اعانى من مشكله نفسيه شديدة
إجابات الأطباء على السؤال
أتفهم تمامًا المشاعر التي تمرين بها. الخوف على الأبناء هو شعور طبيعي وغريزي لكل أم، ولكن عندما يصبح هذا الخوف مُفرطًا ومرعبًا لدرجة أنكِ تتمنين الموت عندما يتعب أحدهم، فهذا يدل على أنكِ تعانين من ضغط نفسي كبير وتحتاجين إلى بعض الدعم لتجاوز هذه المرحلة.
إن مشاعرك هذه تدل على عمق حبك لأولادك ورغبتك الشديدة في حمايتهم من أي أذى، وهذا شيء جميل. لكن عندما يتحول هذا الحب إلى خوف مُشلٍّ يمنعكِ من الاستمتاع بحياتك أو يجعلكِ تتمنين الأذى لنفسك، فهذا يستدعي بعض الاهتمام.
هناك عدة أسباب قد تزيد من حدة هذا الخوف:
- غريزة الأمومة: الأمومة تحمل معها مسؤولية هائلة، والخوف من عدم القدرة على حماية الأبناء هو جزء من هذه المسؤولية.
- تجارب سابقة: قد تكون مررتِ بتجارب سابقة، سواء لكِ أو لأحد المقربين، سببت لكِ صدمة أو قلقًا شديدًا، مما يجعلكِ تتوقعين الأسوأ دائمًا.
- الضغط النفسي والتوتر: الحياة مليئة بالضغوط، ومع تراكم المسؤوليات، قد يصبح من الصعب التعامل مع أي مرض أو مشكلة بسيطة دون الشعور بالقلق المفرط.
- الشعور بالذنب: قد تشعرين بالذنب تجاه أي مرض يصيب أبناءكِ، وكأنكِ مقصرة في حقهم، وهذا يزيد من معاناتكِ النفسية.
- المعلومات الزائدة: في عصرنا الحالي، أصبحت المعلومات متاحة بكثرة، وقد يؤدي التعرض المستمر لأخبار الأمراض والحوادث إلى زيادة الشعور بالخوف والقلق.
إليكِ بعض الخطوات التي قد تساعدكِ على التخفيف من حدة هذا الخوف وتحويله إلى قلق صحي ومُدار:
- تقبل المشاعر: لا تلومي نفسكِ على هذه المشاعر. هي طبيعية ونابعة من حبكِ لأبنائكِ. تقبلي أنكِ تشعرين بالخوف، فهذه هي الخطوة الأولى نحو التعامل معه.
- التحدث مع شخص موثوق به: قد يكون التحدث مع زوجكِ، أو أختكِ، أو صديقة مقربة، أو حتى مع والدتكِ، مفيدًا جدًا. مجرد التعبير عن مشاعركِ بصوت عالٍ يمكن أن يخفف من الضغط النفسي.
- ممارسة الرعاية الذاتية: لا تنسي أنكِ بحاجة إلى رعاية نفسكِ لتتمكني من رعاية أبنائكِ. خصصي وقتًا لنفسكِ، حتى لو كان قليلًا.
-
- النوم الكافي: حاولي الحصول على قسط كافٍ من النوم. الإرهاق يزيد من حدة التوتر والقلق.
- التغذية السليمة: حافظي على نظام غذائي صحي.
- النشاط البدني: ممارسة الرياضة، حتى لو كانت مجرد المشي، تساعد على تحسين المزاج وتقليل التوتر.
- الاسترخاء: جربي تقنيات الاسترخاء مثل التأمل، أو التنفس العميق، أو اليوجا.
- وضع حدود للمعلومات: قللي من تعرضكِ للأخبار السلبية أو قصص الأمراض المأساوية. انتقي مصادر معلوماتكِ وتجنبي البحث المفرط عن أعراض الأمراض على الإنترنت، فهذا يزيد من القلق.
- التركيز على ما يمكنكِ التحكم فيه: هناك أمور كثيرة خارجة عن سيطرتنا، ولكن هناك أيضًا أمور يمكننا التحكم فيها. ركزي على ما يمكنكِ فعله لحماية أبنائكِ بشكل معقول:
-
- توفير بيئة آمنة لهم.
- التأكد من حصولهم على اللقاحات اللازمة.
- تعليمهم عادات النظافة الجيدة.
- تقديم الرعاية الصحية لهم عند الحاجة.
- طلب المساعدة المتخصصة: إذا استمر هذا الخوف في التأثير سلبًا على حياتكِ اليومية وعلى قدرتكِ على الاستمتاع بأوقاتكِ مع أبنائكِ، أو إذا كانت فكرة تمني الموت تراودكِ بشكل متكرر، فمن الضروري جدًا استشارة أخصائي نفسي أو طبيب نفسي. يمكنهم مساعدتكِ في فهم جذور هذا الخوف وتقديم الدعم اللازم من خلال العلاج السلوكي المعرفي أو غيره من أساليب العلاج الفعالة. لا تترددي في طلب المساعدة، فهذا ليس ضعفًا بل قوة.
أتفهم تمامًا المشاعر التي تمرين بها. الخوف على الأبناء هو شعور طبيعي وغريزي لكل أم، ولكن عندما يصبح هذا... اقرأ المزيد
أتفهم تمامًا المشاعر التي تمرين بها. الخوف على الأبناء هو شعور طبيعي وغريزي لكل أم، ولكن عندما يصبح هذا الخوف مُفرطًا ومرعبًا لدرجة أنكِ تتمنين الموت عندما يتعب أحدهم، فهذا يدل على أنكِ تعانين من ضغط نفسي كبير وتحتاجين إلى بعض الدعم لتجاوز هذه المرحلة.
إن مشاعرك هذه تدل على عمق حبك لأولادك ورغبتك الشديدة في حمايتهم من أي أذى، وهذا شيء جميل. لكن عندما يتحول هذا الحب إلى خوف مُشلٍّ يمنعكِ من الاستمتاع بحياتك أو يجعلكِ تتمنين الأذى لنفسك، فهذا يستدعي بعض الاهتمام.
هناك عدة أسباب قد تزيد من حدة هذا الخوف:
- غريزة الأمومة: الأمومة تحمل معها مسؤولية هائلة، والخوف من عدم القدرة على حماية الأبناء هو جزء من هذه المسؤولية.
- تجارب سابقة: قد تكون مررتِ بتجارب سابقة، سواء لكِ أو لأحد المقربين، سببت لكِ صدمة أو قلقًا شديدًا، مما يجعلكِ تتوقعين الأسوأ دائمًا.
- الضغط النفسي والتوتر: الحياة مليئة بالضغوط، ومع تراكم المسؤوليات، قد يصبح من الصعب التعامل مع أي مرض أو مشكلة بسيطة دون الشعور بالقلق المفرط.
- الشعور بالذنب: قد تشعرين بالذنب تجاه أي مرض يصيب أبناءكِ، وكأنكِ مقصرة في حقهم، وهذا يزيد من معاناتكِ النفسية.
- المعلومات الزائدة: في عصرنا الحالي، أصبحت المعلومات متاحة بكثرة، وقد يؤدي التعرض المستمر لأخبار الأمراض والحوادث إلى زيادة الشعور بالخوف والقلق.
إليكِ بعض الخطوات التي قد تساعدكِ على التخفيف من حدة هذا الخوف وتحويله إلى قلق صحي ومُدار:
- تقبل المشاعر: لا تلومي نفسكِ على هذه المشاعر. هي طبيعية ونابعة من حبكِ لأبنائكِ. تقبلي أنكِ تشعرين بالخوف، فهذه هي الخطوة الأولى نحو التعامل معه.
- التحدث مع شخص موثوق به: قد يكون التحدث مع زوجكِ، أو أختكِ، أو صديقة مقربة، أو حتى مع والدتكِ، مفيدًا جدًا. مجرد التعبير عن مشاعركِ بصوت عالٍ يمكن أن يخفف من الضغط النفسي.
- ممارسة الرعاية الذاتية: لا تنسي أنكِ بحاجة إلى رعاية نفسكِ لتتمكني من رعاية أبنائكِ. خصصي وقتًا لنفسكِ، حتى لو كان قليلًا.
-
- النوم الكافي: حاولي الحصول على قسط كافٍ من النوم. الإرهاق يزيد من حدة التوتر والقلق.
- التغذية السليمة: حافظي على نظام غذائي صحي.
- النشاط البدني: ممارسة الرياضة، حتى لو كانت مجرد المشي، تساعد على تحسين المزاج وتقليل التوتر.
- الاسترخاء: جربي تقنيات الاسترخاء مثل التأمل، أو التنفس العميق، أو اليوجا.
- وضع حدود للمعلومات: قللي من تعرضكِ للأخبار السلبية أو قصص الأمراض المأساوية. انتقي مصادر معلوماتكِ وتجنبي البحث المفرط عن أعراض الأمراض على الإنترنت، فهذا يزيد من القلق.
- التركيز على ما يمكنكِ التحكم فيه: هناك أمور كثيرة خارجة عن سيطرتنا، ولكن هناك أيضًا أمور يمكننا التحكم فيها. ركزي على ما يمكنكِ فعله لحماية أبنائكِ بشكل معقول:
-
- توفير بيئة آمنة لهم.
- التأكد من حصولهم على اللقاحات اللازمة.
- تعليمهم عادات النظافة الجيدة.
- تقديم الرعاية الصحية لهم عند الحاجة.
- طلب المساعدة المتخصصة: إذا استمر هذا الخوف في التأثير سلبًا على حياتكِ اليومية وعلى قدرتكِ على الاستمتاع بأوقاتكِ مع أبنائكِ، أو إذا كانت فكرة تمني الموت تراودكِ بشكل متكرر، فمن الضروري جدًا استشارة أخصائي نفسي أو طبيب نفسي. يمكنهم مساعدتكِ في فهم جذور هذا الخوف وتقديم الدعم اللازم من خلال العلاج السلوكي المعرفي أو غيره من أساليب العلاج الفعالة. لا تترددي في طلب المساعدة، فهذا ليس ضعفًا بل قوة.
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 32
أنا كثيرة كلام ودايم أندم على ما يقول لأنني أتكلم في مواضيع خاصة وتعبت من هذه العادة كيف أتجنبها ؟...
سؤال من ذكر سنة 19
لا يمكنني السيطرة على نفسي اي شيء يزعجني واذا اغضبني شخص اقوم بتفريغ غضبي بضربه واحاول الانتقام من اي شخص...
لا، هذا ليس طبيعيًا. من المهم أن تطلب المساعدة المتخصصة من طبيب نفسي أو معالج نفسي في أقرب وقت ممكن. قد تكون هذه الرغبات والأفعال علامة على وجود مشكلة نفسية تحتاج إلى علاج. يمكن للطبيب النفسي أن يقدم لك الدعم اللازم ويساعدك على تطوير آليات صحية للتعامل مع الغضب والرغبة في العنف.
سؤال من أنثى سنة 19
أعاني من قلق وخوف ورهاب اجتماعي تعب جسدي لا نهائي يراودني فكرة الانتحار تعبانة من كل شي حولي عدم التركيز...
كلها علامات قوية ممكن تشير لـ: إكتئاب شديد أو إضطراب القلق الإجتماعي. أفكار الانتحار تحتاج تدخل فوري، حتى لو كانت مجرد أفكار "تمر عليك" بدون نية فعلية. لازم تاخذين نفسك على محمل الجد، لأنك تستحقين راحة واهتمام وعلاج يوصلك للاستقرار والراحة النفسية.
سؤال من ذكر سنة 18
اعاني من التوتر الشديد وعم النوم والقلق انا طالبة ثانوية عامة واقتربت الامتحانات هل يجوز لي تناول دواء بروزاك لكي...
لا يجوز تناول دواء بروزاك أو أي دواء آخر دون استشارة الطبيب المختص، بروزاك دواء قوي مضاد للاكتئاب، ولا يُصرف إلا بوصفة طبية، لأنه يؤثر على كيمياء المخ. قد يكون لبروزاك آثار جانبية غير مرغوب فيها، مثل الغثيان، والصداع، والأرق، وتغيرات في الشهية، وغيرها. التوتر والقلق والأرق قد يكون لها أسباب أخرى غير الاكتئاب، والطبيب هو الوحيد القادر على تشخيص حالتك بدقة.
سؤال من ذكر سنة 16
اعاني من الارهاق والكسل بدون سبب والتفكير الزائد وعدم السعاده وعدم حب الهوايات الي كنت احبها والبلاده الزايدة وعدم التركيز...
سؤال من ذكر سنة
ممكن تعطوني نصيحة كيف بقدر أموت؟ أنا تعبت وما عاد أقدر أتحمل أكثر من اللي أنا فيه. أنا بحاول أهرب...
قد يلجأ البعض إلى البحث عن طريقة للانتحار ويتسائل كيف اموت؟ وما هي أسهل الطرق المؤدية للموت؟ في الحقيقة تعتبر تلك الأفكار دلالة على وجود مشكلة نفسية ما ويجب حلها بأسرع وقت. إذا كنتَ تعاني من هذه الأفكار ننصحك بالتحدث مع أحد أطبائنا المعتمدين خلال دقائق وبسرية تامة.
هناك عدة أنواع من الأفكار المرتبطة في إنهاء الحياة أو الانتحار، وهي إما سلبية أو إيجابية. حيث تعرف الأفكار السلبية بأنها تمني الموت في أقرب وقت دون وجود أي نية للانتحار، بينما تعرف الأفكار الإيجابية وهي النوع الأخطر بأنها التفكير النشط بالانتحار مع وجود تخطيط لكيفية فعل ذلك.
عادة ما يعاني الشخص الذي يفكر في كيفية الموت من الأعراض التالية:
- الشعور بالعزلة.
- الشعور باليأس.
- التحدث عن الموت والانتحار.
- التقلبات في المزاج.
- تعاطي المواد المخدرة وممارسة السلوكيات الخطرة الأخرى.
- الشعور بالقلق الشديد.
ينصح بمساعدة الشخص الذي يفكر بالانتحار والبحث عن الأسباب المؤدية لذلك، فقد تكون واحدة أو أكثر مما يلي:
- اضطرابات الصحة العقلية.
- الشعور بالعزلة واليأس لسبب ما.
- الإصابة بأحد الأمراض المزمنة.
- الشعور بألم مزمن.
- التعرض لإصابة ما بالدماغ.
- تعاطي المخدرات.
- التعرض لصدمة ما.
- وجود تاريخ عائلي بالانتحار.
يمكن علاج ومساعدة الشخص الذي يفكر بالانتحار والذي يتسائل عن الموت بما يلي:
- العمل على إحداث تغيير على نمط الحياة وذلك عن طريق تحسين نوعية الطعام والنوم، وممارسة الرياضة.
- اللجوء للعلاج النفسي.
- العمل على مساعدة ومساندة الشخص من قبل العائلة والأصدقاء.
- اللجوء لعلاج الإدمان.
- الحصول على استشارة الطبيب من أجل وصف الأدوية المناسبة والتي قد تكون الأدوية المضادة للاكتئاب، أو المضادة للذهان، أو المضادة للقلق. ننصحك باستشارة نصية او صوتية مع احد أطبائنا المعتمدين خلال دقائق للحصول على العلاج المناسب.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 19
السلام عليكم انا طالبة جامعية في الفصل الاول عمري 19سنة مشكلتي بالنسيان وعدم تخزين معلومات الا بعد مراجعتها ولو كنت...
وعليكم السلام.هناك عدة أسباب مثل الضغط النفسي والقلق فترة الدراسة، خاصة التوجيهي والانتقال للجامعة، قد تسبب ضغطًا نفسيًا يؤثر على الذاكرة والتركيز. عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يؤثر سلبًا على الذاكرة والقدرة على التعلم. عدم تناول وجبات متوازنة وغنية بالعناصر الغذائية الضرورية للدماغ. عدم تنظيم الوقت الدراسة بشكل عشوائي وعدم وجود جدول زمني منظم. حاولي النوم من 7 إلى 8 ساعات يوميًا. ابتعدي عن استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم بساعة على الأقل. تناولي وجبات متوازنة غنية بالفواكه والخضروات والبروتينات. تناولي الأطعمة التي تعزز الذاكرة مثل الأسماك الدهنية والمكسرات. * **ممارسة الرياضة بانتظام لتحسين الدورة الدموية وتنشيط الدماغ. المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا على الأقل.
سؤال من ذكر سنة 0
عندما كنت صغير تركت الدراسة واخاف من تسميع القرآن لأني أعاني من التأتأة وكنت صامت ولايوجد لدي اصدقاء وبعدها بسنة...
أتمنى لك السلامة، لتوضيح أسباب هذه الأعراض دعنا نتناول ما ذكرته خطوة بخطوة:
- التأتأة والخوف من التسميع: التأتأة مشكلة شائعة، وهناك العديد من الطرق التي يمكن أن تساعدك في التغلب عليها أو التعايش معها، مثل تجنب المواقف التي تزيد من التوتر والقلق فهذا قد يساعدك في تقليل التأتأة، كما يمكنك استشارة أخصائي نطق لمساعدتك في تطوير استراتيجيات للتعامل مع التأتأة.
- الشعور الغريب بخروج الروح من الجسد: هذا الشعور قد يكون مرتبطًا بالقلق والتوتر الشديدين، ومن المهم استبعاد أي أسباب طبية محتملة، لذا يفضل استشارة الطبيب.
- الخوف من الأمراض والجلطات: هذا الخوف المفرط من الأمراض يسمى "توهم المرض" أو "القلق المرضي"، قد يكون منشأ هذا الخوف تجارب سابقة أو معلومات غير دقيقة، والعلاج النفسي، مثل العلاج السلوكي المعرفي (CBT)، يمكن أن يساعدك في تغيير طريقة تفكيرك وتعاملك مع هذه المخاوف.
- الخوف من السفر والطرق المظلمة: هذا الخوف قد يكون مرتبطًا بالرهاب، مثل رهاب الأماكن المغلقة أو رهاب الأماكن المفتوحة، أو ببساطة الخوف من المجهول، ومحاولة مواجهة هذه المخاوف تدريجيًا قد يساعدك في التغلب عليها.
- تفضيل الجلوس في المنزل: قد يكون هذا نتيجةً لكل المخاوف والقلق الذي تعاني منه، وأنصحك محاولة الخروج من المنزل تدريجيًا، برفقة شخص تثق به، فهذا يمكن أن يساعدك في استعادة الثقة بالنفس.
وسأقدم لك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في التغلب على هذه المشاكل:
- ابحث عن الدعم: تحدث مع شخص تثق به، سواء كان صديقًا، أو فردًا من العائلة، أو مستشارًا نفسيًا.
- مارس تقنيات الاسترخاء: مثل التنفس العميق، والتأمل، واليوغا.
- اعتني بصحتك الجسدية: تناول طعامًا صحيًا، ومارس الرياضة بانتظام، واحصل على قسط كافٍ من النوم.
- لا تتردد في طلب المساعدة المتخصصة: العلاج النفسي يمكن أن يكون فعالًا جدًا في التعامل مع القلق والمخاوف.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 27
طفلي عمره 4 سنوات وهو نايم يضرب راسه بالمخده علماً انه لا يستخدم اجهزة ولا الاحظ عليه اي سلوك غير...
ما تصفينه، وهو ضرب الرأس بالمخدة أثناء النوم، يُعد من السلوكيات التي تُسمّى في علم النفس بـ"حركات التهدئة الذاتية" (Self-Soothing Behaviors)، وتُلاحظ في بعض الأطفال خلال سنوات النمو الأولى، خصوصًا قبل النوم أو أثناء الانتقال بين مراحل النوم. ماذا يمكنكِ فعله كأم؟ لا تظهري قلقك أمامه: فغالبًا هو غير واعٍ لما يفعله. وفري له بيئة نوم هادئة ومريحة: مثل روتين ثابت للنوم، غرفة مظلمة ومعتدلة الحرارة، وقصة هادئة قبل النوم. جربي استبدال السلوك: يمكنكِ توفير وسادة ناعمة جدًا أو دمية مريحة للنوم تكون وسيلة تهدئة بديلة. سجّلي ملاحظاتك: متى تحدث الحركة؟ كم تستمر؟ هل تزداد مع التوتر أو تغيير الروتين؟ هذه الملاحظات تساعد كثيرًا في حال قررتِ زيارة مختص.
سؤال من ذكر سنة 30
اريد تخفيض جرعة مضاد الذهان الطبيب يريد ذلك ولكن انا استعمل اولانزابين٢٠ وجرعة عشرة لم تخفي الأعراض تماما هل جرعة...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
التعليقات
0 تعليق
كن الأول في مشاركة رأيك!
شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين