ترميم الجافية | Duraplasty
ما هو ترميم الجافية
عملية رأب الجافية هي مداخلة جراحية عصبية شائعة الاستخدام يتم من خلالها إجراء ترميم لإغلاق الأم الجافية المفتوحة (وهي واحدة من أغطية الدماغ الثلاثة) إما باستخدام رقعة بيولوجية أو مصنّعة.
الأم الجافية هي عبارة عن الطبقة الخارجية من السّحايا التي تغطي الدماغ والحبل الشوكي وتتركب من ألياف الكولاجين، والخلايا الليفية، وقليل من الألياف المرنة، وهذه التوليفة تُكسِبُها بنية قاسية؛ ولكن قد تتأذى الأم الجافية وتتلف بعد إصابة خارجية للجمجمة أو أثناء استئصال جراحي داخل الجمجمة أو العمود الفقري، قد ينجم عنه تسرب السائل النخاعي (الذي يؤدي لاحقاً لالتهاب السحايا الجرثومي وتأخر التئام الجروح وانسداد مجرى الهواء وتكوّن ناسور جلدي للسائل النخاعي، والتهاب العنكبوتية وخراج فوق الجافية، ولتلافي حدوث هذه المضاعفات الخطيرة التي قد يصعب السيطرة عليها يتم عمل رأب للجافية بشكل فوري.
- تستخدم كخيار علاجي متقدم لتشوهات كياري، إذ يتم تخفيف الضغط باستخدام رأب الجافية وتتضمن هذه العملية فتح غطاء الدماغ وحياكة رقعة توسيعية للغطاء لزيادة مساحته.
- تستخدم كإجراء لاحق لعملية إزالة جزء من الجمجمة بقصد تفريغ ورم دموي مُحدِث للضغط داخل الدماغ، إذ تحاك رقعة توسيعية للأم الجافية.
لضمان نجاح هذه العملية، يجب اختيار رقعة سهلة الاستخدام أثناء الجراحة، وتضمن عدم تسرب السائل النخاعي، ومتوافقة حيوياً وليس لها آثار جانبية خطيرة.
وهنالك عدة أنواع من الطعوم التي يمكن استخدامها أثناء عملية ترميم الجافية منها:
- الطُّعم الذاتي: حيث تستخدم الرقعة من أنسجة الإنسان نفسه وعادة ما يتم استخدام الغشاء الليفي المغطي للطبقة الخارجية لعظام للجمجمة، أو الغشاء العضلي العريض، أو اللّفافة الصدغية.
- الطُّعم المثلي: حيث تستخدم رقعة من الأم الجافية من جثة إنسان آخر.
- الطُّعم الأجنبي: حيث تستخدم الرقعة من غلاف قلب البقر أو الماعز، أو الأنسجة التحت مخاطية لأمعاء الخنزير.
- الطُّعم المصنّع: الذي قد تستخدم مادة السليولوز لتصنيعه.
يتم وضع رقعة بحجم مناسب على المنطقة المراد ترميمها من الأم الجافية، ثم يقوم الطبيب بحياكتها بالطريقة التي يفضلها والتي تضمن عدم تسرب السائل النخاعي.
لضمان نجاح هذه العملية، يجب اختيار رقعة سهلة الاستخدام أثناء الجراحة، وتضمن عدم تسرب السائل النخاعي، ومتوافقة حيوياً وليس لها آثار جانبية خطيرة.
وهنالك عدة أنواع من الطعوم التي يمكن استخدامها أثناء عملية ترميم الجافية منها:
- الطُّعم الذاتي: حيث تستخدم الرقعة من أنسجة الإنسان نفسه وعادة ما يتم استخدام الغشاء الليفي المغطي للطبقة الخارجية لعظام للجمجمة، أو الغشاء العضلي العريض، أو اللّفافة الصدغية.
- الطُّعم المثلي: حيث تستخدم رقعة من الأم الجافية من جثة إنسان آخر.
- الطُّعم الأجنبي: حيث تستخدم الرقعة من غلاف قلب البقر أو الماعز، أو الأنسجة التحت مخاطية لأمعاء الخنزير.
- الطُّعم المصنّع: الذي قد تستخدم مادة السليولوز لتصنيعه.
يتم وضع رقعة بحجم مناسب على المنطقة المراد ترميمها من الأم الجافية، ثم يقوم الطبيب بحياكتها بالطريقة التي يفضلها والتي تضمن عدم تسرب السائل النخاعي.
تأتي أغلب أضرار ومخاطر العملية من الرُّقَع المستخدمة في عملية الترميم؛ حيث وُجِد أنه عند استخدام طعم من جثة إنسان آخر فإنها تزيد من احتمالية نقل جراثيم وأمراض مختلفة مثل مرض كروتزفيلد جاكوب (المعروف بمرض جنون البقر).
كما أن استخدام الرقع المصنّعة يزيد من فرصة الإصابة بإنتان في الجروح العميقة.
ويزيد استخدام الطعم الأجنبي من فرصة العدوى بالجراثيم، وفرصة حصول المضاعفات الهيدروديناميكية التي تشمل: تسرّب في السائل النخاعي والتهاب السحايا والاستسقاء الدماغي وتفاعل الجسم الغريب وتُكون التصاقات وندب.
ومن مآخذ استخدام الرقع الذاتية :عدم توفر المادة الكافية لإغلاق الرقع الكبيرة وتكوّن الندب وقد يواجه الطبيب صعوبة في إغلاق الرقعة بطريقة تمنع تسرّب السائل النخاعي.
واذا أحس المريض بأي من هذه الأعراض فعليه مراجعة الطبيب المعالج فوراً لأنها تشير إلى تسرب السائل النخاعي ومضاعفات تسربه:
- صداع ينشأ بتغير وضعية الجسم.
- غثيان وتقيؤ.
- الشعور بألم في الرقبة أو الظهر.
- الدوران.
- ازدواجية في الرؤيا بسبب شلل العصب الدماغي السادس.
- رهاب الضوء.
- طنين في الأذن.
تأتي أغلب أضرار ومخاطر العملية من الرُّقَع المستخدمة في عملية الترميم؛ حيث وُجِد أنه عند استخدام طعم من جثة إنسان آخر فإنها تزيد من احتمالية نقل جراثيم وأمراض مختلفة مثل مرض كروتزفيلد جاكوب (المعروف بمرض جنون البقر).
كما أن استخدام الرقع المصنّعة يزيد من فرصة الإصابة بإنتان في الجروح العميقة.
ويزيد استخدام الطعم الأجنبي من فرصة العدوى بالجراثيم، وفرصة حصول المضاعفات الهيدروديناميكية التي تشمل: تسرّب في السائل النخاعي والتهاب السحايا والاستسقاء الدماغي وتفاعل الجسم الغريب وتُكون التصاقات وندب.
ومن مآخذ استخدام الرقع الذاتية :عدم توفر المادة الكافية لإغلاق الرقع الكبيرة وتكوّن الندب وقد يواجه الطبيب صعوبة في إغلاق الرقعة بطريقة تمنع تسرّب السائل النخاعي.
واذا أحس المريض بأي من هذه الأعراض فعليه مراجعة الطبيب المعالج فوراً لأنها تشير إلى تسرب السائل النخاعي ومضاعفات تسربه:
- صداع ينشأ بتغير وضعية الجسم.
- غثيان وتقيؤ.
- الشعور بألم في الرقبة أو الظهر.
- الدوران.
- ازدواجية في الرؤيا بسبب شلل العصب الدماغي السادس.
- رهاب الضوء.
- طنين في الأذن.
تعد عملية رأب الجافية بأنها عملية آمنة وذات نتائج مبشّرة وتحمل نسب نجاح عالية ومضاعفات قليلة.
تعد عملية رأب الجافية بأنها عملية آمنة وذات نتائج مبشّرة وتحمل نسب نجاح عالية ومضاعفات قليلة.
سؤال من ذكر سنة
اريد اجري عملية زرع خلايا جذعية للنخاع الشوكي للعمود الفقري
سؤال من ذكر سنة
لدي انزﻻق غضروفي في الفقرة T11 T12 وهو ضاغط على النخاع الشوكي بنسبة 50% ، في مملكة تايﻻند طلبوا مني...
سؤال من ذكر سنة
أين يتم اجراء جراحة الخلايا الجذعية في النخاع الشوكي؟وماهي نسبة النجاح؟في اي دولة تنصح بالذهاب لاجراء الجراحة؟
سؤال من ذكر سنة
اصابة بحادث نتجه عنه اصابة فى العصب الزند لليد اليمنى من حوالى شهرين وبعد اجراء رسم عصب اضطضح قطع فى...
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بجراحة الأعصاب
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بجراحة الأعصاب