ما هي الطريقة الافضل لوقف تسرب السائل الدماغي من الانف بسبب وجود فتحة صغيرة في قاع الجمجمة بالقرب من الجيوب الانفية المنظار ام العملية الجراحية مع العلم ان الاطباء اختلفو في ذلك فمنهم من قال الجراحة افضل ومنهم من قال المنظار افضل ؟؟؟
إجابات الأطباء على السؤال
على الرغم من إمكانية علاج تسرب السائل النخاعي من الأنف بالعديد من الطرق الجراحية أو عن طريق المنظار عبر الأنف، إلا أنه يمكن توضيح بعض النقاط المهمة كما يلي:
- لا يوجد فرق كبير في نسبة نجاح علاج تسرب السائل النخاعي من الأنف عن طريق المنظار أو العملية الجراحية، حيث أن كلا الطريقتين لهما نتائج مبهرة وواضحة في إيقاف تسرب السائل النخاعي.
- إن علاج تسرب السائل النخاعي من الأنف عن طريق المنظار يستغرق مدة أقل أثناء الإجراء مقارنة بالعملية الجراحية، كما تتطلب حالات العلاج بالمنظار مدة بقاء في المستشفى أقل بعد العملية ومعدل مضاعفات أقل، وانخفاض في التكلفة ونسبة رضا أعلى لدى المرضى.
- إن اختيار طريقة علاج تسرب السائل النخاعي من الأنف يعتمد على العديد من العوامل، ومن أهمها ما يلي:
- موقع تسرب السائل النخاعي.
- مقدار الخلل المؤدي إلى تسرب السائل النخاعي.
- وجود أي اضطرابات تشريحية في الجيوب الأنفية.
- خبرة الطبيب الجراح الذي سيقوم بإجراء العملية وتوفر كامل المعدات والأدوات اللازمة.
ينصح بضرورة الرجوع للطبيب المختص بأسرع وقت ممكن وتجنب تأجيل علاج تسرب السائل النخاعي من الأنف، حتى يتم إعادة تقييم الحالة ومراجعة جميع المضاعفات المحتملة للعملية الجراحية أو التدخل عن طريق المنظار وتحديد طريقة العلاج المناسبة للحالة.
للمزيد:
0 2024-05-12 09:14:38على الرغم من إمكانية علاج تسرب السائل النخاعي من الأنف بالعديد من الطرق الجراحية أو عن طريق المنظار عبر الأنف، إلا أنه يمكن توضيح بعض النقاط المهمة كما يلي:
- لا يوجد فرق كبير في نسبة نجاح علاج تسرب السائل النخاعي من الأنف عن طريق المنظار أو العملية الجراحية، حيث أن كلا الطريقتين لهما نتائج مبهرة وواضحة في إيقاف تسرب السائل النخاعي.
- إن علاج تسرب السائل النخاعي من الأنف عن طريق المنظار يستغرق مدة أقل أثناء الإجراء مقارنة بالعملية الجراحية، كما تتطلب حالات العلاج بالمنظار مدة بقاء في المستشفى أقل بعد العملية ومعدل مضاعفات أقل، وانخفاض في التكلفة ونسبة رضا أعلى لدى المرضى.
- إن اختيار طريقة علاج تسرب السائل النخاعي من الأنف يعتمد على العديد من العوامل، ومن أهمها ما يلي:
- موقع تسرب السائل النخاعي.
- مقدار الخلل المؤدي إلى تسرب السائل النخاعي.
- وجود أي اضطرابات تشريحية في الجيوب الأنفية.
- خبرة الطبيب الجراح الذي سيقوم بإجراء العملية وتوفر كامل المعدات والأدوات اللازمة.
ينصح بضرورة الرجوع للطبيب المختص بأسرع وقت ممكن وتجنب تأجيل علاج تسرب السائل النخاعي من الأنف، حتى يتم إعادة تقييم الحالة ومراجعة جميع المضاعفات المحتملة للعملية الجراحية أو التدخل عن طريق المنظار وتحديد طريقة العلاج المناسبة للحالة.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكآخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره