اشعر بالقلق والوسواس وآلام عنيفة بالجهاز الهضمي مرض نفسي ام عضوي

اشعر بالقلق والوسواس وآلام عنيفة بالجهاز الهضمي مرض نفسي ام عضوي
icon 19 أكتوبر 2024
icon 55
قلة النوم أو الأرق خاصة الليل، انسداد الشهية والأكل بشراهة بدون أن تفتح شهية، إمساك مع إسهال في الوقت نفسه، آلام بالمعدة والقولون شبه دائم بالأكل أو بالصيام، شدة التوتر والتعرق مفرط
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

الأعراض التي تصفها – مثل الأرق الليلي، الشهية المتقلبة، التغيرات في الهضم (إمساك مع إسهال)، آلام المعدة والقولون، بالإضافة إلى التوتر والتعرق المفرط – قد تكون مرتبطة بمجموعة من العوامل الهضمية والنفسية. من الممكن أن تكون هذه الأعراض ناتجة عن القولون العصبي أو التهاب القولون، لكن من المحتمل أيضاً أن تؤدي الضغوط النفسية أو القلق المزمن إلى تفاقمها.إليك بعض التفسيرات الطبية والتوصيات التي قد تكون مفيدة لك:الأسباب المحتملة:القولون العصبي (IBS):متلازمة القولون العصبي شائعة وتشمل أعراضها ألم المعدة، الانتفاخ، الإسهال المتناوب مع الإمساك، وقد تتفاقم الأعراض عند التوتر.القلق المزمن واضطرابات النوم:القلق يمكن أن يؤثر على النوم ويزيد من التوتر ويؤدي إلى إفراز هرمونات تؤثر على الجهاز الهضمي، مما يسبب تغيرات في الشهية والهضم.اضطراب النوم والأكل العاطفي:الأرق الليلي والشهية غير المستقرة قد يرتبطان باضطرابات النوم، والتي قد تؤثر على استقرار الشهية وتسبب الأكل العاطفي، مما يزيد التوتر وتأثيراته على الجهاز الهضمي.اضطرابات الغدة الدرقية:على الرغم من أنه أقل احتمالاً، فإن بعض أعراضك قد تشير إلى اضطراب الغدة الدرقية، والذي قد يسبب تغيرات في الوزن، التوتر، التعرق المفرط، والأرق.التوصيات:تنظيم نمط النوم:جرب تحديد وقت ثابت للنوم والاستيقاظ، مع تجنب الشاشات الإلكترونية (الهاتف أو التلفاز) قبل النوم بساعة. كذلك، ممارسة التأمل أو التنفس العميق قبل النوم قد يساعد في تخفيف الأرق.ممارسة الرياضة اليومية:تساعد الرياضة في تخفيف التوتر وتحسين النوم، وتساهم في تحسين هضم الطعام، مما قد يخفف الأعراض الهضمية.نظام غذائي متوازن:تناول وجبات صغيرة ومنتظمة وتجنب الأطعمة التي قد تهيج القولون مثل الأطعمة الدهنية، الحارة، والأطعمة الغازية.تناول أطعمة غنية بالألياف والفواكه والخضروات قد يساعد في توازن حركة الأمعاء وتقليل الإمساك.تجنب الكافيين والسكريات قبل النوم:الكافيين والسكريات قد يزيدان من التوتر ويعززان الأرق، لذا حاول تقليل تناولها خاصة في فترة المساء.البروبيوتيك والمكملات المناسبة:قد تساعد مكملات البروبيوتيك في تحسين صحة الأمعاء وتقليل الانتفاخ والآلام القولونية.استشارة طبيب مختص:بسبب تداخل الأعراض وتأثيرها على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد مراجعة طبيب مختص للتقييم. قد يحتاج الطبيب إلى إجراء فحوصات، مثل تحليل وظائف الغدة الدرقية، وتحاليل إضافية للجهاز الهضمي، وقد يقترح بعض الأدوية للمساعدة في تحسين النوم وإدارة التوتر.ملاحظات إضافية:التقليل من التوتر اليومي، مثل ممارسة التأمل أو اليوغا، قد يساهم في تحسين جميع الأعراض، بما فيها الجهاز الهضمي والنوم. 0 2024-10-31 06:08:35
الدكتور محمد صفيان
الدكتور محمد صفيان
الجهاز الهضمي والكبد
الأعراض التي تصفها – مثل الأرق الليلي، الشهية المتقلبة، التغيرات في الهضم (إمساك مع إسهال)، آلام المعدة والقولون، بالإضافة إلى التوتر والتعرق المفرط – قد تكون مرتبطة بمجموعة من العوامل الهضمية والنفسية. من الممكن أن تكون هذه الأعراض ناتجة عن القولون العصبي أو التهاب القولون، لكن من المحتمل أيضاً أن تؤدي الضغوط النفسية أو القلق المزمن إلى تفاقمها.إليك بعض التفسيرات الطبية والتوصيات التي قد تكون مفيدة لك:الأسباب المحتملة:القولون العصبي (IBS):متلازمة القولون العصبي شائعة وتشمل أعراضها ألم المعدة، الانتفاخ، الإسهال المتناوب مع الإمساك، وقد تتفاقم الأعراض عند التوتر.القلق المزمن واضطرابات النوم:القلق يمكن أن يؤثر على النوم ويزيد من التوتر ويؤدي إلى إفراز هرمونات تؤثر على الجهاز الهضمي، مما يسبب تغيرات في الشهية والهضم.اضطراب النوم والأكل العاطفي:الأرق الليلي والشهية غير المستقرة قد يرتبطان باضطرابات النوم، والتي قد تؤثر على استقرار الشهية وتسبب الأكل العاطفي، مما يزيد التوتر وتأثيراته على الجهاز الهضمي.اضطرابات الغدة الدرقية:على الرغم من أنه أقل احتمالاً، فإن بعض أعراضك قد تشير إلى اضطراب الغدة الدرقية، والذي قد يسبب تغيرات في الوزن، التوتر، التعرق المفرط، والأرق.التوصيات:تنظيم نمط النوم:جرب تحديد وقت ثابت للنوم والاستيقاظ، مع تجنب الشاشات الإلكترونية (الهاتف أو التلفاز) قبل النوم بساعة. كذلك، ممارسة التأمل أو التنفس العميق قبل النوم قد يساعد في تخفيف الأرق.ممارسة الرياضة اليومية:تساعد الرياضة في تخفيف التوتر وتحسين النوم، وتساهم في تحسين هضم الطعام، مما قد يخفف الأعراض الهضمية.نظام غذائي متوازن:تناول وجبات صغيرة ومنتظمة وتجنب الأطعمة التي قد تهيج القولون مثل الأطعمة الدهنية، الحارة، والأطعمة الغازية.تناول أطعمة غنية بالألياف والفواكه والخضروات قد يساعد في توازن حركة الأمعاء وتقليل الإمساك.تجنب الكافيين والسكريات قبل النوم:الكافيين والسكريات قد يزيدان من التوتر ويعززان الأرق، لذا حاول تقليل تناولها خاصة في فترة المساء.البروبيوتيك والمكملات المناسبة:قد تساعد مكملات البروبيوتيك في تحسين صحة الأمعاء وتقليل الانتفاخ والآلام القولونية.استشارة طبيب مختص:بسبب تداخل الأعراض وتأثيرها على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد مراجعة طبيب مختص للتقييم. قد يحتاج الطبيب إلى إجراء فحوصات، مثل تحليل وظائف الغدة الدرقية، وتحاليل إضافية للجهاز الهضمي، وقد يقترح بعض الأدوية للمساعدة في تحسين النوم وإدارة التوتر.ملاحظات إضافية:التقليل من التوتر اليومي، مثل ممارسة التأمل أو اليوغا، قد يساهم في تحسين جميع الأعراض، بما فيها الجهاز الهضمي والنوم.

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض الجهاز الهضمي

سؤال من ذكر سنة

في أمراض الجهاز الهضمي

ما هو افضل علاج للحموضه والحرقان فى الصدر

يمكن أن تنتج الحموضة عن عدة أسباب، إما مشكلة صحية أو عادات خاطئة، وبخصوص استفسارك حول أفضل علاج للحموضة وهل هناك أدوية مثبطة لحموضة المعدة؟ فيجب عليك مراجعة الطبيب لمعرفة الأسباب وتحديد العلاج المناسب. قد يوصي الطبيب بمضادات الحموضة، ومخفضات الحمض.

وبالإضافة إلى الأدوية التي يتم أخذها بوصف من الطبيب، هناك بعض العادات الخاطئة التي ينصح بتجنبها لتخفيف الحموضة، وتشمل:

  • تناول أطعمة تزيد من حرقة المعدة مثل المقليات، والدهون، والسكريات، إذ أن هذه الأطعمة يمكن أن تزيد من الشعور بحرقة المعدة المزعج.
  • النوم بعد تناول الطعام مباشرةً، أو الإستلقاء على الظهر بعد تناول الطعام: ينصح بتناول الطعام قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات، ويفضل النوم على وسادة حتى يكون الجزء العلوي مرتفع عن الجزء السفلي لتخفيف الحموضة. تناول وجبات كبيرة على مدار اليوم: وبدلاً من ذلك، ينصح بتناول خمس وجبات صغيرة وتوزيعها على مدار اليوم.
  • تناول الأطعمة الدسمة في المساء: ينصح بتجنب الأطعمة الدسمة بشكل عام، وفي حالة تناولها، ينصح بأن يكون هذا في وقت بعيد عن النوم.
  • قلة شرب الماء: يساعد الماء على تحسين عملية الهضم ومختلف وظائف أجزاء الجسم، وبالتالي فإن قلة شرب الماء يمكن أن تؤثر على المعدة، وينصح بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب ماء يومياً.
  • التدخين: يعد التدخين من العادات السيئة التي تؤثر على صحة الجسم، وقد يزيد من الشعور بالحموضة.

وهناك بعض النصائح الأخرى التي قد تخفف من حموضة المعدة سريعاً، وهي:

  • عدم إرتداء ملابس ضيقة يمكن أن تضغط على المعدة.
  • الوقوف في وضعية مستقيمة أثناء الشعور بالحموضة.
  • تناول شاي الزنجبيل الذي يمكن أن يساعد في تخفيف الشعور بالحموضة.
  • تناول عرق السوس: أيضاً قد يساعد عرق السوس في زيادة الطبقة المخاطية لبطانة المريء، مما قد يحمي المريء من التلف الناتج عن حمض المعدة.
  • مضغ العلكة:  يحفز مضغ العلكة إنتاج اللعاب والبلع، مما قد يساهم في تخفيف حمض المعدة.

للمزيد:

سؤال من أنثى سنة 26

في أمراض الجهاز الهضمي

اعاني من خفقان ودوخه بعد الاكل وتعب وضربات القلب 135 فهل هذا طبيعي

خفقان القلب (135 نبضة في الدقيقة) مع الدوخة والتعب بعد الأكل ليس طبيعيًا، وقد يكون ناتجًا عن عدة أسباب محتملة، منها:

1. انخفاض السكر في الدم: بعض الأشخاص قد يعانون من انخفاض مفاجئ في مستويات السكر بعد تناول الطعام، ما يؤدي إلى خفقان ودوخة.

2. رد فعل تحسسي أو حساسية الطعام: تناول طعام معين قد يسبب رد فعل تحسسي مثل خفقان القلب وصعوبة في التنفس.

3. مشاكل في الجهاز الهضمي: مثل الارتجاع المعدي المريئي أو متلازمة القولون العصبي، قد تؤدي إلى شعور بالضيق وخفقان.

4 مشاكل الغدة الدرقية: فرط نشاط الغدة الدرقية يمكن أن يسبب تسارع ضربات القلب.من المهم استشارة طبيب لتقييم حالتك وإجراء الفحوصات اللازمة.

سؤال من أنثى سنة 18

في أمراض الجهاز الهضمي

اعاني من حرقة في المعدة منذ قرابة شهرين تزداد سوءا بالليل مع ضيف بالتنفس وانتفاخ وصداع احيانا والم منتصف الظهر...

تتماشى الأعراض مع التهاب أسفل المري أو التهاب معدة والأسباب كثيرة والأمر يحتاج للتواصل مع طبيب هضمية لتشخيص دقيق واعطاء العلاج اللازم

سؤال من أنثى سنة 19

في أمراض الجهاز الهضمي

لدي التهاب في الاثني عشر مع ارتجاع المريء والدكتور أعطاني حبوب pumpinox مع مهدئات للقولون العصبي، و من فترة أعاني...

عليك ايقاف الدواء المذكور لأنه هو سبب الغازات وألم البطن, وعليك بمراجعة طبيب هضمية موثوق لتحري سبب النزف السفلي الذي قد يكون بسبب بواسير أو بوليبات أو شق شرجي أو التهاب أحد أدواء الأمعاء الإلتهابية

سؤال من أنثى سنة

في أمراض الجهاز الهضمي

عندي إمساك مزمن، وبعد ما بروح دورة المياه بحس ريحتي وحشة وريحة هدومي وحشة .مشكلة متعلقة أخرى أن ريحة المكان...

الإمساك المزمن قد يؤدي إلى بعض المشاكل الهضمية التي تؤثر على رائحة الجسم والمكان المحيط. الإمساك يتسبب في تراكم الغازات والسموم في الجهاز الهضمي، مما قد يؤدي إلى رائحة كريهة تنبعث من الجسم أو الملابس. كما أن تراكم الفضلات لفترات طويلة في الأمعاء قد يؤدي إلى مشاكل هضمية أخرى مثل الانتفاخ والغازات، والتي يمكن أن تسهم في الروائح غير المرغوبة.

إليك بعض النصائح التي قد تساعدك:

  1. زيادة الألياف: تناول المزيد من الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة.
  2. شرب الماء: الماء يساعد على تسهيل الهضم ومنع الجفاف.
  3. ممارسة الرياضة: النشاط البدني يحسن حركة الأمعاء.
  4. النظافة الشخصية: اغتسل بانتظام وغيّر ملابسك الداخلية يوميًا.
  5. تهوية المكان: تأكد من تهوية غرفتك بانتظام.
  6. استشارة الطبيب: إذا استمر الإمساك، استشر طبيبك.

سؤال من ذكر سنة

في أمراض الجهاز الهضمي

أعاني من حرقة في البواسير في الشرج، وأريد علاج للحرقة في البواسير وعلاج لبداية البواسير؟

لعلاج حرقة البواسير وبداية البواسير:

  1. الحمامات الدافئة: الجلوس في ماء دافئ لمدة 15-20 دقيقة عدة مرات يوميًا يخفف من الحرقة والألم.
  2. المراهم والتحاميل: استخدام مراهم مثل هيدروكورتيزون أو مراهم تحتوي على مواد مخدرة موضعية لتخفيف الحرقة والتورم.
  3. تناول الألياف: زيادة استهلاك الألياف وشرب الماء لتجنب الإمساك وتسهيل الإخراج.
  4. مسكنات الألم: مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين لتخفيف الألم والالتهاب.
  5. تجنب الأطعمة الحارة والكافيين التي قد تزيد من الأعراض.

إذا استمرت الأعراض، يُفضل استشارة طبيب لأخذ العلاج المناسب.

سؤال من أنثى سنة 17

في أمراض الجهاز الهضمي

كنت أعاني من الديدان وأخذت العلاج لمدة 3 أسابيع بعدها جاني وسواس من وجود الديدان مرة أخرى فقمت بعمل تحليل...

التخلص من النحافة وزيادة الوزن يعتمد على العديد من العوامل مثل النظام الغذائي، النشاط البدني، والحالة الصحية العامة. عادةً، إذا كنت تتناول سعرات حرارية أكثر مما تحرق، قد تبدأ في ملاحظة زيادة في الوزن خلال أسابيع أو أشهر. ومع ذلك، الوصول إلى وزن صحي قد يستغرق وقتاً أطول، حسب وتيرة التغيرات في جسمك وعاداتك.إذا كان وزنك ثابتاً رغم محاولات زيادة الوزن، فهذا لا يعني بالضرورة عودة الديدان، خاصة وأن التحليل أظهر عدم وجودها. قد يكون من الأفضل استشارة أخصائي تغذية لضمان أنك تتبع نظاماً غذائياً مناسباً لزيادة الوزن بشكل صحي، ومعالجة أي مشكلات أخرى مثل عسر الهضم.

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.
الأسئلة الأكثر تفاعلاً