البحث في المصطلحات الطبية

هو الدراسة العلمية للعضلات والأجزاء التابعة لها.

دراسة القذائف الحربية بشكل خاص،وأثرها في الإصابات وأمراضها.

المختص:

أخصائي الرعاية الصحية هو من تقتصر ممارسته على منطقة معينة، مثل فرع من فروع الطب أو الجراحة أو التمريض، والشخص الذي يحصل على تدريب متقدم معتمد من قبل مجلس تخصصي باعتباره مؤهلا لذلك الحد من ممارسته.

أنواع المختصين:

الطبيب المختص:

تشمل الأمثلة على الأخصائيين الطبيين ما يلي:

• اختصاصي طب المراهقين: مختص في تشخيص وعلاج الأمراض الشائعة بين المراهقين.
• أخصائي الحساسية (أخصائي المناعة): يعالج اضطرابات الجهاز المناعي مثل الربو، والأكزيما، والحساسية الغذائية، والحساسية تجاه لدغة الحشرات، وبعض أمراض المناعة الذاتية.
• أخصائي التخدير: يعطي العقاقير لتخدير الألم أو تخدير ما قبل الجراحة أو الولادة، يراقب العلامات الحيوية أثناء التخدير.
• أخصائي القلب: يعالج قصور القلب أو النوبة القلبية أو ارتفاع ضغط الدم أو عدم انتظام ضربات القلب.
• جراح القولون والمستقيم: يعالج المشاكل مع الأمعاء الدقيقة والقولون والمستقيم. يمكنه علاج سرطان القولون، والبواسير، وأمراض التهاب الأمعاء. تنظير القولون وغيرها من الاختبارات لسرطان القولون.
• أخصائي طب العناية الحرجة: يعالج الأشخاص الذين يعانون من مرض خطير أو الجرحى.
• أخصائي الأمراض الجلدية: يعالج مشاكل البشرة، والشعر والأظافر.
• أخصائي الغدد الصماء: مختص في الهرمونات والتمثيل الغذائي. يمكنه علاج الحالات مثل مرض السكري، مشاكل الغدة الدرقية، العقم، واضطرابات الكالسيوم والعظام.
• أخصائي طب الطوارئ: مهمته هي إنقاذ الأرواح وتجنب أو تقليل فرص الإعاقة للحالات الذين يستقبلها بغرفة الطوارئ.
• أخصائي الأسرة: مختص برعاية جميع أفراد الأسرة، يقوم بفحوصات روتينية، ويعطي اللقاحات المضادة للإنفلونزا والتحصين، وإدارة داء السكري وغيره من الحالات الطبية المستمرة.
• أخصائي أمراض الباطنية: مختص في الجهاز الهضمي، بما في ذلك المعدة والأمعاء والبنكرياس والكبد والمرارة.
• أخصائي طب الشيخوخة: مختص بكبار السن. يمكن أن يعالج الناس في منازلهم، وعيادات الأطباء، ودور رعاية المسنين، ومراكز المعيشة، والمستشفيات.
• أخصائي أمراض الدم: مختص في أمراض الدم والطحال والغدد اللمفاوية، مثل مرض الخلية المنجلية وفقر الدم والهارموليا وابيضاض الدم.
• أخصائي الأمراض المعدية: يقوم بتشخيص ومعالجة الالتهابات في أي جزء من الجسم، مثل الحمى ومرض لايم والالتهاب الرئوي والسل ومرض الإيدز.
• أخصائي علم الوراثة: يشخص ويعالج الاضطرابات الوراثية التي تنتقل من الآباء إلى الأطفال. قد يقدم هؤلاء الأطباء أيضا اختبارات استشارية وفحوصات وراثية.
• أخصائي الأعصاب: مختص في الجهاز العصبي، والذي يتضمن الدماغ والحبل الشوكي والأعصاب. يعالج السكتات الدماغية والأورام والعمود الفقري والصرع ومرض باركنسون ومرض الزهايمر.
• أخصائي النسائية والتوليد: مختص في أخذ مسحة عنق الرحم، وفحوصات الحوض، وفحوصات الحمل. البعض منهم قد يركز على الصحة الإنجابية للمرأة (أطباء أمراض النساء)، والبعض الآخر متخصص في رعاية النساء الحوامل (أطباء التوليد).
• أخصائي الأورام: العلاج الكيميائي وغالبا ما يعمل مع علم الأورام الإشعاعي والجراحين لرعاية شخص مصاب بالسرطان.
• أخصائي العيون: مختص بوصف النظارات أو العدسات اللاصقة وتشخيص وعلاج أمراض مثل الجلوكوما. بخلاف أخصائي البصريات، فهو طبيب قادر على علاج أي نوع من حالات العين بالإضافة إلى العمل على العين.
• أخصائي العظام: أطباء طب العظام (DO) هم أطباء طبيون مرخصون تماماً مثل MDs. تدريبهم يشدد على "الجسم كله".
• أخصائي الانف والاذن والحنجرة: يعالج الأمراض في الأذنين والأنف والحنجرة والجيوب الأنفية والرأس والعنق والجهاز التنفسي. يمكن أيضا إجراء جراحة ترميمية وتجميلية على الرأس والرقبة.
• أخصائي علم الأمراض: يحدد أطباء المختبر أسباب الأمراض عن طريق فحص أنسجة الجسم والسوائل تحت المجاهر.
• أخصائي الأطفال: مختص برعاية الأطفال من الولادة إلى سن الرشد. بعض أطباء الأطفال متخصصون في ما قبل المراهقة والمراهقين، أو سوء معاملة الأطفال، أو قضايا تنموية الأطفال.
• أخصائي فيزيائي: مختص في الطب الفيزيائي وإعادة التأهيل يعالج آلام الرقبة أو الظهر والإصابات الرياضية أو إصابات النخاع الشوكي، بالإضافة إلى الإعاقات الأخرى الناجمة عن الحوادث أو الأمراض.
• جراح التجميل: إنه يعيد بناء أو إصلاح البشرة أو الوجه أو اليدين أو الثديين أو الجسم. يمكن أن يحدث ذلك بعد الإصابة أو المرض أو لأغراض تجميلية.
• أخصائي الطب الوقائي: قد يعمل في الصحة العامة أو في المستشفيات. يركز البعض على علاج الأشخاص المصابين بالإدمان، والأمراض الناتجة عن التعرض للعقاقير، والكيماويات، والسموم، وغيرها.
• أخصائي نفسي: مختص بالأشخاص الذين يعانون من اضطرابات عقلية أو عاطفية أو إدمانية. يمكنه تشخيص وعلاج الاكتئاب والفصام وتعاطي المخدرات والاضطرابات القلقية وقضايا الهوية الجنسية. يركز بعض الأطباء النفسيين على الأطفال والمراهقين أو كبار السن.
• أخصائي أمراض الجهاز التنفسي: مختص الجهاز التنفسي مثل سرطان الرئة، والالتهاب الرئوي، والربو، وانتفاخ الرئة، ومشاكل النوم الناجمة عن مشاكل في التنفس.
• أخصائي الأشعة: يستخدمون الأشعة السينية والموجات فوق الصوتية وغيرها من اختبارات التصوير لتشخيص الأمراض. ويمكنهم أيضا التخصص في علاج الأورام بالإشعاع لعلاج حالات مثل السرطان.
• أخصائي التهاب المفاصل: مختص في التهاب المفاصل وأمراض أخرى في المفاصل والعضلات والعظام والأوتار. مثل هشاشة العظام، آلام الظهر، النقرس، التهاب الأوتار من الرياضة أو الإصابات المتكررة، الألم العضلي الليفي.
• أخصائي طب النوم: يجد ويعالج أسباب النوم السيء.
• أخصائي الطب الرياضي: يقوم هؤلاء الأطباء بتشخيص وعلاج ومنع الإصابات المتعلقة بالرياضة وممارسة الرياضة.
• الجراحون العامون: يمكن أن يعمل هؤلاء الأطباء على جميع أجزاء الجسم. يمكنهم إخراج الأورام أو الملاحق أو المرارة وإصلاح الفتق. العديد من الجراحين لديهم تخصصات فرعية، مثل السرطان، اليد، أو جراحة الأوعية الدموية.
• أخصائي المسالك البولية: هم الجراحون الذين يهتمون بالرجال والنساء لمشاكل في المسالك البولية، مثل المثانة المتسربة. كما أنهم يعالجون العقم عند الذكور ويقومون بفحوصات البروستاتا.

أخصائي الصحة الآخرين:

• أخصائي العلاج بالوخز.
• السمعيات.
• مرشد السكري المعتمد (CDE).
• ممرض معتمد.
• مساعد التمريض المعتمد (CNA).
• المدرب المهني المعتمد.
• أخصائي تخدير ممرض معتمد (CRNA).
• مقوم العظام.
• صحة الأسنان.
• مستشار وراثي.
• القابلة.
• مرشد الصحة العقلية مرخص.
• ممرض مرخص.
• ممارس تمريض (NP).
• المعالج المهني (OT).
• مقوم الأسنان المعوجة.
• الصيدلاني.
• أخصائي العلاج الطبيعي (PT).
• مساعد طبيب (PA).
• الممرض النفسي.
• تقني الأشعة.
• المعالج الترفيهي.
• أخصائي تغذية مسجل (RD).
• الممرض المسجل (RN).
• معالج الجهاز التنفسي.
• أخصائي علم النطق واللغة.

هو الشخص لا سيما الطبيب ذو المهارة في التشخيص؛ وهو اسم يطلق على الإختصاصي في الطب الباطني.

هو الشخص الذي يقيس، أويصمم، أويصنع، أويضبط المِقْوام أو يقدم الخدمات المتعلقة به، وفق وصفة طبية.

يعد علم الأشعة العصبية أحد التفرعات الحديثة من علم الأشعة، والذي يختص بعلاج وتشخيص الأمراض التي تصيب الجهاز العصبي المركزي، والطرفي، والرأس، والرقبة.

ينقسم هذا العلم إلى جزئين؛ هما: الأشعة العصبية التداخلية (Interventional Neuroradiology)، والأشعة العصبية التشخيصية (Diagnostic Neuroradiology).

يُطلق على الأشعة العصبية التداخلية اسم آخر هو جراحة المخ والأعصاب داخل الأوعية (Endovascular Neurosurgery)، وهو أحد التخصصات الطبية الجديدة نسبياً، ويُعنى بعلاج الأمراض الدماغية، وأمراض الرأس، والرقبة، والنخاع الشوكي بواسطة تقنيات تؤدي إلى الحد الأدنى من الأذى أو الألم، وبالتالي ينتج عنه الشفاء التام من أمراض لم يكن بالإمكان علاجها قبل 15 سنة من الآن.

أمّا بالنسبة للأشعة العصبية التشخيصية فهي أيضاً من التخصصات الفرعية الحديثة لعلم الأشعة، وتمثل الوسائل المستخدمة في تشخيص أمراض الجهاز العصبي والرأس والرقبة لتمكّن أخصائي الأشعة العصبية التداخلية من علاج مثل هذه الأمراض. وقد شهدت تطوراً كبيراً لدرجة تمكن الأخصائيين الآن من الوصول إلى التشخيص الدقيق وإجراء تدخلات علاجية وعائية دون الاضطرار حتى إلى عمل شق في الجلد في بعض الأحيان.

الأشعة العصبية التداخلية

• بدأ هذا التخصص في الثمانينات من القرن العشرين على يد أخصائي الأشعة العصبية وجراحي الأعصاب، وأخذ بالتطور السريع بشكل متزامن مع التطور الحاصل في التكنولوجيا الطبية بشكل عام، حيث تعتبر الأخيرة من العوامل المهمة التي سارعت عملية تطور هذا العلم الحديث نسبياً.
• ومع مرور الوقت أدت التقنيات والأجهزة المستحدثة من أخصائي الأشعة العصبية التداخلية في الخمس سنوات الأخيرة إلى علاج المزيد من الأمراض الدماغية التي تهدد حياة المصابين بها وبفعالية عالية. يمثل هذا العلم الحديث مرحلة انتقالية مهمة في دور أخصائي الأشعة من مستشارين فقط إلى أطباء فعليين يمارسون دوراً فاعلاً في العملية العلاجية وبمستوى كبير من المسؤولية.
• ساعد هذا التخصص في بداياته الأخصائيين والجراحين في مجال الأشعة على التوصل إلى تقنيات جديدة لعلاج المرضى الذين لم يكن بالإمكان علاجهم بالوسائل التقليدية كجراحة الدماغ المفتوح على سبيل المثال. وبالنسبة للحالات الطبية والأمراض التي أعاقت العلاج التقليدي فهي تشمل تمدد الأوعية الدموية المخية العملاق، وتمدد الأوعية الدموية غير قابل للجراحة، والتشوهات الوريدية الشريانية الكبيرة، والمشاكل الصحية الأخرى الصعبة المتزامنة مع الأمراض العصبية. وكبديل عن العلاج التقليدي لمثل هؤلاء المرضى فإنّ إدخال عملية التصوير الوعائي للمخ (Cerebral Angiography) أفسح المجال لعلاجهم بفعالية أكبر.

ومن الأمراض التي أصبح بالإمكان علاجها باستخدام تقنيات الأشعة العصبية التداخلية بشكل يحقق تعافي المرضى بشكل أسرع، وتقليل مدة إقامتهم في المستشفى، وتعريضهم لدرجة أقل من الخطورة التي تشكلها العمليات الجراحية:

• تمدد الأوعية الدموية، عن طريق إدخال لفائف البلاتين إلى الأوعية المتمددة لتحفيز تجلطها وتفادي انفجارها.
• السكتات الدماغية.
• تضخم الشرايين في المخ بواسطة حقن مادة تمنع النزيف.
• أورام الوجه الوعائية.
• كسور الفقرات.

الأشعة العصبية التشخيصية:

• تتضمن الأشعة العلاجية التشخيصية استخدام الوسائل والأجهزة الطبية والتصوير الشعاعي لتشخيص أمراض الجهاز العصبي والرأس والرقبة، وبالتالي تمكين الأطباء من علاجها.
• بدأ هذا التخصص الفرعي من الأشعة التشخيصية في عام 1927 مع صدور أول تقرير للتصوير الوعائي الذي تمكن فيه الأخصائيين من رؤية تشريح أوعية المخ في إنسان على قيد الحياة، وذلك بعد عمل شق جراحي صغير في الرقبة لثقب الشريان السباتي، ثم حقن مادة تباين ظليلة للأشعة بهدف التصوير السينمائي المتسلسل لشرايين وأوردة المخ.
• بعد ذلك بعشرات السنين، أخذ التصوير الوعائي بالتطور بشكل ملحوظ ليصبح أكثر أماناً وفعالية ودقة، حيث تم في البداية إلغاء الشق الجراحي والعمل على ثقب الشريان السباتي مباشرة عن طريق الجلد، وبعد ذلك أصبحت العملية المتبعة هي قسطرة الشريان الفخدي الجلدي، وذلك بإدخال أنبوب القسطرة خلال الشريان الفخدي بعد إجراء ثقب عبر الجلد، بالإضافة إلى استخدام مواد تباين أكثر أماناً.
• وفي التسعينات، أدخلت تطورات مهمة على عملية التصوير الوعائي؛ أوّلها تقنية الطرح الرقمي (Digital Subtraction)، والتي قللت من الحاجة لاستخدام الطرق التقليدية المتبعة في تحميض الأفلام، والتي تستهلك الكثير من الوقت بعد كل مرة تحقن فيها مادة التباين.
• وهناك كذلك تقنية Roadmap Fluoroscopic Imaging التي مكنت من توجيه أنبوب القسطرة إلى المكان الصحيح داخل الوعاء الدموي، وبالتالي نشر المادة الضرورية لعلاج تمدد الأوعية الدموية في المخ أو نفخ بالون في هذه الأوعية لسدها.
• بالإضافة إلى التقنيتين السابقتين، ساهمت عوامل كثيرة فيما بعد بجعل التصوير الوعائي طريقة آمنة وفعالة عند استخدامها من ذوي الخبرة والاختصاص، مثل تطور الأجهزة الميكانيكية المستخدمة لحقن مواد التباين وتطور أنابيب القسطرة ذات الأداء العالي.
• وتزامناً مع التطورات الحاصلة في التصوير الوعائي حصلت تطورات أيضاً في التصوير المقطعي المحوسب والرنين المغناطيسي، وأصبحت الآن تقنيات التصوير الوعائي المقطعي المحوسب (Computed Tomography Angiography-CTA) والتصوير الوعائي بالرنين المغناطيسي (Magnetic Resonance Angiography-MRA) تستخدم في التحري عن الأشخاص المحتمل إصابتهم بالأمراض الوعائية المخية.

الدراسة العلمية لخصائص الجمجمة، من مثل الحجم والشكل، خصوصاً عند البشر.

دراسة حدقة العين، خصوصاً عند إرتباطها بالمرض.

هو فرع من فروع الطبِّ، يَتعاملُ مع الرِعايَةٌ الصِحِّيَّة للنِساءِ،و خصوصاً تَشْخيص ومعالجة الاضْطِراباتِ التي تُؤثّرُ على الأَعْضاءُ التَّناسُلِيَّة الأُنْثَوِيّة.

1. المُمارَسَةٌ المُشْتَرَكَة لطِبّ التَّوليد وطِبُّ النِّسَاء، الذي يُعالج مواضيع الرِعايَةٌ الصِحِّيَّة للنِساءِ بشكل عام بما في ذلك الحَمل، و خصوصاً تَشْخيص ومعالجة الاضْطِراباتِ التي تُؤثّرُ على الأَعْضاءُ التَّناسُلِيَّة الأُنْثَوِيّة، والحمل وما يتعلق به. 2. طَبيبٌ مُوَلِّد- طَبيبُ النِّسائِيَّات.

يعدّ الماء العنصر الأساسي للحياة، وهو المكون الرئيسي للسوائل في الجسم، إذ يُشكل ما يقارب 60% من وزن الجسم، وقد تتأثر هذه النسبة بالجنس والعمر والنشاط البدني لكل شخص.

ويعدّ الشعور بالعطش وآلية عمل الهرمونات هما الأمران المسؤولان عن المحافظة على مستوى الماء داخل الجسم ضمن المعدّل الطبيعي.

ويستخدم الجسم الماء في العديد من العمليات الحيوية، ونقل المواد المُغذية والفضلات، ويحدث توازن في مستوى الماء في الجسم عندما يكون هناك توازن بين ما يشرب الشخص من الماء وما يفقده الجسم يومياً، عن طريق البول والبراز والعرق.

ويحتاج الشخص البالغ إلى شرب ما يقارب 1.5 إلى 2 لتر يومياً، ويبلغ معدل ما يفقده الجسم من الماء للشخص البالغ بين 40- 800 مل يومياً.

أمّا عن فقدان السوائل فهو انخفاض نسبة السوائل في الجسم دون أن يتم تعويضها، وسنتعرف في هذا النص على أسبابه وكيفية علاجه.

اقرأ أيضا: كثرة العطش

اقرأ أيضاً: الماء اساس الصحة