متلازمة ضعف الحس الاحمراري | Erythrodysesthesia syndrome
ما هو متلازمة ضعف الحس الاحمراري
تعد متلازمة ضعف الحس الاحمراري Erythrodyesesthesia Syndrome إحدى الآثار الجانبية التي تحدث غالباً عند العلاج الكيميائي أو بعض أنواع العلاج لمرضى السرطان، بحيث تؤثر هذه الأدوية على الشعيرات الدموية الموجودة في راحتي اليد وباطن القدمين، مما يؤدي لاحمرارها والإحساس بالحكة فيها. وفي بعض الحالات قد تكون الأعراض شديدة، وقد تتداخل مع قدرة الشخص على أدائه لأنشطته اليومية.
تم وصف المرض لأول مرة عام 1974م، وفي عام 1982م تم تعريف المتلازمة لأوّل مرة وكانت لشخص يخضع للعلاج الكيميائي لعلاج السرطان، وحسب الأطباء فإنَّ السبب الرئيس وراء الإصابة هو العلاج ببعض أنواع الأدوية الكيميائية، كما يعتمد تطور المرض على الجرعة وتركيز الدواء في الدم.
من الممكن أن تتطور الإصابة في وقتٍ مبكر أي خلال 24 ساعة من بدء العلاج، إلا أنه في الغالب قد تظهر الأعراض بعد مرور فترة طويلة قد تصل إلى عشرة أشهر من استمرار العلاج، والسبب الرئيس وراء الإصابة أنه أثناء مرور الدواء الكيميائي في الشعيرات الدموية قد يحدث تسرب لكمية صغيرة منه خارج الأوعية الدموية الصغيرة في اليدين والقدمين، مما تؤدي إلى تلف الأنسجة وتدميرها في المنطقة.
قبل أن تبدأ أعراض الإصابة بالظهور سيعاني المريض من الشعور بالوخز والتنميل في راحة اليد وباطن القدم، وبعدها ستتطوّر الأعراض خلال عدة أيام إلى الشعور بالألم الشديد والتورم في المنطقة. ومن الممكن أن يؤثر هذا ويتداخل مع أنشطة الشخص اليومية، ومن أعراض الإصابة:
- جفاف الجلد في منطقة اليدين والقدمين، وتكون القشور فيها.
- الشعور بالألم الشديد في المنطقة.
- تورم المنطقة واحمرار الجلد.
قبل أن تبدأ أعراض الإصابة بالظهور سيعاني المريض من الشعور بالوخز والتنميل في راحة اليد وباطن القدم، وبعدها ستتطوّر الأعراض خلال عدة أيام إلى الشعور بالألم الشديد والتورم في المنطقة. ومن الممكن أن يؤثر هذا ويتداخل مع أنشطة الشخص اليومية، ومن أعراض الإصابة:
- جفاف الجلد في منطقة اليدين والقدمين، وتكون القشور فيها.
- الشعور بالألم الشديد في المنطقة.
- تورم المنطقة واحمرار الجلد.
غالباً ما يتم تشخيص الإصابة عن طريق أخذ الأعراض التي يعاني منها المريض بالإضافة للفحص السريري له، ومن الممكن أخذ خزعة من الجلد من المنطقة المصابة وفحصه في المختبر.
غالباً ما يتم تشخيص الإصابة عن طريق أخذ الأعراض التي يعاني منها المريض بالإضافة للفحص السريري له، ومن الممكن أخذ خزعة من الجلد من المنطقة المصابة وفحصه في المختبر.
يجب أولاً اتباع التعليمات التي تساعد في الحد من الأعراض، وفي حال استمرت الإصابة فيجب إخبار الطبيب على الفور للقيام بالطرق العلاجية التي تحد من تفاقم حدة الإصابة ومن المضاعفات.
من طرق العلاج المتوفرة:
- استخدام المطريات الموضعية، فقد أثبتت المطريات الموضعية وخاصة المحتوية على اللانولين Lanolin أنها تعزز من قدرة الجلد على الاحتفاظ بالرطوبة، وبالتالي تقليل تقشر الجلد والحد من الأعراض.
- تقليل الجرعة الكيميائية، وهو العلاج النهائي للإصابة، فقد أثبتت الدراسات أنَّ الإصابة تختفي خلال 2-4 أسابيع من وقف الجرعة.
- تبريد المنطقة، وهي من الطرق العلاجية التي تقلل من الشعور بالألم والإحمرار في المنطقة بشكلٍ مؤقت، ويمكن تبريد المنطقة عن طريق وضع كيس من الثلج عليها.
- العلاج باليوريا الموضعية والكورتيكوستيرويد عن طريق الفم.
- تناول فيتامين ب 6، فقد بينت الدراسات أنَّ تناول فيتامين ب 6 بجرعة ما بين 50-300 ملغم يومياً تساهم في السيطرة على الآثار الجانبية الناتجة عن العلاج بالأدوية الكيميائية.
- العلاج بالأدوية المسكنة للألم، والتي تقلل من الشعور بالألم وعدم الراحة.
يجب أولاً اتباع التعليمات التي تساعد في الحد من الأعراض، وفي حال استمرت الإصابة فيجب إخبار الطبيب على الفور للقيام بالطرق العلاجية التي تحد من تفاقم حدة الإصابة ومن المضاعفات.
من طرق العلاج المتوفرة:
- استخدام المطريات الموضعية، فقد أثبتت المطريات الموضعية وخاصة المحتوية على اللانولين Lanolin أنها تعزز من قدرة الجلد على الاحتفاظ بالرطوبة، وبالتالي تقليل تقشر الجلد والحد من الأعراض.
- تقليل الجرعة الكيميائية، وهو العلاج النهائي للإصابة، فقد أثبتت الدراسات أنَّ الإصابة تختفي خلال 2-4 أسابيع من وقف الجرعة.
- تبريد المنطقة، وهي من الطرق العلاجية التي تقلل من الشعور بالألم والإحمرار في المنطقة بشكلٍ مؤقت، ويمكن تبريد المنطقة عن طريق وضع كيس من الثلج عليها.
- العلاج باليوريا الموضعية والكورتيكوستيرويد عن طريق الفم.
- تناول فيتامين ب 6، فقد بينت الدراسات أنَّ تناول فيتامين ب 6 بجرعة ما بين 50-300 ملغم يومياً تساهم في السيطرة على الآثار الجانبية الناتجة عن العلاج بالأدوية الكيميائية.
- العلاج بالأدوية المسكنة للألم، والتي تقلل من الشعور بالألم وعدم الراحة.
وفقاً للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري فيجب توجيه مرضى السرطان لاتباع عدة طرق للوقاية من الإصابة وأبرزها:
- الحد من تعرض اليدين والقدمين للماء الساخن؛ سواءً عند الاستحمام، أو غسل الأطباق، وغيره.
- الحرص على الاستحمام بالماء البارد.
- تجنب التعرض لمصادر الحرارة مثل: الساونا أو التعرض لأشعة الشمس، بالإضافة لتجنب ممارسة الأنشطة التي تسبب الاحتكاك في القدمين مثل الركض، وممارسة الرياضة، والمشي لمسافاتٍ طويلة.
- تجنب ملامسة اليدين والقدمين المواد الكيميائية.
- استخدام القفازات المطاطية عند التنظيف بالماء الساخن، أو التنظيف بالمواد الكيميائية.
https://www.dermnetnz.org/topics/hand-foot-syndrome
https://jmedicalcasereports.biomedcentral.com/articles/10.1186/1752-1947-5-80
http://ar.iiarjournals.org/content/29/6/2307.full
https://www.breastcancer.org/treatment/side_effects/hand_foot_synd
سؤال من أنثى سنة
انا عمري ٢٣سنه ومريضه بمرض داء الذئب الاحمراري هل المرض سبب في تاخير الحمل
سؤال من أنثى سنة 54
مصابه بالبهاق منذ عشر سنوات جربت علاجات كثيره ولم تنفع ولقد مﻷت لان علاجات البهاق ممله جدا هل من علاج...
سؤال من ذكر سنة
كيف استطيع أن اقوي الجهاز المناعي لدي لعلاج داء الاندفاعات الفقاعية الجلدية لانه مرض مناعي؟ وشكراً
سؤال من ذكر سنة
هل مرض (النكاف - أبو كعب - أبو دغيم ) يصيب الكبار السن ايضا؟ام هو مرض يصيب الصغار السن فقد؟.
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض الجلدية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض الجلدية