كان طبيب أعصاب برتغاليً، ولد في 29 نوفمبر 1874 ويعتبر مطور لتَصْوير الأَوعِيَةِ الدِّمَاغِيَّة و لبَضْع مُقَدَّمِ الفَصِّ الجَبْهِيّ (المعروف أيضا باسم عملية بَضْع الفَصّ) ، والتي بسببها كان أول برتغالي يحصل على جائزة نوبل في الطب لعام 1949 وكتب على نطاق واسع حول مواضيع طبية وغير طبية، وتقلد أيضاً العديد من المناصب التشريعية والدبلوماسية في الحكومة البرتغالية وتوفي في 13 ديسمبر 1955.
هربرت ماكلين إيفانس عالم أمريكي مختص في علم التشريح، ولد في 23 أيلول 1882 في موديستو، كاليفورنيا، في عام 1908، حصل على شهادة الطب من جامعة جونز هوبكنز، ليصبح في نهاية المطاف أستاذ مشارك في علم التشريح، انتقل لاحقاً الى كاليفورنيا في عام 1915 وعمل استاذاً لعلم التشريح في جامعة كاليفورنيا في بيركلي، حتى وفاته في 6 أذار 1971. وكان نجاحه الأكبر في اكتشاف الهرمونات المستخرجة من الفص الأمامي للغدة النخامية، حيث تمكن من عزل هُرْمونُ النُّمُوِّ النُّخامِيّ، وهو أمر أساسي لتحقيق النمو والتطور عند الانسان، وفي عام 1922 جنبا إلى جنب مع المطران سكوت هيبورن ، خلال تجارب التغذية على الفئران ، اكتشف الفيتامينُ إي( توكوفيرول) الذي يعتبر ضروريا للإِنْجَاب البَشَرِيّ وتابع أبحاثه على هذا الفيتامين إلى أن أصبح قادرا على عزل مُرَكَّب نَقِيّ من نِتاش الحِنْطَة في عام 1937، وحدد أيضاً صيغة الأَلْفاتُوكُوفيرُول. كما كان له دور فعال في تطوير نظم البحوث الإنجابية مع مريم سيمبسون، وسي إتش لاي، من خلال دراسة دورة الشبق عند الفئران، وينسب إليه أيضا تطوير زُرْقَة إيفانْس (لتحديد حجم الدم) وهي الطريقة التي من خلالها يتم تحديد حجم الدم عند الإنسان.
هي عملية تحقيق المزيد من الوعي، كما هو الحال في المُعالَجَة في مَجْمُوْعَة، خاصة فيما يتعلق بالاحتياجات الخاصة أو فيما يتعلق بالمواضيع السياسية أو الاجتماعية، كي يتمكن الفرد من استعادة ذاتة وشَخصيته بشكل كامل.
إدخال إبرة في الأنسجة الموازية للشريان، ثم تدوير الإبرة بحيث تعبر الشريان بشكل عرضي، وتمريرها إلى الأنسجة الموجودة على الجانب الآخر من الوعاء الدموي.
الإكغونين هو المكون الرئيسي لجزيء الكوكايين، والناتج النهائي الأساسي الذي يمكن الحصول عليه عن طريق شطر مركب الكوكايين والقلويات ذات الصلة، حيث يكون على شكل قاعدة نتروجينية بلورية عديمة اللون، يستخدم كمخدر موضعي، ومادة الإستر الميثيل هو المستقلب الرئيسي للكوكايين، الذي يمكن الكشف عنه في الدم من خلال الفحص المختبري.
هي فئة من الأحماض الدُهْنِيّة اللامُشَبَّعة المُؤَكْسَجة، الداخِلِيُّة المَنْشَأ، المشتقة من حَمْض الأراكيدونيك، وهي تشمل بروستاغلاندين، واللوكوترينات، والثرومبوكسان (مادة محرضة للتخثر ومقبضة للأوعية)، ومركبات حمض هيدروكسي إيكوستاتتريونيك، وهي مواد تشبه الهرمونات حيث تعمل بالقرب من موقع تخليقها دون أن تؤثر على الوظائف الطبيعية للجسم.
الإيلاستين (بالإنجليزية: Elasticin) هو بروتين يساهم في المحافظة على مرونة بعض تراكيب الجسم، مثل الجلد والأوعية الدموية والقلب والرئتين والمثانة والأمعاء والأوتار والأربطة، يتكون الإيلاستين من بروتين تروبوليلاستين القابل للذوبان.
يمنح الإيلاستين أنسجة الجسم المرونة، مما يساعد في عودتها إلى شكلها الأصلي بعد التمدد والانقباض اللازمين لأداء بعض وظائف الجسم، كما أنه يمنح مرونة كافية للجلد لظهور تعابير السعادة والحزن والغضب وعودة الجلد إلى وضعه السابق، دون أن تؤدي هذه التعبيرات إلى تغييرات دائمة.
ما هي اسباب تراجع انتاج الايلاستين؟
يعتبر الإيلاستين أحد الهياكل الأطول عمراً في جسم الإنسان، وبالرغم من ذلك فإن إنتاجه معرض للتناقص أو التوقف، ويعتبر الضرر الذي يلحق بإنتاج الإيلاستين صعباً لدرجة صعوبة شفائه، وتتضمن العوامل التي تؤدي إلى تراجع أو توقف إنتاج الإيلاستين ما يلي:
- العوامل الداخلية: مثل التقدم في العمر (الشيخوخة) والوراثة.
- العوامل الخارجية: مثل التعرض لأشعة الشمس والتلوث والتي تعتبر السبب الرئيسي في التراجع المبكر لإنتاج الإيلاستين.
كيف يمكن زيادة انتاج الايلاستين؟
يمكن المحافظة على مستوى الإيلاستين أو زيادة إنتاجه في الجسم باتباع الطرق التالية:
- استخدام واقيات الشمس التي تساعد في منع تدهور الإيلاستين.
- تناول مكملات النحاس ضمن تعليمات الطبيب، مما قد يساعد في الوقاية من تلف الإيلاستين.
- تناول مكملات فيتامين أ ضمن توجيهات الطبيب، تزيد من إنتاج الإيلاستين بنسبة 300%.
- التوقف عن التدخين الذي يحفز الجزيئات الالتهابية مما يسرع في ظهور علامات الشيخوخة مثل التجاعيد والخطوط الدقيقة.
- الحفاظ على روتين للعناية بالبشرة لتنظيفها وترطيبها والحفاظ على مرونتها.
- الحصول على قسط كاف من النوم مما يسرع إنتاج بروتينات الجلد مثل الكولاجين والإيلاستين أثناء النوم.
- تناول بعض الأعشاب للحفاظ على مرونة الجلد مثل الصبار، والخيار، والشاي الأخضر، والجنسنغ، والقرفة، والتي تحفز إنتاج الإيلاستين في البشرة.
للمزيد: علامات التقدم في السن والشيخوخة المبكرة
ما هي فوائد الايلاستين للبشرة؟
يعتبر الإيلاستين أحد البروتينات الضرورية للحفاظ على صحة البشرة، إذ يمنحها المرونة اللازمة لأداء تعابير الوجه مثلاً مثل الضحك أو القلق أو الحزن، ويساعد إيلاستين للبشرة على عودتها إلى حالتها الطبيعية دون إحداث تغيرات دائمة في خطوط في البشرة.
ما هي مصادر الايلاستين؟
توجد بعض الأطعمة التي تحتوي على بعض العناصر الغذائية التي تدعم صحة الأنسجة وتساعد الجسم على إعادة بناء إبلاستين والكولاجين، وتتضمن مصادر الإيلاستين في الطعام ما يلي:
- الأغذية الغنية بفيتامين سي: إذ يساهم فيتامين سي في بناء بروتينات الكولاجين والإيلاستين، وأهم مصادر فيتامين سي في الطعام هي البرتقال، والكيوي، والفراولة، والجريب فروت والشمام، والفلفل الأحمر ومجموعة الخضار الصليبية.
- الأطعمة الغنية بالبروتين: يدعم البروتين النمو الصحي لألياف الكولاجين والإيلاستين، ويحافظ عليها، ومن أهم مصادر الأطعمة البروتينية صدور الديك الرومي، واللحم البقري، وفول الصويا، وصدر دجاج، والأسماك والبقوليات.
- الأطعمة الغنية بالأحماض الدهنية الأساسية: وأهمها أحماض أوميغا 3، تحتوي الطبقة الموجودة أسفل البشرة على الكولاجين والإيلاستين، وتلعب الأحماض الدهنية الأساسية دوراً هاماً في تقليل الضرر الذي يلحق بهذه الأنسجة بسبب الشيخوخة، والتعرض لأشعة الشمس. وتعتبر أهم مصادر الدهون الصحية هي أسماك السلمون والرنجة والسردين، وبذور الكتان، وبذور الشيا والجوز.
- الأغذية الغنية بالكاروتينات: تساهم زيادة الكاروتينات في الجلد تدعم نمو ألياف الكولاجين والإيلاستين في مناطق الخد والساعد، وتوفر الخضروات الورقية مثل الكرنب، والسبانخ، والهندباء كميات غنية من الكاروتينات، كما تحتوي الأطعمة ذات اللون البرتقالي مثل الجزر، واليقطين، والقرع، والبطاطا الحلوة على الكاروتينات أيضاً.
للمزيد: فوائد فيتامين سي للوجه والبشرة؟
ما هي حبوب الايلاستين؟
في الحقيقة لا توجد حبوب الإيلاستين، أو شراب الإيلاستين، لكن توجد مكملات عبارة عن مزيج من الكولاجين والإيلاستين، والتي تقدم عدة فوائد صحية كالآتي:
- تحسن صحة البشرة: وذلك من خلال تقوية البشرة ومنحها المرونة والترطيب.
- تخفيف آلام المفاصل: إذ يحافظ على سلامة الغضاريف والمفاصل.
- الحفاظ على صحة العظام ومنع فقدانها، والوقاية من هشاشة العظام.
- تعزيز كتلة العضلات: إذ يحفز الكولاجين والإيلاستين بناء العضلات بعد التمارين.
- الحفاظ على صحة القلب.
- الحفاظ على صحة الشعر والأظافر: إذ تساهم في تقوية الأظافر ومنع تكسرها، ويحفز نمو الشعر والأظافر.
- الحفاظ على صحة الأمعاء.
- دعم صحة الدماغ: إذ يساهم في تحسين الحالة المزاجية وتقليل أعراض القلق.
- المساعدة على فقدان الوزن.
للمزيد: فوائد امبولات الكولاجين، تعرفي عليها
اين يوجد الايلاستين؟
يتواجد الإيلاستين في عدة أماكن في الجسم، نذكر منها ما يلي:
- الإيلاستين في الأوتار: يزود الإيلاستين الأوتار بخاصية الارتداد المرنة الضرورية لتخزين الطاقة.
- الإيلاستين في الشرايين: يلعب الإيلاستين دوراً هاماً في أمراض الأوعية الدموية المرتبطة بالعمر.
- الإيلاستين في الرئتين: يوفر الإيلاستين ضغطاً للحويصلات الهوائية لمنع التضخم المفرط والحفاظ على وظائف الرئة. وفي حالة تلف الإيلاستين، الذي يحدث بسبب الالتهاب الناجم عن استنشاق المهيجات في حالة انتفاخ الرئة، يفقد الضغط في الحويصلات الهوائية ويقل تدفق الهواء. وقد تنتفخ الرئتان بشكل مفرط، مما يجعلها عرضة لمزيد من الضرر.
- الإيلاستين في البشرة: يمنح لبشرة المرونة، وقد يؤدي تلف أو التهاب ألياف الإيلاستين في الجلد إلى انهيار الجلد أو مرضه.
ما هي الامراض الوراثية المرتبطة بانتاج الإيلاستين؟
ترتبط عمليات الحذف والطفرات في جينات الإيلاستين في بعض الأمراض الموروثة التي قد تشمل ما يلي:
- متلازمة مارفان (بالإنجليزية: Marfan Syndrome): التي قد تؤثر على القلب والعينين والأوعية الدموية والهيكل العظمي وقد تكون مهددة للحياة في الحالات التي تصيب الشريان الأبهري.
- التنكس الليفي العدسي المنتشر (بالإنجليزية: Buschke-Ollendorff Syndrome): وهي متلازمة تنطوي على نمو حميد غير سرطاني لألياف الإيلاستين أو الكولاجين أحياناً والتي تنتشر في جميع أنحاء الجسم.
- ورم أصفر كاذب مرن (بالإنجليزي: Pseudoxanthoma Elasticum): هو اضطراب يتميز بتراكم رواسب الكالسيوم والمعادن الأخرى (التمعدن) في الألياف المرنة التي تعد أحد مكونات النسيج الضام والتي توفر القوة والمرونة للعديد من الأنسجة الحيوية في أنحاء الجسم المختلفة.
الإيلام الموضعي عند الضغط على الموضع برأس القلم المطاطي في حالات كسور العظام تحت السمحاق
هو طبيب متخصص في الجِنْس ومصلح اجتماعي بريطاني عاش من الثاني من شباط 1859 إلى الثامن من تموز 1939، عُرف من خلال أعماله الرائدة والدراسات التي قام بها مثل السَّيْكولوجيا الجنسية (سبعة مجلدات)، كتبها في الفترة التي امتدت بين 1897 و 1928 .
هي اِخْتِصَاصِيّة الكيمياءِ الحَيَوِيَّة وعلم الأَدْوِيَة (الفارماكولوجيا) الاميركية، الحاصلة على جائزة نوبل في علم وظائف الأعضاء والطب مع جورج إتش هيتشينج، وجيمس بلاك عام 1988، وحصلت على جوائز أخرى تشمل الميدالية القومية للعلوم عام 1991، وجائزة الإبداع والإنجاز الأبدي من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا عام 1997، وفي عام 1991 أصبحت أول امرأة تدخل قاعة المشاهير للمخترعين الوطنية. طورت العديد من الأدوية الجديدة، واستخدمت طرق بحث مبتكرة قد يكون من شأنها أن تؤدي لاحقا الى تطوير عقار الإيدز آزت، حيث بدلاً من الاعتماد على المحاولة والخطأ، استخدمت الاختلافات في الكيمياء الحيوية بين الخلايا البشرية الطبيعية والكائنات المِمْراضة (المسببة للأمراض) لتصميم العقاقير التي يمكن أن تقتل أو تمنع تكاثر الجراثيم خاصة دون إيذاء الخلايا المضيفة. ولدت في كانون الثاني من عام 1918 في مدينة نيويورك لأبوين من المهاجرين، تخرجت من كلية هنتر في عام 1937 وجامعة نيويورك (ماجستير) في عام 1941، وكانت غير قادرة على الحصول على موقع في الدراسات البحثية بسبب جنسها، فعملت كمساعد مختبر ومعلمة مدرسة ثانوية، ثم غادرت للعمل كمساعدة لجورج إتش هيتشينج في شركة بوروز ويلكوم الدوائية (الآن شركة جلاكسو سميث كلاين)، انها لم تحصل على درجة الدكتوراه رسمياً ولكنها في وقت لاحق مُنحت الدكتوراه الفخرية من جامعة البوليتكنيك في نيويورك في عام 1989 ودرجة الدكتوراه الفخرية للتنمية المستدامة من جامعة هارفارد في عام 1998 ، ومن أهم اختراعاتها ما يلي: المركابْتوبورين 6 (بورينيثول) العلاج الأول لسرطان الدم، والآزاثيوبرين (إميوران) دواء مضاد للمناعة وللأورام ويستخدم في زراعة الأعضاء، والآلوبيورينول لعلاج النقرس، البيريميثامين(الدارابريم)، دَواء مُضادّ لِلمَلاَرْيا، والتريميثوبريم مضاد للجراثيم، اسيكلوفير(زوفيراكس) الهِرْبِس(حَلأ) الفَيروسِيَّة. توفيت في ولاية كارولينا الشمالية عام 1999 وهي في سن 81 عاماً ولم تكن قد تزوجت. ومن أقوالها: لم يكن لدي أي ميل نحو العلوم حتى توفي جدي بمرض السرطان، قررت أنه يجب أن لا يعاني أحد من ذلك فيما بعد. الفكرة هي أن تعمل بحث للعثور على سُبل جديدة لقهر الجبال الجديدة لتسلقها.
وزير من المصريين القدماء، شغل منصب الوزارة أيام الملك زوسر؛ أول ملوك الأسرة الثالثة، بنى هرم سقارة المدرج حوالي 2780 ق.م. وكتب أول بردية في الطب والجراحة. عده الإغريق إلهاً للطب، وساووه بإلههم إسكلابيوس وعبدوه إلهاً. أحد ثالوث منف المقدس.
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
13.06 USD فقط
ابدأ الان