رهاب الاماكن المغلقة | Claustrophobia
ما هو رهاب الاماكن المغلقة
رهاب الاماكن المغلقة أو رهاب الاحتجاز هو الخوف من الأماكن المغلقة التي يمكن أن يكون الهروب فيها صعباً أو مستحيلاً. ويعاني الأشخاص المصابون برهاب الاحتجاز من الخوف من الأماكن المغلقة حيث يميل الشخص المصاب برهاب الاحتجاز إلى تجنب التواجد في الأماكن الصغيرة وتجنب المواقف التي تثير الذعر والقلق.
يتجنب هؤلاء الأشخاص الأماكن مثل المترو والأنفاق ويفضلون صعود الدرج بدلاً من المصعد حتى لو كان هناك العديد من الطوابق. وتصل نسبة الأشخاص المصابين برهاب الاحتجاز إلى 5% من الأشخاص. وتتفاوت الأعراض فقد تكون الأعراض شديدة وقد تكون متوسطة ولكن معظم المصابين لا يلجأون إلى العلاج.
الرهاب الأكثر انتشاراً
- يعتبر رهاب الاحتجاز أو الأماكن المغلقة أحد أكثر أنواع الخوف المرضي غير العقلاني انتشاراً.
- تشير الدراسات والأبحاث في هذا الشأن إلى أن نسبة الإصابة بهذا الاضطراب تبلغ من 2 إلى 5 في المائة من سكان العالم، ومن يتلقون علاجاً من هؤلاء نسبة قليلة للغاية.
- كانت ورقة بحثية أظهرت أن رهاب الاحتجاز يمثل مشكلة عامة تؤثر في إجراءات التشخيص بالرنين المغناطيسي، حيث إن هناك نحو 15 في المائة من المرضى الذين يخضعون لإجراء الرنين المغناطيسي يعانون رهاب الاحتجاز.
- أظهرت دراسة طبية حديثة أن استخدام أجهزة الواقع الافتراضي ربما يكون فعالاً في مساعدة المصابين بهذا الرهاب، ويتم ذلك من خلال تعريض المصاب بشكل افتراضي للمواقف التي يمكن أن تسبب له الخوف.
- يتجنب كثير من المصابين برهاب الأماكن المغلقة التواجد في المساحات الضيقة التي تسبب لهم أعراض هذا الاضطراب، غير أن هذا الأمر ليس حلاً دائماً.
- يمكن أن يتعامل المصاب مع هذا الموقف باستخدام بعض الإجراءات، كأن يتنفس ببطء وعمق، ويجعل تركيزه على شيء يشعره بالأمان، ويذكّر نفسه دائماً أن الوقت يمر، وبالتالي فالخوف والقلق سيختفيان، ويمكن أن يتخيل منظراً أو مكاناً يجعله يشعر بالهدوء.
يعرف الأطباء والاختصاصيون مرض "رهاب الاحتجاز" أو "الكلوستروفوبيا" بأنه نوع من الخوف المرضي المزمن وغير العقلاني نتيجة الاحتجاز في مكان ضيق أو مغلق. ويعاني المصابون من هذا الاضطراب من قلق يفقدهم قدرتهم على التفكير في إيجاد مخرج.
وتتطور حالة التوتر إلى درجة دخول المريض في نوبات ذعر، فيتصبب عرقا، ويصاب بضيق في الصدر والتنفس، ويصل الأمر به إلى الظن أن المكان صار أكثر ضيقا، وأن الهواء بدأ ينفذ.
ويتطور الخوف في بعض الحالات إلى درجة إحساس المصاب بالعجز عن ممارسة نشاطاته اليومية بصورة طبيعية.
وهناك حالات متطرفة يمكن أن تتعدى حالة الرهبة، في بعض الأحيان، إلى الظروف المشابهة، مثل أن يعاني الشخص من تجربة الاحتجاز في المصعد، فيمتد الأمر معه إلى المتاجر الصغيرة أو عيادات الأطباء أو وسائل المواصلات المزدحمة.
ويصل الأمر في بعض الحالات المتطرفة إلى رفض مغادرة البيت، حيث يعتبر أكثر مكان يشعر فيه بالأمان.
ويعتبر رهاب الاحتجاز في هذه الحالة عائقا أمام حياة المصاب، فهو يحرمه من الاستمتاع بأشياء كثيرة ومناسبات اجتماعية.
ويمكن أن يتجاوز الأمر إلى شكل من الخطورة، عندما يمنع هذا الخوف المرضي المصاب من إجراء الفحوص الطبية اللازمة، مثل أداء فحوص التصوير بالرنين المغناطيسي أو معالجة أسنانه عند طبيب الأسنان.
ويكتشف الكثير من المصابين مدى شدة إصابتهم بهذا الرهاب عند أول مرة يخضعون فيها للتصوير بالرنين المغناطيسي.
ويربط كثير من الباحثين بين الإصابة برهاب الاحتجاز والتجارب السيئة التي عاشها المصاب بهذا الاضطراب خلال مرحلة الطفولة أو المراهقة.
وتعتبر هذه الحالة مكتسبة عقب الاحتجاز في المصعد، أو المعاقبة بالحبس في غرفة ضيقة أو بالحمام، وهذه الحالة يتعرض لها الأطفال كثيرا، أو بسبب الاحتجاز في وسائل المواصلات المزدحمة، أو نتيجة الاحتجاز بالخطأ في مكان ضيق لفترة زمنية طويلة.
ويذهب آخرون إلى أن الإصابة بهذا الاضطراب وراثية، حيث يتطور رد فعل المصاب به، وذلك لأن الدماغ يصدر مخاوف معينة من الأماكن المغلقة حتى يجنب الشخص الأخطار التي يحتمل أن تهدد حياته.
ويمكن كذلك أن يعود هذا الرهاب إلى وجود خلل في اللوزة العصبية، وهي جزء الدماغ المتحكم في كيفية علاج الخوف.
يعرف الأطباء والاختصاصيون مرض "رهاب الاحتجاز" أو "الكلوستروفوبيا" بأنه نوع من الخوف المرضي المزمن وغير العقلاني نتيجة الاحتجاز في مكان ضيق أو مغلق. ويعاني المصابون من هذا الاضطراب من قلق يفقدهم قدرتهم على التفكير في إيجاد مخرج.
وتتطور حالة التوتر إلى درجة دخول المريض في نوبات ذعر، فيتصبب عرقا، ويصاب بضيق في الصدر والتنفس، ويصل الأمر به إلى الظن أن المكان صار أكثر ضيقا، وأن الهواء بدأ ينفذ.
ويتطور الخوف في بعض الحالات إلى درجة إحساس المصاب بالعجز عن ممارسة نشاطاته اليومية بصورة طبيعية.
وهناك حالات متطرفة يمكن أن تتعدى حالة الرهبة، في بعض الأحيان، إلى الظروف المشابهة، مثل أن يعاني الشخص من تجربة الاحتجاز في المصعد، فيمتد الأمر معه إلى المتاجر الصغيرة أو عيادات الأطباء أو وسائل المواصلات المزدحمة.
ويصل الأمر في بعض الحالات المتطرفة إلى رفض مغادرة البيت، حيث يعتبر أكثر مكان يشعر فيه بالأمان.
ويعتبر رهاب الاحتجاز في هذه الحالة عائقا أمام حياة المصاب، فهو يحرمه من الاستمتاع بأشياء كثيرة ومناسبات اجتماعية.
ويمكن أن يتجاوز الأمر إلى شكل من الخطورة، عندما يمنع هذا الخوف المرضي المصاب من إجراء الفحوص الطبية اللازمة، مثل أداء فحوص التصوير بالرنين المغناطيسي أو معالجة أسنانه عند طبيب الأسنان.
ويكتشف الكثير من المصابين مدى شدة إصابتهم بهذا الرهاب عند أول مرة يخضعون فيها للتصوير بالرنين المغناطيسي.
ويربط كثير من الباحثين بين الإصابة برهاب الاحتجاز والتجارب السيئة التي عاشها المصاب بهذا الاضطراب خلال مرحلة الطفولة أو المراهقة.
وتعتبر هذه الحالة مكتسبة عقب الاحتجاز في المصعد، أو المعاقبة بالحبس في غرفة ضيقة أو بالحمام، وهذه الحالة يتعرض لها الأطفال كثيرا، أو بسبب الاحتجاز في وسائل المواصلات المزدحمة، أو نتيجة الاحتجاز بالخطأ في مكان ضيق لفترة زمنية طويلة.
ويذهب آخرون إلى أن الإصابة بهذا الاضطراب وراثية، حيث يتطور رد فعل المصاب به، وذلك لأن الدماغ يصدر مخاوف معينة من الأماكن المغلقة حتى يجنب الشخص الأخطار التي يحتمل أن تهدد حياته.
ويمكن كذلك أن يعود هذا الرهاب إلى وجود خلل في اللوزة العصبية، وهي جزء الدماغ المتحكم في كيفية علاج الخوف.
رهاب الاحتجاز هو نوع من أنواع القلق وتظهر الأعراض عادة في مراحل الطفولة والمراهقة، ويمكن أن يؤدي التواجد أو التفكير في الوجود في مكان ضيق إلى إثارة الخوف مع عدم القدرة على التنفس بشكل صحيح وبالتالي نفاذ الأكسجين والضيق في التنفس. وفي حال وصول الشخص لمستوى قلق معين قد يبدأ الشخص بالشعور بما يلي:
- التعرق والقشعريرة
- تسارع معدل ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم.
- الدوخة والإغماء والدوار
- جفاف الفم.
- التنفس بشكل سريع ومفرط.
- الهبات الساخنة
- الغثيان
- صداع الرأس
- خدران
- إحساس بالاختناق
- ضيق وألم في الصدر وصعوبة في التنفس.
- الرغبة في استخدام الحمام
- الارتباك
- الخوف من الأذى والمرض
ليس من الضرورة وجود الشخص في مساحة صغيرة لكي يشعر بالقلق ولكن الخوف مما يمكن أن يحدث للشخص إذا كان محصوراً في تلك المنطقة.
رهاب الاحتجاز هو نوع من أنواع القلق وتظهر الأعراض عادة في مراحل الطفولة والمراهقة، ويمكن أن يؤدي التواجد أو التفكير في الوجود في مكان ضيق إلى إثارة الخوف مع عدم القدرة على التنفس بشكل صحيح وبالتالي نفاذ الأكسجين والضيق في التنفس. وفي حال وصول الشخص لمستوى قلق معين قد يبدأ الشخص بالشعور بما يلي:
- التعرق والقشعريرة
- تسارع معدل ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم.
- الدوخة والإغماء والدوار
- جفاف الفم.
- التنفس بشكل سريع ومفرط.
- الهبات الساخنة
- الغثيان
- صداع الرأس
- خدران
- إحساس بالاختناق
- ضيق وألم في الصدر وصعوبة في التنفس.
- الرغبة في استخدام الحمام
- الارتباك
- الخوف من الأذى والمرض
ليس من الضرورة وجود الشخص في مساحة صغيرة لكي يشعر بالقلق ولكن الخوف مما يمكن أن يحدث للشخص إذا كان محصوراً في تلك المنطقة.
يقوم أخصائي الطب النفسي بتشخيص المرض فيقوم بسؤال المريض عن أعراضه ثمّ يقوم الطبيب بما يلي:
- سؤال المريض عن الأعراض التي يشعر بها ومسببات هذه الأعراض.
- يعمل الطبيب على محاولة تقييم مدى سوء الأعراض.
- يعمل الطبيب على استبعاد أعراض أخرى من القلق.
- يقوم الطبيب باستخدام أسئلة معينة لتحديد سبب الإصابة برهاب الاحتجاز.
- يقوم الطبيب بتحديد مستوى الإصابة برهاب الاحتجاز.
يتسم الأشخاص المصابين بأمراض القلق بما يلي:
- الشعور المستمر غير المبرر أو المفرط بالخوف.
- الإصابة بنوبة قلق أو ذعر عند البالغين والأطفال.
- اعتراف المرضى البالغين بأن خوفهم لا يتناسب مع التهديد أو الخطر
يقوم أخصائي الطب النفسي بتشخيص المرض فيقوم بسؤال المريض عن أعراضه ثمّ يقوم الطبيب بما يلي:
- سؤال المريض عن الأعراض التي يشعر بها ومسببات هذه الأعراض.
- يعمل الطبيب على محاولة تقييم مدى سوء الأعراض.
- يعمل الطبيب على استبعاد أعراض أخرى من القلق.
- يقوم الطبيب باستخدام أسئلة معينة لتحديد سبب الإصابة برهاب الاحتجاز.
- يقوم الطبيب بتحديد مستوى الإصابة برهاب الاحتجاز.
يتسم الأشخاص المصابين بأمراض القلق بما يلي:
- الشعور المستمر غير المبرر أو المفرط بالخوف.
- الإصابة بنوبة قلق أو ذعر عند البالغين والأطفال.
- اعتراف المرضى البالغين بأن خوفهم لا يتناسب مع التهديد أو الخطر
يمكن أن يتم استخدام العلاج السلوكي المعرفي للحد من تكرار وقوة محفزات ردة فعل الخوف وبعد التشخيص قد يوصي الطبيب النفسي بواحد أو أكثر من خيارات العلاج التالية:
- العلاج السلوكي المعرفي: الهدف هو إعادة تدريب عقل المريض بحيث لا يعود المريض يشعر بالتهديد في الأماكن التي يخشاها. وقد يشمل تعريض المريض للأماكن الضيق ومساعدته على التعامل مع خوفه وقلقه.
- ملاحظة الآخرين: رؤية الأخرين يتفاعلون مع مصدر الخوف قد يعمل على شعور المريض بالاطمئنان
- العلاج بالعقاقير: يمكن أن يتم استخدام مضادات الاكتئاب ولكنها لا تعمل على حل المشكلة الأساسية.
- الطب البديل أو التكميلي: قد تساعد بعض المكملات أو المنتجات الطبيعية مثل زيت اللافندر في العلاج.
يمكن أن يتم استخدام العلاج السلوكي المعرفي للحد من تكرار وقوة محفزات ردة فعل الخوف وبعد التشخيص قد يوصي الطبيب النفسي بواحد أو أكثر من خيارات العلاج التالية:
- العلاج السلوكي المعرفي: الهدف هو إعادة تدريب عقل المريض بحيث لا يعود المريض يشعر بالتهديد في الأماكن التي يخشاها. وقد يشمل تعريض المريض للأماكن الضيق ومساعدته على التعامل مع خوفه وقلقه.
- ملاحظة الآخرين: رؤية الأخرين يتفاعلون مع مصدر الخوف قد يعمل على شعور المريض بالاطمئنان
- العلاج بالعقاقير: يمكن أن يتم استخدام مضادات الاكتئاب ولكنها لا تعمل على حل المشكلة الأساسية.
- الطب البديل أو التكميلي: قد تساعد بعض المكملات أو المنتجات الطبيعية مثل زيت اللافندر في العلاج.
سؤال من ذكر سنة 30
في أمراض نفسية
الخوف من الأماكن العامة ومن مقابلة مجموعة الناس
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
قولون عصبي رهاب الاماكن المفتوحه قلق عام خوف من السفر لوحدي
سؤال من ذكر سنة 37
في أمراض نفسية
الأعراض متنوعة وهي أعراض الرهاب الاجتماعي المعروفة الخوف من المواجهة والالقاء في التجمعات والربكة والتلعثم وغيرها .
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
أعاني من مرحلة عالية من اضطراب القلق الاجتماعي تؤثرعلي نفسياوجسديافي جميع الاماكن العامة اوالمناسبات الاجتماعية.
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض نفسية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض نفسية