الالتهاب القيحي | Purulent inflammation
ما هو الالتهاب القيحي
- يمكن أن يكون للعمليات الجراحية والجروح المفتوحة أنواعاً مختلفة من التقيح أو الصرف القيحي، وهو نوع من السوائل التي تخرج من الجرح. وغالباً ما يوصف بأنه "حليبي" في المظهر وهو دائمًا علامة على وجود عدوى.
- إذا كان جرح المريض في مرحلة الالتئام، يجب أن يراقب تصريفه عن كثب. فمن المهم معرفة أنواع السوائل التي قد يرشحها الجرح بشكل طبيعي والتي يلزم فحصها.
- فقد يكون الالتهاب القيحي علامة على العدوى من الجرح، ويكون على شكل سائل أو التفريغ يخرج من الجرح. وعادة ما يوصف بأن له شكل وملمس حليبي. ويتم بسهولة رصد الالتهاب القيحي حيث أنه سميك ويمكن أن يختلف في اللون من الرمادي أو الأصفر إلى الأخضر وحتى البني، حيث يتغير لون القيح ويتكاثف بسبب عدد الخلايا الجرثومية الحية والميتة داخله، وكذلك خلايا الدم البيضاء في المنطقة.
- وغالباً ما يزداد التصريف القيحي مع تفاقم العدوى.
الالتهاب القيحي للجرح هو نتيجة توسع الأوعية الدموية خلال المراحل المبكرة من الشفاء، ربما بسبب وجود بعض البكتيريا في ذلك الوقت حيث أن الجسم يخلق بيئة رطبة حول الجرح في محاولة لشفاء نفسه. وعندما يصاب الجرح بالقيح يكون ذلك بسبب تلوث الجرح، ومن الأسهل على الجراثيم الدخول إلى البشرة إذا كانت مصابة بالجروح مما يجعل الجراثيم تنتشر في الأنسجة تحتها وتسبب الالتهاب، مما يؤدي الى الشعور بالألم ويؤدي الى تورم الأنسجة، مما يعني أيضاً أن الجروح لن تلتئم بسرعة أو بشكل جيد أو في بعض الحالات لا يتم الالتئام على الإطلاق. حيث تعد الجروح المفتوحة هي أكثر عرضة للإصابة بالعدوى من الجروح المغلقة، لأن وجود فتحة في الجلد يعطي الجراثيم وسيلة للدخول.
بعض الحالات تزيد من احتمال إصابة الجروح بالالتهاب:
- الاصابة بالنوع الأول أو الثاني من مرض السكري.
- أن يكون مسبب الجرح جسم قذر.
- أن يكون سبب الجرح عضة من إنسان أو حيوان.
- أن يحنوى الجرح على جسم غريب مثل الزجاج أو الخشب.
- أن يكون الجرح كبير وعميق.
- أن يحتوي الجرح على حواف خشنة.
- في حالة عدم الالتزام بتدابير السلامة المناسبة قبل إجراء الجراحة.
- أن يكون المصاب كبيراً في السن.
- أن يكون الشخص المصاب بدين.
- أن يكون جهاز المناعة لا يعمل بشكل جيد. على سبيل المثال لدى الشخص المصاب مرض يؤثر على جهاز المناعة مثل مرض الإيدز.
- أن يكون الشخص المصاب مدخن ، مما يتسبب في تضيق الأوعية الدموية الصغيرة وتلقي كمية أقل من الدم والمغذيات لعلاج الجرح.
اعراض الالتهاب القيحي:
- وجود سوائل سميكة.
- مظهر "حليبي" للسوائل.
- يكون لون السائل أخضر أو أصفر أو بني أو أبيض.
- يحتوي على رائحة مميزة.
- قد يصبح الالتهاب قيحي إذا زاد حجم السائل، الأسباب الأخرى للقلق هي التغيرات في اللون والرائحة.
علاج أو معاملة:
- عن طريق استخدام حبوب المضادات الحيوية.
- قد يوصى باستخدام المضادات الحيوية للمساعدة في علاج العدوى.
- إن معالجة الالتهاب أو القيح أمر بالغ الأهمية لتجنب المضاعفات الخطيرة. تختلف عملية المعالجة اختلافاً كبيراً اعتماداً على الجرح، حيث يحدد موقع وحجم ونوع الجرح عملية المعالجة.
- سيكون الشاغل الأول للطبيب علاج العدوى الأساسية. كما أنه سيحتاج إلى احتواء الالتهاب الكثيف مع السماح للجرح بالبقاء رطباً بما يسمح بمواصلة الشفاء.
- قد تتطلب العدوى استخدام مضادات حيوية أو أدوية أخرى للسماح للجرح بالشفاء.
اعراض الالتهاب القيحي:
- وجود سوائل سميكة.
- مظهر "حليبي" للسوائل.
- يكون لون السائل أخضر أو أصفر أو بني أو أبيض.
- يحتوي على رائحة مميزة.
- قد يصبح الالتهاب قيحي إذا زاد حجم السائل، الأسباب الأخرى للقلق هي التغيرات في اللون والرائحة.
علاج أو معاملة:
- عن طريق استخدام حبوب المضادات الحيوية.
- قد يوصى باستخدام المضادات الحيوية للمساعدة في علاج العدوى.
- إن معالجة الالتهاب أو القيح أمر بالغ الأهمية لتجنب المضاعفات الخطيرة. تختلف عملية المعالجة اختلافاً كبيراً اعتماداً على الجرح، حيث يحدد موقع وحجم ونوع الجرح عملية المعالجة.
- سيكون الشاغل الأول للطبيب علاج العدوى الأساسية. كما أنه سيحتاج إلى احتواء الالتهاب الكثيف مع السماح للجرح بالبقاء رطباً بما يسمح بمواصلة الشفاء.
- قد تتطلب العدوى استخدام مضادات حيوية أو أدوية أخرى للسماح للجرح بالشفاء.
المضاعفات الرئيسية التي ترافق الاتهاب القيحي هي إصابة الجرح بالعدوى، وأخطر مضاعفات الجرح المصاب هو أنه يصبح جرحاً غير قابل للشفاء، ويُعرف أيضاً باسم الجرح المزمن. الجرح المزمن هو جرح لا يلتئم في غضون ثمانية أسابيع، حيث أن هذا غالباً ما يؤدي إلى ألم كبير وعدم الراحة. ويمكن أن يؤثر أيضاً على صحة المريض العقلية.
ويمكن أن تتضمن المضاعفات الأخرى ما يلي:
- التهاب النسيج الخلوي: عدوى بكتيرية في بعض طبقات الجلد.
- التهاب العظم والنقي: عدوى بكتيرية من العظم أو نخاع العظم.
- تسمم الدم: وجود بكتيري في الدم يمكن أن يؤدي إلى إلتهاب جسدك كله.
المضاعفات الرئيسية التي ترافق الاتهاب القيحي هي إصابة الجرح بالعدوى، وأخطر مضاعفات الجرح المصاب هو أنه يصبح جرحاً غير قابل للشفاء، ويُعرف أيضاً باسم الجرح المزمن. الجرح المزمن هو جرح لا يلتئم في غضون ثمانية أسابيع، حيث أن هذا غالباً ما يؤدي إلى ألم كبير وعدم الراحة. ويمكن أن يؤثر أيضاً على صحة المريض العقلية.
ويمكن أن تتضمن المضاعفات الأخرى ما يلي:
- التهاب النسيج الخلوي: عدوى بكتيرية في بعض طبقات الجلد.
- التهاب العظم والنقي: عدوى بكتيرية من العظم أو نخاع العظم.
- تسمم الدم: وجود بكتيري في الدم يمكن أن يؤدي إلى إلتهاب جسدك كله.
سؤال من ذكر سنة
في جراحة عامة
ما الفرق بين إلتهاب الزائدة الحاد و إتهاب الزائدة الدودية المزمن وه ل يمكن علاج إلتهاب الزائدة الدودية المزمن بالأدوية...
سؤال من أنثى سنة
في جراحة عامة
السلام عليكم ممكن اريد ملخص صغير عن مرض الالتهاب الغدد العرقيه القيحي
سؤال من ذكر سنة
في جراحة عامة
مضاد حيوى لعلاج الناسور العصعصي
سؤال من أنثى سنة
في جراحة عامة
ماهو التهاب الزائدة الدودية ومااعراضه وكيف تتم معالجته
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بجراحة عامة
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بجراحة عامة