اجهاض انبوبي | Tubal abortion
ما هو اجهاض انبوبي
الإِجْهاضٌ الأُنْبُوبِيّ هو إنهاء حمل في الأنبوب على حساب تمزق أنبوب الرحم.
كيف يتم الإجهاض الأنبوبي؟
يتم التخلص من الحمل الأنبوبي بطريقتين:
استخدام العقاقير
- تحقن المريضة بعقار ميثوتريكزيت عن طريق العضل
- يستهدف نمو الخلايا الجنينية ويوقفه مما يؤدي لموت الجنين
- يمكن اللجوء إلى تكرار الحقن مرة أخرى
- يتم متابعة مستوى هرمون الحمل في الدم للتأكد من نجاح الإجراء عند ملاحظة انخفاض مستوى الهرمون
- يمكن استخدام مسكنات الألم للتخفيف من ألم هذا الإجراء وذلك بعد استشارة الطبيب لتحديد النوع المناسب
- لا يمكن استخدام مسكنات الألم غير الستيرويدية وذلك لتداخلها مع عقار ميثوتريكزيت
- يتطلب استخدام المريضة لمانع الحمل لمدة ثلاثة أشهر بعد تناول ميثوتريكزيت وذلك لتأثيره على الجنين في حال حدوث حمل بعد استخدامه
الجراحة:
- يتم اللجوء للجراحة في حال وجود ألم شديد أو حالات الطوارئ أو انفجار أنبوب فالوب بسبب التأخر في اكتشاف الحمل وفشل استخدام العقاقير للإجهاض.
- في بعض الحالات غير الطبيعية يتم الحمل خارج الرحم
- البويضة المخصبة لا تنزرع في بطانة الرحم في هذه الحالة بل في أجزاء أخرى من الأعضاء المحيطة مثل المبيض أو عنق الرحم أو أنابيب فالوب (قناة البيض الواصلة بين المبيض والرحم والتي يتم في نهايتها تخصيب البويضة الناضجة ثم انتقالها للرحم وانزراعها في بطانته حتى تنمو)
- تشير الإحصائيات إلى أن 98% من حالات الحمل خارج الرحم تكون في أنابيب فالوب.
- لا يمكن للجنين في حالة الحمل الأنبوبي (الحمل البوقي) أن يستكمل نموه بشكل طبيعي لأن ذلك قد يؤدي لانفجار الأعضاء الداخلية للأم وفي ذلك خطر على حياتها.
- ألم في البطن.
- تأخر الدورة الشهرية عن موعدها.
- نزيف مهبلي.
- وجود أعراض الحمل كالغثيان أو الدوار أو ألم الصدر أو الحاجة للتبول بشكل متكرر.
- ألم في البطن.
- تأخر الدورة الشهرية عن موعدها.
- نزيف مهبلي.
- وجود أعراض الحمل كالغثيان أو الدوار أو ألم الصدر أو الحاجة للتبول بشكل متكرر.
- فحص الدم للتأكد من وجود الحمل عن طريق قياس مستوى هرمون الحمل (هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشري) والذي يكشف عن وجود حمل دون الإشارة لمكان الحمل.
- فحص باستخدام الموجات فوق الصوتية، والذي يتقصى نبض الجنين للتأكد من وجود الجنين وعدد الأجنة ووجودهم في الرحم.
- في حال التأكد من وجود حمل عن طريق فحص الدم وغياب وجود نبض الجنين في الرحم، تتم إعادة الفحوصات للتأكد من التشخيص الذي يكون حملاً أنبوبياً في حال إثباته.
- فحص الدم للتأكد من وجود الحمل عن طريق قياس مستوى هرمون الحمل (هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشري) والذي يكشف عن وجود حمل دون الإشارة لمكان الحمل.
- فحص باستخدام الموجات فوق الصوتية، والذي يتقصى نبض الجنين للتأكد من وجود الجنين وعدد الأجنة ووجودهم في الرحم.
- في حال التأكد من وجود حمل عن طريق فحص الدم وغياب وجود نبض الجنين في الرحم، تتم إعادة الفحوصات للتأكد من التشخيص الذي يكون حملاً أنبوبياً في حال إثباته.
طبيعة عملية الإجهاض الأنبوبي
تتم عملية الإجهاض الأنبوبي تحت تأثير التخدير العام، وتُجرى بأحد النهجين التاليين:
جراحة المنظار
تجري في حال استئصال الجنين وإصلاح أنبوب فالوب أو استئصال جزء منه فقط ولا تتطلب وقتاً طويلاً للتعافي وذلك لأنها تتطلب جروحاً صغيرة تلتئم خلال فترة قصيرة.
جراحة فتح البطن
التي قد تتضمن استئصال أنبوب فالوب كاملاً في حال تضرره وتتطلب فترة تعافي طويلة نسبياً، وذلك نسبةً لحجم الجرح.
طبيعة عملية الإجهاض الأنبوبي
تتم عملية الإجهاض الأنبوبي تحت تأثير التخدير العام، وتُجرى بأحد النهجين التاليين:
جراحة المنظار
تجري في حال استئصال الجنين وإصلاح أنبوب فالوب أو استئصال جزء منه فقط ولا تتطلب وقتاً طويلاً للتعافي وذلك لأنها تتطلب جروحاً صغيرة تلتئم خلال فترة قصيرة.
جراحة فتح البطن
التي قد تتضمن استئصال أنبوب فالوب كاملاً في حال تضرره وتتطلب فترة تعافي طويلة نسبياً، وذلك نسبةً لحجم الجرح.
تزداد نسبة حدوث حمل في أنبوب فالوب عند السيدات اللاتي:
- مررن بإجهاض أنبوبي سابقاً.
- أجرين عملية تعقيم أنبوبي غير ناجحة لربط أنابيب فالوب لمنع الحمل.
- يعانين من تشوه خلقي بأنابيب فالوب.
- يستخدمن عقاقير زيادة الخصوبة التي تزيد من عدد البويضات أثناء الإباضة.
- يستخدمن اللولب كوسيلة لمنع الحمل.
- يعانين من التهابات شديدة في أي جزء من الجهاز التناسلي.
- يخضعن لعملية زراعة لبويضة مخصبة مخبرياً (حمل بتقنية IVF).
لذلك ينصح بالمداومة على الفحص الدوري للتأكد من عدم وجود حمل أنبوبي وتفادي مخاطره.
- حدوث نزيف أثناء الإجراء الجراحي.
- بقاء جزء من أنسجة الحمل في أنبوب فالوب بعد استخدام عقار ميثوتريكزيت
- عدم انخفاض مستوى هرمون الحمل والحاجة لإجراء جراحة لاستئصال ما تبقى من أنسجة الحمل.
- في حالة استئصال أنبوب فالوب قد تنخفض القدرة على الإنجاب بنسبة 40%.
- حدوث نزيف أثناء الإجراء الجراحي.
- بقاء جزء من أنسجة الحمل في أنبوب فالوب بعد استخدام عقار ميثوتريكزيت
- عدم انخفاض مستوى هرمون الحمل والحاجة لإجراء جراحة لاستئصال ما تبقى من أنسجة الحمل.
- في حالة استئصال أنبوب فالوب قد تنخفض القدرة على الإنجاب بنسبة 40%.
- تمضي المريضة بضعة أيام في المشفى بعد الإجراء الجراحي
- يتطلب تعافيها من أسبوعين لستة أسابيع
- تمضي المريضة بضعة أيام في المشفى بعد الإجراء الجراحي
- يتطلب تعافيها من أسبوعين لستة أسابيع
سؤال من ذكر سنة
في جراحة نسائية
هل يوجد تاثير على حدوث الحمل اذا كان احد انابيب فالوب مسدود زوجتي مصابةبانسداد الانبوب الايسر تماما ما هي نسبة...
سؤال من ذكر سنة
في جراحة نسائية
لو تم جماع ومع مرور ثلاثة ايام او ثلاثة اسابيع هل يكشف سونار الحوض جهاز الموجات فوق الصوتية اختصاب بويضه...
سؤال من أنثى سنة
في جراحة نسائية
عندي قرحه بسيطه بالرحم هل يتطلب اجراء كي اخذت كلوميد لقصدالحمل بتوام وكان حجم البويضه21 لكن لم يحصل حمل واصبح...
سؤال من أنثى سنة
في جراحة نسائية
وزني 90 كلغ هل ياثر على عملية المنظار لتثقيب المبيض
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بجراحة نسائية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بجراحة نسائية