من الولادة، وهناك أنواع أخرى تظهر عادة بعد عشرات السنين من الولادة، وأنواع تظهر بعد سن اليأس.
- ضمور العضلات الناتج عن التقدم في السن.
- التغيرات الناتجة عن النقص الهرموني الذي يحدث عادة بعد سن اليأس والتي تزيد الإصابة سوءاً.
وفي أحيان أخرى نرى أسباباً إضافيّة لإصابة هذا العصب ومنها:
إن الاكتشاف المبكر لإصابات العصب الفرجي تسهل عملية إيجاد العلاج الملائم قبل ضمور العضلات في تلك المنطقة، أو على الأقل قبل أن يصل ضمور العضلات إلى مرحلة يصعب بعدها العلاج. يتم استعمال مخطط عضلي كهربائي لتشخيص إصابة العصب والعضلات العاصرة التي يرتبط بها، وهذا المخطط يعد ضرورياً لتحديد ما ‘إذا كان التدخل الجراحي ضرورياً أم لا. إذا كان العصب يوصل الإيعاز العصبي إلى العضلات المعنية؛ فإنّ احتمالية شفائها بعد التدخل الجراحي أكبر وأحسن. أما إذا كان هنالك مشكلة في وصول الإيعاز، فإن التماثل للشفاء وعودة الوظيفية الطبيعية للعضلة أقل احتمالاً. بصورة عامة، عندما يتم تشخيص إصابة العصب، فإن العلاج يُعدّ ضرورياً لمنع تفاقم الإصابة وحدوث مضاعفات تشمل سلس البول، والغائط، وفقدان الرغبة الجنسية
إن الاكتشاف المبكر لإصابات العصب الفرجي تسهل عملية إيجاد العلاج الملائم قبل ضمور العضلات في تلك المنطقة، أو على الأقل قبل أن يصل ضمور العضلات إلى مرحلة يصعب بعدها العلاج. يتم استعمال مخطط عضلي كهربائي لتشخيص إصابة العصب والعضلات العاصرة التي يرتبط بها، وهذا المخطط يعد ضرورياً لتحديد ما ‘إذا كان التدخل الجراحي ضرورياً أم لا. إذا كان العصب يوصل الإيعاز العصبي إلى العضلات المعنية؛ فإنّ احتمالية شفائها بعد التدخل الجراحي أكبر وأحسن. أما إذا كان هنالك مشكلة في وصول الإيعاز، فإن التماثل للشفاء وعودة الوظيفية الطبيعية للعضلة أقل احتمالاً. بصورة عامة، عندما يتم تشخيص إصابة العصب، فإن العلاج يُعدّ ضرورياً لمنع تفاقم الإصابة وحدوث مضاعفات تشمل سلس البول، والغائط، وفقدان الرغبة الجنسية
- إعادة تأهيل العضلات المصابة.
- استخدام التعديل العصبي للعصب المصاب، أو الأعصاب بعيدة عن مكان الإصابة كعصب قصبة الساق.
- استخدام أدوية معينة: مثل (سيلدينافيل، والبريجابلين).
- استخدام هرمونات النمو والعلاج الجيني كإحدى الوسائل لعلاج العضلات الضامرة.
إن العلاج باستخدام الخلايا الجذعية يعد ذا أهمية كبيرة في علاج انعدام السيطرة على العضلات العاصرة، حيث يمتلك دوراً كبيراً في تحسين وظائف العضلات الضامرة.
- إعادة تأهيل العضلات المصابة.
- استخدام التعديل العصبي للعصب المصاب، أو الأعصاب بعيدة عن مكان الإصابة كعصب قصبة الساق.
- استخدام أدوية معينة: مثل (سيلدينافيل، والبريجابلين).
- استخدام هرمونات النمو والعلاج الجيني كإحدى الوسائل لعلاج العضلات الضامرة.
إن العلاج باستخدام الخلايا الجذعية يعد ذا أهمية كبيرة في علاج انعدام السيطرة على العضلات العاصرة، حيث يمتلك دوراً كبيراً في تحسين وظائف العضلات الضامرة.
سؤال من ذكر سنة
ماعلاج التهاب العصب السابع؟
سؤال من ذكر سنة 3
التهاب العصب.
سؤال من ذكر سنة
هل يعطى دواء zovirax لعلاج العصب السابع او التهاب العصب السابع
سؤال من أنثى سنة
التهاب العصب الخامس ما هى اسبابه واعراضه وعلاجه
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض العصبية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض العصبية