احس ب الداخلي والراحة النفسية بعض الاحيان احس به ثم فترة وافقده ولا اد

احس ب الداخلي والراحة النفسية بعض الاحيان احس به ثم فترة وافقده ولا اد
icon 3 أبريل 2011
icon 1766
اريد ان احس بالسلام الداخلي والراحة النفسية ، بعض الاحيان احس به ثم فترة وافقده ولا ادري كيف استعيد هذا الشعور وكذلك الثقة والجراة فماذا افعل لكي اتحكم بمشاعري واحاسيسي واثبت الجراة والثقة والراحة في نفسي
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

هذا مرده الثقة بالنفس، وهي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من حوله فتترجم هذه الثقة كل حركة من حركاته وسكناته ويتصرف الإنسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة فتصرفاته هو من يحكمها وليس غيره، هي نابعة من ذاته لا شأن لها بالأشخاص المحيطين به، وهي التي تعكس مستوى السعادة ومستوى الرضى عن الذات، وبعكس ذلك هي انعدام الثقة التي تجعل الشخص يتصرف وكأنه مراقب ممن حوله فتصبح تحركاته وتصرفاته بل وآرائه في بعض الأحياء مخالفة لطبيعته ويصبح القلق حليفه الأول في كل اجتماع أو اتخاذ قرار، والثقة بالنفس هي بالطبع شيء مكتسب من البيئة التي تحيط بنا والتي نشأنا بها ولا يمكن أن تولد مع أي شخص كان . ولتجنب اضعاف الثقة بالنفس يجب أن يتجنب الشخص الظروف والمواقف التالية: 1- تهويل الأمور والمواقف بحيث يشعر بأن من هم حوله يركزون على ضعفه ويرقبون كل حركة غير طبيعية يقوم بها . 2- الخوف والقلق من أن يصدر من الشخص تصرف مخالف للعادة حتى لا يواجهه الآخرون باللوم أو الإزدراء 3- إحساسه بأنه إنسان ضعيف ولا يمكن أن يقدم شيء أمام الآخرين، 4- قد يكون هذا الإحساس هو بسبب فشل في الدراسة أو العمل وتلقي بعض الإنتقادات الحادة من الوالدين أو المدير بشكل مؤذي أوجارح. 5- التعرض لحادث قديم كالإحراج أو التوبيخ الحاد أمام الآخرين أو المقارنة بينك وبين أقرانك والتهوين من قدراتك ومواهبك. 6- نظرة الأصدقاء أو الأهل السلبية لذاتك وعدم الإعتماد عليك في الأمور الهامة ... أو عدم اعطائك الفرصة لإثبات ذاتك . الأمر الآخر والمهم هو اقتناعك واعتقادك الكامل أنك حقاً إنسان ذا ثقة عالية لأنها عندما تترسخ في عقلك فإنها تتولد وتتجاوب مع أفعالك يجب أن تعمل على حب ذاتك وعدم كراهيتها أو الإنتقاص منها، كذلك يجب عليك أن تتسامح مع من أخطأ في حقك أو انتقدك حديثاً أو قديماً ولا تكن مرهف الحس إلى درجة الحقد أو تهويل الأمور تأقلم مع من ينتقدك، ليس كل من انتقدك هو بالطبيعة يكرهك هذه مغالطة يتوجب الحذر منها لأن التفكير بهذه الطريقة يقود للشعور بالنقص لا تشعر نفسك بأن كل ما يقوله الأخرون هو بالضرورة حقيقي، عليك أولاً أن لا تجعل هذا الشيء يأثر عليك بل تقبله واشكر الطرف الآخر عليه واثبت له بأنه مخطئ إن كان مخطئ، ولا تجعل كلام الآخرين يؤثر سلباً على نفسيتك لأنك تعلم بأن الآراء والأحكام تختلف من شخص لآخر لا تعطي نفسك المجال للمقارنة بين ذاتك وبين غيرك أبداً احذر من هذه النقطة لأنها تدمر كل ما بنيته، لا تقل لا يوجد عندي ما هو عند فلان، بل تذكر أن لكل شخص منا ما يميزه عن الآخر وأنه لا يوجد انسان كامل، عليك التركيز على قدراتك ومهاراتك الذاتية وهواياتك وإبرازها أمام الآخرين والإفتخار بذاتك ( والإفتخار لا يعني الغرور ) فهناك فرق بينهما، فكر بعمل كل ما يعجبك ويستهويك ولا تسرف في التفكير بالآخرين وانتقاداتهم، لا تهتم ولا تعطي الآخرين أكبر من أحجامهم، عليك أن ترضي نفسك ما دمت تعمل ما هو متفق مع قناعتك والسلوك الانساني القويم، ان الأشخاص الذين يعانون من فقدان الثقة بأنفسهم هم يفقدون في الحقيقة المثال والقدوة التي يجب أن يقتدوا بها وعليك من اللحظة أن تتذكر جميع حسناتك وترمي بجميع مساوئك البحر وحاول أن لا تعرف لها طريقاً، تذكر نجاحاتك وإبداعاتك، وتجنب تذكر كل ما من شأنه أن يحطمك ويحطم ثقتك بذاتك كالفشل أو الضعف. حدث نفسك وكن صديقها وتمرن على الحديث الطيب فالنفس تألفه وتطمئن له وتركن له، فلا تحرم نفسك من هذا الحق لأنك أحق الناس بسماعه والتدرب على قوله لذاتك، الكلام الإيجابي الذي من شأنه أن يبني ثقتنا بأنفسنا ويدفعنا لمزيد من التفائل بحياة أفضل. حاول أن يكون لك وجود في لأي مجلس أو تجمع وحاور وناقش مرة تلو الأخرى سوف تعتاد وسيصبح الحديث بعدها أمراً يسراً، درب نفسك وقد تلاقي بعضاً من الصعوبة في ذلك بداية الأمر ولكن احذر من أن تثني عزيمتك التجربة الأولى بل اجعلها سلماً تصعد به إلى أهدافك وغاياتك وأبرز وجودك بين من حولك فهذا يزيد من ثقتك بنفسك ويعزز الشعور بأهمية ذاتك. 2 2011-04-04 11:00:55
طاقم الطبي
طاقم الطبي
هذا مرده الثقة بالنفس، وهي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من حوله فتترجم هذه الثقة كل حركة من حركاته وسكناته ويتصرف الإنسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة فتصرفاته هو من يحكمها وليس غيره، هي نابعة من ذاته لا شأن لها بالأشخاص المحيطين به، وهي التي تعكس مستوى السعادة ومستوى الرضى عن الذات، وبعكس ذلك هي انعدام الثقة التي تجعل الشخص يتصرف وكأنه مراقب ممن حوله فتصبح تحركاته وتصرفاته بل وآرائه في بعض الأحياء مخالفة لطبيعته ويصبح القلق حليفه الأول في كل اجتماع أو اتخاذ قرار، والثقة بالنفس هي بالطبع شيء مكتسب من البيئة التي تحيط بنا والتي نشأنا بها ولا يمكن أن تولد مع أي شخص كان . ولتجنب اضعاف الثقة بالنفس يجب أن يتجنب الشخص الظروف والمواقف التالية: 1- تهويل الأمور والمواقف بحيث يشعر بأن من هم حوله يركزون على ضعفه ويرقبون كل حركة غير طبيعية يقوم بها . 2- الخوف والقلق من أن يصدر من الشخص تصرف مخالف للعادة حتى لا يواجهه الآخرون باللوم أو الإزدراء 3- إحساسه بأنه إنسان ضعيف ولا يمكن أن يقدم شيء أمام الآخرين، 4- قد يكون هذا الإحساس هو بسبب فشل في الدراسة أو العمل وتلقي بعض الإنتقادات الحادة من الوالدين أو المدير بشكل مؤذي أوجارح. 5- التعرض لحادث قديم كالإحراج أو التوبيخ الحاد أمام الآخرين أو المقارنة بينك وبين أقرانك والتهوين من قدراتك ومواهبك. 6- نظرة الأصدقاء أو الأهل السلبية لذاتك وعدم الإعتماد عليك في الأمور الهامة ... أو عدم اعطائك الفرصة لإثبات ذاتك . الأمر الآخر والمهم هو اقتناعك واعتقادك الكامل أنك حقاً إنسان ذا ثقة عالية لأنها عندما تترسخ في عقلك فإنها تتولد وتتجاوب مع أفعالك يجب أن تعمل على حب ذاتك وعدم كراهيتها أو الإنتقاص منها، كذلك يجب عليك أن تتسامح مع من أخطأ في حقك أو انتقدك حديثاً أو قديماً ولا تكن مرهف الحس إلى درجة الحقد أو تهويل الأمور تأقلم مع من ينتقدك، ليس كل من انتقدك هو بالطبيعة يكرهك هذه مغالطة يتوجب الحذر منها لأن التفكير بهذه الطريقة يقود للشعور بالنقص لا تشعر نفسك بأن كل ما يقوله الأخرون هو بالضرورة حقيقي، عليك أولاً أن لا تجعل هذا الشيء يأثر عليك بل تقبله واشكر الطرف الآخر عليه واثبت له بأنه مخطئ إن كان مخطئ، ولا تجعل كلام الآخرين يؤثر سلباً على نفسيتك لأنك تعلم بأن الآراء والأحكام تختلف من شخص لآخر لا تعطي نفسك المجال للمقارنة بين ذاتك وبين غيرك أبداً احذر من هذه النقطة لأنها تدمر كل ما بنيته، لا تقل لا يوجد عندي ما هو عند فلان، بل تذكر أن لكل شخص منا ما يميزه عن الآخر وأنه لا يوجد انسان كامل، عليك التركيز على قدراتك ومهاراتك الذاتية وهواياتك وإبرازها أمام الآخرين والإفتخار بذاتك ( والإفتخار لا يعني الغرور ) فهناك فرق بينهما، فكر بعمل كل ما يعجبك ويستهويك ولا تسرف في التفكير بالآخرين وانتقاداتهم، لا تهتم ولا تعطي الآخرين أكبر من أحجامهم، عليك أن ترضي نفسك ما دمت تعمل ما هو متفق مع قناعتك والسلوك الانساني القويم، ان الأشخاص الذين يعانون من فقدان الثقة بأنفسهم هم يفقدون في الحقيقة المثال والقدوة التي يجب أن يقتدوا بها وعليك من اللحظة أن تتذكر جميع حسناتك وترمي بجميع مساوئك البحر وحاول أن لا تعرف لها طريقاً، تذكر نجاحاتك وإبداعاتك، وتجنب تذكر كل ما من شأنه أن يحطمك ويحطم ثقتك بذاتك كالفشل أو الضعف. حدث نفسك وكن صديقها وتمرن على الحديث الطيب فالنفس تألفه وتطمئن له وتركن له، فلا تحرم نفسك من هذا الحق لأنك أحق الناس بسماعه والتدرب على قوله لذاتك، الكلام الإيجابي الذي من شأنه أن يبني ثقتنا بأنفسنا ويدفعنا لمزيد من التفائل بحياة أفضل. حاول أن يكون لك وجود في لأي مجلس أو تجمع وحاور وناقش مرة تلو الأخرى سوف تعتاد وسيصبح الحديث بعدها أمراً يسراً، درب نفسك وقد تلاقي بعضاً من الصعوبة في ذلك بداية الأمر ولكن احذر من أن تثني عزيمتك التجربة الأولى بل اجعلها سلماً تصعد به إلى أهدافك وغاياتك وأبرز وجودك بين من حولك فهذا يزيد من ثقتك بنفسك ويعزز الشعور بأهمية ذاتك.

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

منذ سنتين بدا عندي نوع من فقدان الثقة بالنفس وبدات اخاف من كل شي حتئ من الطفل الصغير وبدات احسب...

الأمر الأول الذي يجب أن نعرفه هو تحديد سبب انعدام الثقة بالنفس، كونه يحدد لاحقاً طبيعة العلاج هناك أسباب كثيرة منها التالي : 1- تهويل الأمور والمواقف بحيث يشعر بأن من هم حوله يركزون على ضعفه ويرقبون كل حركة غير طبيعية يقوم بها . 2- الخوف والقلق من أن يصدر من الشخص تصرف مخالف للعادة حتى لا يواجهه الآخرون باللوم أو الإزدراء . 3- إحساسه بأنه إنسان ضعيف ولا يمكن أن يقدم شيء أمام الآخرين، وهذا يدمر كل طاقة ابداعية لديه خاصة اذا ما أقنع نفسه وأخذ يكرر عليها بعض الألفاظ التي تساهم في الحط من شخصيته مثل \" أنا غبي \" أو \" أنا فاشل \" أو \" أنا ضعيف \" فهذه العبارات تشكل خطراً جسيماً على النفس وتحطمها من حيث لا يشعر الشخص بها، 4- قد يكون هذا الإحساس هو بسبب فشل في الدراسة أو العمل وتلقي بعض الإنتقادات الحادة من الوالدين أو المدير بشكل مؤذي أوجارح. 5- التعرض لحادث قديم كالإحراج أو التوبيخ الحاد أمام الآخرين أو المقارنة بينك وبين أقرانك والتهوين من قدراتك ومواهبك. 6- نظرة الأصدقاء أو الأهل السلبية لذاتك وعدم الإعتماد عليك في الأمور الهامة ... أو عدم اعطائك الفرصة لإثبات ذاتك . يجب أن تعمل على حب ذاتك وعدم كراهيتها أو الإنتقاص منها .... وعدم التفكير في الماضي أو استرجاع أحداث مزعجة قد انتهت وطواها الزمن يجب عليك أن لا تحاول استرجاع أي شيء مزعج بل حاول أن تسعد نفسك وتفرح بذاتك لأنك إنسان ناجح له مميزاته وقدراته الخاصة . الخطوة الثانية هي يجب عليك أن تتسامح مع من أخطأ في حقك أو انتقدك حديثاً أو قديماً ولا تكن مرهف الحس إلى درجة الحقد أو تهويل الأمور تأقلم مع من ينتقدك، ليس كل من انتقدك هو بالطبيعة يكرهك هذه مغالطة يتوجب الحذر منها لأن التفكير بهذه الطريقة يقود للشعور بالنقص وأن كل من يوجه لي انتقاد هو عدوٌ لي ... لا .... لا تشعر نفسك بأن كل ما يقوله الأخرون هو بالضرورة حق، عليك أولاً أن لا تجعل هذا الشيء يأثر عليك بل تقبله واشكر الطرف الآخر عليه واثبت له بأنه مخطئ إن كان مخطئ، ولا تجعل كلام الآخرين يؤثر سلباً على نفسيتك لأنك تعلم بأن الآراء والأحكام تختلف من شخص لآخر فمن لم يعجبه تصرفي هذا لابد وأن أجد شخص يوافقني عليه، وإن فشلت في هذا العمل فلن أفشل في غيره لا تعطي نفسك المجال للمقارنة بين ذاتك وبين غيرك أبداً احذر من هذه النقطة لأنها تدمر كل ما بنيته، لا تقل لا يوجد عندي ما هو عند فلان، بل تذكر أن لكل شخص منا ما يميزه عن الآخر وأنه لا يوجد انسان كامل، ولا بد أن تعي أيضاً أنك تمتلك شيئاً غير متوفر لغيرك، يجب أن تعيش مع ذاتك كإنسان كريم حاله حال ملايين البشر لك موقع من بينهم وأن لا تعتقد بأنك لا شيء في هذا الكون. وهنا نقطة مهمة ألا وهي التركيز على قدراتك ومهاراتك الذاتية وهواياتك وإبرازها أمام الآخرين والإفتخار بذاتك ( والإفتخار لا يعني الغرور ) فهناك فرق بينهما، فكر بعمل كل ما يعجبك ويستهويك ولا تسرف في التفكير بالآخرين وانتقاداتهم، لا تهتم ولا تعطي الآخرين أكبر من أحجامهم، عليك أن ترضي نفسك ما دمت تعمل ما هو متفق مع قناعتك والسلوك الانساني القويم، ان الأشخاص الذين يعانون من فقدان الثقة بأنفسهم هم يفقدون في الحقيقة المثال والقدوة التي يجب أن يقتدوا بها وعليك من اللحظة أن تتذكر جميع حسناتك وترمي بجميع مساوئك البحر وحاول أن لا تعرف لها طريقاً، تذكر نجاحاتك وإبداعاتك، وتجنب تذكر كل ما من شأنه أن يحطمك ويحطم ثقتك بذاتك كالفشل أو الضعف. اعطي نفسك فرصة أخرى للحياه بشكل أفضل، اقبل بالتحدي وقلها صريحة لزميلك ... أو صديقك .... \" سأنافسك وأتفوق عليك ولا تعتذر أبداً عن المنافسة مهما كانت ومهما مررت بفشل سابق بها، تجنب قول أنا لست كفءً لهذه المنافسة أو أني لست بارعاً في هذه الصنعة، بل اقتحم وحاول بكل ثقة حينها ستنجح بالتأكيد. افعل ما تراه صعباً لك تجد كل الدروب فتحت لك، فتش عن كل ما يخيفك واقتحمه ستجد بأن الخوف قد تلاشى ولا وجود له. حاول أن تكون إنسان فاعل ولك أعمال مختلفة ونشاطات واضحة أبرز ابداعاتك ولا تخفيها أبداً حتى لو واجهت انتقاداً من أحد فحتماً ستجد من يشجعك وتعجبه أعمالك، هذه قاعدة يجب أن تتخذها \" لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع \" فلا تظلم نفسك بالإستماع لما يحطمك ويحطم كل ابداع تحمله . فكر بجدولك لهذا اليوم وماذا ستخرج منه لما يعود على ذاتك بالنفع والحيوية. حدث نفسك وكن صديقها وتمرن على الحديث الطيب فالنفس تألفه وتطمئن له وتركن له، فلا تحرم نفسك من هذا الحق لأنك أحق الناس بسماعه والتدرب على قوله لذاتك، الكلام الإيجابي الذي من شأنه أن يبني ثقتنا بأنفسنا ويدفعنا لمزيد من التفائل بحياة أفضل. عند كل مجلس حاول أن يكون لك وجود وحاور وناقش مرة تلو الأخرى سوف تعتاد وسيصبح الحديث بعدها أمراً يسراً، درب نفسك وقد تلاقي بعضاً من الصعوبة في ذلك بداية الأمر ولكن احذر من أن تثني عزيمتك التجربة الأولى بل اجعلها سلماً تصعد به إلى أهدافك وغاياتك وأبرز وجودك بين من حولك فهذا يزيد من ثقتك بنفسك ويعزز الشعور بأهمية ذاتك. مساعدتك للأخرين تعزز ثقتك بنفسك، والظهور بمظهر حسن لائق يعزز من ثقتك بنفسك، فلا تهمل ذاتك فتهملك . وتذطر دائماً ان محاولة النهوض من ((السقوط)) أفضل من أن تداس بالأقدام و أنت راقد على الأرض.

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

كيفية فهم الذات.. وطرق حقيقية لزيادة الثقة بالنفس والتخلص من الاهتمام برأي الاخرين عني ولماذا دائما اريد ان اكون قويا...

جميل اذا القوه الذاتيه وثقه الانسان بذاته هي الاساس ومن هنا نقول ان الانسان يجب ان يحسم ادواره الذاتيه قبل ان يتعامل مع الاخرين سلامتك...راجعي الاستشاري السلوكي او الدوائي القريب

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

، مشكلتي هي ضعف ثقتي بنفسي ، ولدي هوس أني حلوة أم لا وكلما أعود من الجامعة أنظر لنفسي ساعات...

لا يدل نظرك لنفسك في المرآة على ضعف ثقتك بنفسك ، فالعديد من الفتيات في عمرك يقمن بالنظر الى أنفسهن ومراقبة حركاتهن والتعرف الى جمالهن. أعتقد بأن هذه العادة تضعف وتزول مع العمر ولا أعتقد أنها تستدعي القلق. ولكن من الممكن تحسين مستوى ثقتك بنفسك عن طريق تحقيق ذاتك بالاهتمام بمستواك الفكري ومستواك الدراسي وثقافتك العامة وأيضاً بالإهتمام بمظهرك الجسدي ورفع مستوى لياقتك البدنية.

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

أنا ضعيفة الشخصية أمام أختي الكبرى فلا استطيع أن أرفض لها طلب وقد قطعت صلتي ب اخواني كي ارضها فقط...

هذا سببه انعدام الثقة بالنفس، التي هي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من حوله فتترجم هذه الثقة كل حركة من حركاته ويتصرف الإنسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة فتصرفاته هو من يحكمها وليس غيره، هي نابعة من ذاته لا شأن لها بالأشخاص المحيطين به ، والأمر الأول الذي يجب أن نعرفه هو تحديد سبب انعدام الثقة بالنفس، كونه يحدد لاحقاً طبيعة العلاج ومن هذه الأسباب : 1- تهويل الأمور والمواقف 2- الخوف والقلق 3- إحساسه بأنه إنسان ضعيف ٤- أسباب أخرى كثيرة مرتبطة بالتنشئة والمحيط وغير ذلك وبعد تحديد السبب نبدأ بالبحث عن حل ونحاول أن تجده من خلال الجلوس مع النفس ومصارحتها وهكذا سنكون قادرين على التحسن يوماً بعد يوم يجب أن تقنعي نفسك مع الترديد بأنك إنسانة قوية ويجب أن تتعرفي على قدراتك الكامنة في نفسك ، وأنك تملكين الثقة العالية وعليك من اليوم أن تخرجها وتتصرفين وفق قناعتك لا وفق ما يريدونه الآخرين منك. وضعي المنطق هو المقياس للتصرف بعيداُ عن الأهواء والرغبات دون الخروج عن القيم والأخلاق وعن اللياقة الأدبية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
 التصلب العصبي المتعدد.. مرض نادر الحدوث   مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
 آلام العضلات المزمن مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟

144 طبيب

موجود حاليا للإجابة على سؤالك

bg-image

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

ابتداءً من

7.5 USD فقط

ابدأ الان
الأسئلة الأكثر تفاعلاً