يعمل الكلوميد على تحفيز حدوث الإباضة، وذلك لأن تكيس المبايض يسبب اضطراب الدورة الشهرية بسبب عدم حدوث الإباضة. ولكن بداية تعتبر الدورة الشهرية متأخرة عند تأخرها أكثر من 7 أيام، غير ذلك يعتبر أمر طبيعي وذلك نتيجة مرور الجسم بتغيرات مختلفة من شهر لآخر. ومن الأثار المتوقعة لدواء الكلوميد هو حدوث الحمل ويمكن الحمل بتوأم، لذلك في حال استمرار الدورة الشهرية في التأخر لأكثر من 7 أيام يفضل عمل فحص الحمل.
للمزيد:
المرجع:
0 2018-01-22 16:21:23

يعمل الكلوميد على تحفيز حدوث الإباضة، وذلك لأن تكيس المبايض يسبب اضطراب الدورة الشهرية بسبب عدم حدوث الإباضة. ولكن بداية تعتبر الدورة الشهرية متأخرة عند تأخرها أكثر من 7 أيام، غير ذلك يعتبر أمر طبيعي وذلك نتيجة مرور الجسم بتغيرات مختلفة من شهر لآخر. ومن الأثار المتوقعة لدواء الكلوميد هو حدوث الحمل ويمكن الحمل بتوأم، لذلك في حال استمرار الدورة الشهرية في التأخر لأكثر من 7 أيام يفضل عمل فحص الحمل.
للمزيد:
المرجع: