البحث في المصطلحات الطبية

اللقب الذي يُطلق على كل شخص يمتلك القدرة او السلطة القانونية .

المُصطلح المستخدم للتعبير عن الشخص الذي يمتلك جسمه القدرة على انتاج استجابة مناعيّة كافية تتبع التعرض لعامل مستضد معيّن والذي يُحتمل أن يكون فيروساً بحد ذاته او مطعوم ما لدعم المناعة . علميّا يُقصد به ايضاً ان الخلايا الليمفيّة البائيّة والتائيّة ناضجة وقادرة على تمييز العوامل المستضدة مما يتسبب بالحث على الاستجابة المناعيّة .

يشير مصطح ماء الأيض إلى الماء الناتج عن عمليات الأيض (بالإنجليزية: Metabolism) في الجسم، ويتكون من أكسدة هيدروجين الطعام، مثل أكسدة جزيئات الهيدروجين في الكربوهيدرات أو الدهون أو البروتينات.

تنتج أكبر كمية من ماء الأيض عن عملية التمثيل الغذائي للدهون، حيث يتم إنتاج حوالي 117 غرام لكل 100 غرام من الدهون.

الماء الذي يرتبط كيميائيّاً مع جزيئات كيميائيّة اخرى بهدف تكوين هيدرات معدنيّة ( مركب كيميائي مكوّن من الماء ) بهدف التخلص منها من المركب الكيميائي بالتبخر وتحت تأثير الحرارة دون التأثير على الخصائص الكيميائيّة للمركب الأصلي .

المادة المثقوبة الأمامية هي باحة رباعية غير منتظمة أمام السبيل البصري وراء المثلث الشمي، المفصولة عنه بالشق الأمامي، ومن الإنسي والأمام تستمر في التلفيف تحت الثفني، وتحدد وحشياً بالأسطر الوحشية للسبيل الشمي وتسمر في المعقف.والمادة السنجابية مندمجة من فوق بالجسم المخطط ، ومثقوب من الأمامبالعديد من الأوعية الدموية الدقيقة التي تزود باحات مثل المحفظة الداخلية.

المصطلح الذي يعبر عن النسيج الضام الشفاف الواقع بين الطبقات التي تمثل فراغات مكونة من خلايا قرنوية.

المادة الموافقة للحياة والمُستخدمة في بناء الاعضاء الاصطناعيّة , اصلاح الاجهزه او استبدال الأعضاء البشريّة .

مركب عديد الببتيد ذو سلسلة قصيرة يعمل كناقل عصبي او مُعدل عصبي , وتُفرز هذه المركبات من نهايات بعض الاعصاب الحسيّة وبالتالي تتواجد في الدماغ ونخاع الشوكي . بشكل عام ترتبط هذه المركبات بالعمليّة الالتهابيّة والألم . تم اكتشاف هذا المركب في عام 1931 كخلاصة من الأنسجة والتي تتسبب بانقباض الأمعاء خارج الجسم . تتمثل وظيفة هذه المركبات في نقل المعلومات العصبيّة المرتبطة بالألم عبر الجهاز العصبي المركزي . يرتبط افراز هذه المركبات بالعمليّات المرتبطة باضطرابات المزاج , القلق , الاجهاد , التعزيز , تخلّق النسيج العصبي , السميّة العصبيّة اضافة الى الألم والاحساس به . تُفرز هذه المركبات كغيرها من الببتيدات العصبيّة من النهايات الليفيّة العصبيّة المحيطة في منطقة الجلد , العضلات والمفاصل . تتعدد المراكز التي تتركز بها هذه المركبات كالمراكز العصبيّة التي تُسيطر على عملية التقيؤ ، اذ أنه بتنشيطها يتم تحفيز القيء المُنعكس كما تعمل هذه المركبات على تحفيز مراكز نمو الخلايا والمراكز المسؤولة عن توسّع الأوعية الدمويّة . أثبتت الدراسات الحديثة ان ارتفاع تركيز هذه المركبات يرتبط بزيادة الحكة عند الاصابة بالاكزيما .